اصدار جديد : الشرطة الفلسطينية , الماضي والحاضر والمستقبل
نشر بتاريخ: 07/10/2006 ( آخر تحديث: 07/10/2006 الساعة: 21:14 )
غزة - معا - صدر في مدينة غزة الطبعه الاولى من كتاب "الشرطة الفلسطينية - الماضي - الحاضر - المستقبل " لمؤلفه العميد ركن عرابي محمد كلوب .
واشتمل الكتاب على دراسة من ثلاثة ابواب يتكون كل منها من اربعة فصول تمحورت حول مواضيع رئيسة هي : نشأة نظام الشرطة وتطوره , والشرطة الفلسطينية خلال فترة الآنتداب البريطاني على فلسطين وحتى عام 1994 و اتفاقية اوسلو وتشكيل الشرطة ووظيفتها والتخطيط لها والعمل الشرطي و حالة الشرطة اليوم وظاهرة الانفلات الأمني وطرق معالجته وصولا إلى الأهداف المنشودة للشرطة الفلسطينية .
وتضمنت مقدمة الباب الأول معلومات عن الشرطة في العهد الاسلامي والولايات الاسلامية في مصر والكوفة وفي العهد الأموي و العباسية وصولا الى زمن الطولونيين بمصر والفاطميين والشرطة الأيوبية والمملوكية حتى الشرطة في عهد العثمانيين.
وتحدث الفصل الأول عن فلسطين تحت الانتداب وواقع الشرطة فيها وتنظيم قوة البوليس ونظامها وسلطاتها في القرار رقم 17الصادر في نيسان ابريل من العام 1926.
ويورد المؤلف في الفصل الثاني من الباب الأول أحداث مجزرة مركز شرطة خانيونس التي وقعت عام 1955 واستشهاد مصطفى حافظ , كما بحث في واقع الشرطة بقطاع غزة في العهد المصري من عام 1948 وحتى 5-6-1967 .
وتعرض الكاتب تفصيليلا الى التنظيم الهيكلي والاداري للشرطة تحت الاحتلال الإسرائيلي في الفصل الرابع من الباب الأول منتقلا إلى اتفاقية اوسلو في العام 1993 وتشكيل الشرطة وطبيعة عملها والتخطيط والتنظيم في العمل الشرطي فيقدمها بتفاصيل دقيقة ضمن اربعة فصول حيث داعما بالأرقام والوثائق والبيانات فصول هذا الباب المخصص لهيكلية الشرطة ومراكز الشرطة والتجمعات السكانية التي تخدمها.
ويعالج الكاتب في الباب الثالث حالة الشرطة الفلسطينية اليوم وظاهرة الانفلات الأمني وخطط معالجته و التعديات على الممتلكات العامة , وينتهي عند الأهداف الاستراتيجية المنشودة لجهاز الشرطة التي حددها بتسع وعشرين هدفا.
ويقع الكتاب بمئتين وواحد وتسعين صفحة من القطع الكبير قدم له اللواء زياد عريف نائب مدير الشرطة سابقا .
وضمن الكاتب ملحقا خاصا معنون باسم السلطة الوطنية الفلسطينية -وزارة الداخلية - قيادة الشرطة مجموعة وثائق و قرارات وقوانين خاصة بجهاز االشرطة منذ عام 1948 وحتى شهر نيسان 2006.
واشتمل الكتاب على دراسة من ثلاثة ابواب يتكون كل منها من اربعة فصول تمحورت حول مواضيع رئيسة هي : نشأة نظام الشرطة وتطوره , والشرطة الفلسطينية خلال فترة الآنتداب البريطاني على فلسطين وحتى عام 1994 و اتفاقية اوسلو وتشكيل الشرطة ووظيفتها والتخطيط لها والعمل الشرطي و حالة الشرطة اليوم وظاهرة الانفلات الأمني وطرق معالجته وصولا إلى الأهداف المنشودة للشرطة الفلسطينية .
وتضمنت مقدمة الباب الأول معلومات عن الشرطة في العهد الاسلامي والولايات الاسلامية في مصر والكوفة وفي العهد الأموي و العباسية وصولا الى زمن الطولونيين بمصر والفاطميين والشرطة الأيوبية والمملوكية حتى الشرطة في عهد العثمانيين.
وتحدث الفصل الأول عن فلسطين تحت الانتداب وواقع الشرطة فيها وتنظيم قوة البوليس ونظامها وسلطاتها في القرار رقم 17الصادر في نيسان ابريل من العام 1926.
ويورد المؤلف في الفصل الثاني من الباب الأول أحداث مجزرة مركز شرطة خانيونس التي وقعت عام 1955 واستشهاد مصطفى حافظ , كما بحث في واقع الشرطة بقطاع غزة في العهد المصري من عام 1948 وحتى 5-6-1967 .
وتعرض الكاتب تفصيليلا الى التنظيم الهيكلي والاداري للشرطة تحت الاحتلال الإسرائيلي في الفصل الرابع من الباب الأول منتقلا إلى اتفاقية اوسلو في العام 1993 وتشكيل الشرطة وطبيعة عملها والتخطيط والتنظيم في العمل الشرطي فيقدمها بتفاصيل دقيقة ضمن اربعة فصول حيث داعما بالأرقام والوثائق والبيانات فصول هذا الباب المخصص لهيكلية الشرطة ومراكز الشرطة والتجمعات السكانية التي تخدمها.
ويعالج الكاتب في الباب الثالث حالة الشرطة الفلسطينية اليوم وظاهرة الانفلات الأمني وخطط معالجته و التعديات على الممتلكات العامة , وينتهي عند الأهداف الاستراتيجية المنشودة لجهاز الشرطة التي حددها بتسع وعشرين هدفا.
ويقع الكتاب بمئتين وواحد وتسعين صفحة من القطع الكبير قدم له اللواء زياد عريف نائب مدير الشرطة سابقا .
وضمن الكاتب ملحقا خاصا معنون باسم السلطة الوطنية الفلسطينية -وزارة الداخلية - قيادة الشرطة مجموعة وثائق و قرارات وقوانين خاصة بجهاز االشرطة منذ عام 1948 وحتى شهر نيسان 2006.