العوض يحذر من المراهنة على الوعود الامريكية والإسرائيلية
نشر بتاريخ: 09/07/2011 ( آخر تحديث: 09/07/2011 الساعة: 17:41 )
رام الله- معا- حذر وليد العوض عضو المكتب السياسي لحزب الشعب من المراهنة أو الاستجابة للوعود والمغريات الإسرائيلية والامريكية أو محاولات الضغط التي تهدف لمنع القيادة الفلسطينية من الذهاب الى الامم المتحدة في سبتمبر القادم لنيل الاعتراف بالدولة الفلسطينية.
واعتبرالعوض ان اسرائيل تمارس عملية ابتزاز وضغوط واسعة متوقعا أن يتم تقديم مغريات للقيادة الفلسطنية كلما اقترب موعد الذهاب للامم المتحدة في سبتمبر في محاولة لثني القيادة الفلسطينة عن التوجه للامم المتحدة.
وشدد العوض على ضرورة التمسك بالخطوة التي اعتبرها استراتيجية للذهاب الى الامم المتحدة والمطالبة بحق عمره 62عاما من اجل ترسيخ واستعادة الحقوق الفلسطينية وفقا لقرارات الشرعية الدولية التي تم تغيبها من خلال المفاوضات الثانية برعاية امريكية منفردة.
وبين العوض ان انتزاع اعتراف دولي وحصول فلسطين على العضوية الكاملة في الامم المتحدة سيحسم قضية الدولة ذات الحدود المؤقتة ويسحبه من التداول الى الابد وسينقل ملف القضية الفلسطينية الى الامم المتحدة ويوفر للفلسطينيين فرصة مطالبة الامم المتحدة لانفاذ ميثاق الامم المتحدة على حالتنا كدولة تحت الاحتلال.
واضاف العوض ان النجاح الفلسطيني في الامم المتحدة سيعطي مشروعية اضافية للكفاح الفلسطيني بكل اشكاله ويؤكد عدالة القضية الفلسطينية ويلغي مقولة الارض المتنازع عليها بل ارض دولة محتلة وان الامم المتحدة والمجتمع الدولي مطالبان بالوصول لحل وفق القوانين الدولية.
وأكد العوض ان إسرائيل تعيش في حالة تخبط لادراكها مدى خطورة الخطوة التي سيقدم عليها الجانب الفلسطيني.
واشار العوض الى ان حركة دبلوماسية فلسطينة مكثفة تجري خلال هذه الايام للحصول الى اعتراف مزيد من الدولة وان هناك وفدا فلسطينيا سيتوجه الى الصين لطلب دعمها في الاعتراف بالدولة الفلسطنية.
واعتبرالعوض ان اسرائيل تمارس عملية ابتزاز وضغوط واسعة متوقعا أن يتم تقديم مغريات للقيادة الفلسطنية كلما اقترب موعد الذهاب للامم المتحدة في سبتمبر في محاولة لثني القيادة الفلسطينة عن التوجه للامم المتحدة.
وشدد العوض على ضرورة التمسك بالخطوة التي اعتبرها استراتيجية للذهاب الى الامم المتحدة والمطالبة بحق عمره 62عاما من اجل ترسيخ واستعادة الحقوق الفلسطينية وفقا لقرارات الشرعية الدولية التي تم تغيبها من خلال المفاوضات الثانية برعاية امريكية منفردة.
وبين العوض ان انتزاع اعتراف دولي وحصول فلسطين على العضوية الكاملة في الامم المتحدة سيحسم قضية الدولة ذات الحدود المؤقتة ويسحبه من التداول الى الابد وسينقل ملف القضية الفلسطينية الى الامم المتحدة ويوفر للفلسطينيين فرصة مطالبة الامم المتحدة لانفاذ ميثاق الامم المتحدة على حالتنا كدولة تحت الاحتلال.
واضاف العوض ان النجاح الفلسطيني في الامم المتحدة سيعطي مشروعية اضافية للكفاح الفلسطيني بكل اشكاله ويؤكد عدالة القضية الفلسطينية ويلغي مقولة الارض المتنازع عليها بل ارض دولة محتلة وان الامم المتحدة والمجتمع الدولي مطالبان بالوصول لحل وفق القوانين الدولية.
وأكد العوض ان إسرائيل تعيش في حالة تخبط لادراكها مدى خطورة الخطوة التي سيقدم عليها الجانب الفلسطيني.
واشار العوض الى ان حركة دبلوماسية فلسطينة مكثفة تجري خلال هذه الايام للحصول الى اعتراف مزيد من الدولة وان هناك وفدا فلسطينيا سيتوجه الى الصين لطلب دعمها في الاعتراف بالدولة الفلسطنية.