افتتاح دورة "دمج النوع الاجتماعي وتطوير القطاع الأمني" بالاكاديمية
نشر بتاريخ: 10/07/2011 ( آخر تحديث: 10/07/2011 الساعة: 16:54 )
اريحا - معا - افتتحت في الأكاديمية الفلسطينية للعلوم الأمنية صباح اليوم دورة " دمج النوع الاجتماعي وتطوير القطاع الأمني" بالتعاون ما بين المركز الفلسطيني لدراسات القطاع الأمني في الأكاديمية ومركز جنيف للرقابة الديمقراطية على القوات المسلحة, بمشاركة 30 متدرباً ومتدربةً من الأكاديمية والأجهزة الأمنية والمؤسسات الرسمية ومؤسسات المجتمع المدني, وستستمر الدورة لمدة أربعة أيام, وحضر الافتتاح د. نايف جرّاد القائم بأعمال رئيس الأكاديمية ود. نظام صلاحات مدير المركز الفلسطيني لدراسات القطاع الأمني، والسيدة جارونس ستلر منسقة المشروع في مركز جنيف، ود. مروان علاونة مدير دائرة العلوم الإدارية والقانون في الأكاديمية.
وقال د. نايف جرّاد في كلمته أن هذه الدورة بالغة الأهمية لعملية الإصلاح في قطاع الأمن، وتأتي ضمن سلسلة نشاطات تقوم بها الأكاديمية من خلال المركز الفلسطيني لدراسات القطاع الأمني تهدف إلى تطوير المؤسسة الأمنية الفلسطينية، وأن الأكاديمية تضع موضوع دمج النوع الاجتماعي ضمن أولوياتها لتغيير النظرة المجتمعية تجاه الوظيفة الاجتماعية للمرأة ودمجها في قطاع الأمن بكل فروعه مؤكداَ على أهمية الاستفادة من هذا التدريب الغني بالمعارف والمهارات، وشكر الدكتور نايف جراد القائمين على عقد هذه الدورة والمدربين والمشاركين.
من جانبه رحب د. نظام صلاحات بالمشاركين في الدورة، وقال إن هذه الدورة تكتسب أهميتها من منطلق كونها الأولى من نوعها التي تنمي وتطور المعارف والمهارات اللازمة لدمج النوع الاجتماعي في إطار المنظومة الأمنية الفلسطينية، وقد تم اختيار مدربين محترفين من الأكاديمية ومركز ديكاف لتدريب المشاركين في الدورة.
من الجدير ذكره أن هذه الدورة ستستمر لمدة أربعة أيام، وسيتم خلالها التعرض إلى مواضيع مهمة في دمج النوع الاجتماعي أهمها النوع الاجتماعي وتطوير قطاع الأمن، احتياجات الأمن والعدالة للرجال والنساء الفلسطينيين، المرأة في قطاع الأمن الفلسطيني، والإطار القانوني الفلسطيني والدولي للنوع الاجتماعي والأمن، وآليات الرقابة على حساسية النوع الاجتماعي، وتحديات وفرص دمج النوع الاجتماعي في مؤسسات القطاع الأمني والرقابة.
وقال د. نايف جرّاد في كلمته أن هذه الدورة بالغة الأهمية لعملية الإصلاح في قطاع الأمن، وتأتي ضمن سلسلة نشاطات تقوم بها الأكاديمية من خلال المركز الفلسطيني لدراسات القطاع الأمني تهدف إلى تطوير المؤسسة الأمنية الفلسطينية، وأن الأكاديمية تضع موضوع دمج النوع الاجتماعي ضمن أولوياتها لتغيير النظرة المجتمعية تجاه الوظيفة الاجتماعية للمرأة ودمجها في قطاع الأمن بكل فروعه مؤكداَ على أهمية الاستفادة من هذا التدريب الغني بالمعارف والمهارات، وشكر الدكتور نايف جراد القائمين على عقد هذه الدورة والمدربين والمشاركين.
من جانبه رحب د. نظام صلاحات بالمشاركين في الدورة، وقال إن هذه الدورة تكتسب أهميتها من منطلق كونها الأولى من نوعها التي تنمي وتطور المعارف والمهارات اللازمة لدمج النوع الاجتماعي في إطار المنظومة الأمنية الفلسطينية، وقد تم اختيار مدربين محترفين من الأكاديمية ومركز ديكاف لتدريب المشاركين في الدورة.
من الجدير ذكره أن هذه الدورة ستستمر لمدة أربعة أيام، وسيتم خلالها التعرض إلى مواضيع مهمة في دمج النوع الاجتماعي أهمها النوع الاجتماعي وتطوير قطاع الأمن، احتياجات الأمن والعدالة للرجال والنساء الفلسطينيين، المرأة في قطاع الأمن الفلسطيني، والإطار القانوني الفلسطيني والدولي للنوع الاجتماعي والأمن، وآليات الرقابة على حساسية النوع الاجتماعي، وتحديات وفرص دمج النوع الاجتماعي في مؤسسات القطاع الأمني والرقابة.