محافظ قلقيلية يطلع وزير خارجية أيسلندا على واقع المحافظة
نشر بتاريخ: 10/07/2011 ( آخر تحديث: 10/07/2011 الساعة: 02:37 )
قلقيلية- معا- اطلع العميد ربيح الخندقجي محافظ قلقيلية وزير خارجية أيسلندا " ايسور سكربيدنسن" على واقع محافظة قلقيلية وما تعانيه بفعل السياسات الإسرائيلية المتمثلة بالجدار والاستيطان .
وحضر اللقاء المقدم غالب ألصفدي نائب قائد المنطقة، ومدراء الأجهزة الأمنية في المحافظة.
وخلال اللقاء رحب المحافظ بوزير الخارجية الأيسلندي والوفد المرافق له مثمنا موقف الشعب والحكومة الأيسلندية تجاه شعبنا خاصة ونحن على أبواب استحقاق أيلول مؤكدا على أن خيار شعبنا كان سيبقى بإقامة سلام عادل قائم على الاعتراف بالدولة الفلسطينية المستقلة كاملة السيادة بجانب دولة إسرائيل .
وقدم المحافظ شرحا مفصلا عن الأوضاع في محافظة قلقيلية خاصة وبعد إقامة جدار الفصل على أراضيها ومصادرته لأخصب الأراضي الزراعية وعزل ومصادرة العشرات من الآبار الارتوازية.
بدوره شكر وزير الخارجية المحافظ على الاستقبال وأعرب عن سعادته لوجوده في فلسطين وإطلاعه على الأوضاع بشكل مباشر مثمنا استقرار الوضع السياسي والأمني في الضفة وتألمه لما شاهده في غزة وقال أن الأوضاع في غزة أسوأ مما توقعت.
وأضاف وزير الخارجية أن موقف حكومته سيكون داعما للاعتراف بحق فلسطين في أن تكون دولة مستقلة خلال أيلول القادم في الأمم المتحدة كتعبير عن استمرار دعم الحكومة الأيسلندية لحق الشعب الفلسطيني في إقامة دولته المستقلة ذات السيادة بجانب دولة إسرائيل.
وقال وزير الخارجية أن هدف إسرائيل في بناء المستوطنات يأتي ضمن رؤيا استراتيجية لإضعاف الموقف الفلسطيني بشكل عام واصفا إقامة المستوطنات وأسلوب إقامتها بنظام الفصل العنصري في إفريقيا.
وفي نهاية اللقاء قام المحافظ ووزير الخارجية الأيسلندي بجولة على الجدار شملت مقاطع منه اطلع خلالها على ما سببه الجدار من معاناة للمواطنين وآثاره الكارثية.
وحضر اللقاء المقدم غالب ألصفدي نائب قائد المنطقة، ومدراء الأجهزة الأمنية في المحافظة.
وخلال اللقاء رحب المحافظ بوزير الخارجية الأيسلندي والوفد المرافق له مثمنا موقف الشعب والحكومة الأيسلندية تجاه شعبنا خاصة ونحن على أبواب استحقاق أيلول مؤكدا على أن خيار شعبنا كان سيبقى بإقامة سلام عادل قائم على الاعتراف بالدولة الفلسطينية المستقلة كاملة السيادة بجانب دولة إسرائيل .
وقدم المحافظ شرحا مفصلا عن الأوضاع في محافظة قلقيلية خاصة وبعد إقامة جدار الفصل على أراضيها ومصادرته لأخصب الأراضي الزراعية وعزل ومصادرة العشرات من الآبار الارتوازية.
بدوره شكر وزير الخارجية المحافظ على الاستقبال وأعرب عن سعادته لوجوده في فلسطين وإطلاعه على الأوضاع بشكل مباشر مثمنا استقرار الوضع السياسي والأمني في الضفة وتألمه لما شاهده في غزة وقال أن الأوضاع في غزة أسوأ مما توقعت.
وأضاف وزير الخارجية أن موقف حكومته سيكون داعما للاعتراف بحق فلسطين في أن تكون دولة مستقلة خلال أيلول القادم في الأمم المتحدة كتعبير عن استمرار دعم الحكومة الأيسلندية لحق الشعب الفلسطيني في إقامة دولته المستقلة ذات السيادة بجانب دولة إسرائيل.
وقال وزير الخارجية أن هدف إسرائيل في بناء المستوطنات يأتي ضمن رؤيا استراتيجية لإضعاف الموقف الفلسطيني بشكل عام واصفا إقامة المستوطنات وأسلوب إقامتها بنظام الفصل العنصري في إفريقيا.
وفي نهاية اللقاء قام المحافظ ووزير الخارجية الأيسلندي بجولة على الجدار شملت مقاطع منه اطلع خلالها على ما سببه الجدار من معاناة للمواطنين وآثاره الكارثية.