أبو ليلى يدعو إلى استراتيجية منسقة لتعبئة ضغط دولي على إسرائيل
نشر بتاريخ: 10/07/2011 ( آخر تحديث: 10/07/2011 الساعة: 17:00 )
رام الله -معا- طالب النائب قيس عبد الكريم (أبو ليلى) المجتمع الدولي بالتدخل لوضع حد لممارسات القمع الوحشي التي تلجأ إليها قوات الاحتلال الإسرائيلي ضد ابناء شعبنا الذين يمارسون حقهم المشروع في التظاهر السلمي دفاعا عن حقوقهم.
جاء ذلك اثناء مشاركة أبو ليلى في المسيرة التي نظمها أهالي قرية النبي صالح وعدد من نشطاء المقاومة الشعبية والمتضامنين الأجانب والتي توجهت نحو عين القوس القريبة من البلدة بهدف تحريرها من قبضة المستوطنين الذين استولوا عليها دون وجه حق.
ونظمت المسيرة التي قمعتها قوات الاحتلال الإسرائيلي بالهروات والرصاص المطاطي والقنابل المسيلة للدموع، نظمت في إطار فعاليات الاحتفال بذكرى إصدار محكمة العدل الدولية في لاهاي فتواها بشأن عدم شرعية جدار الفصل العنصري وانتهاكها للقوانين الدولية وضرورة تفكيكه وتعويض المتضررين منه.
وأكد أبو ليلى ان هذا التحرك يجب ان يترافق مع التوجه الفلسطيني إلى الأمم المتحدة للاعتراف بدولة فلسطين في حدود الرابع من حزيران 1967، وذلك في إطار استراتيجية منسقة لتعبئة ضغط دولي فعال على إسرائيل، يدعم فعل المقاومة الشعبية على الأرض، بهدف إجبارها على وضع حد لاحتلالها للأرض الفلسطينية.
جاء ذلك اثناء مشاركة أبو ليلى في المسيرة التي نظمها أهالي قرية النبي صالح وعدد من نشطاء المقاومة الشعبية والمتضامنين الأجانب والتي توجهت نحو عين القوس القريبة من البلدة بهدف تحريرها من قبضة المستوطنين الذين استولوا عليها دون وجه حق.
ونظمت المسيرة التي قمعتها قوات الاحتلال الإسرائيلي بالهروات والرصاص المطاطي والقنابل المسيلة للدموع، نظمت في إطار فعاليات الاحتفال بذكرى إصدار محكمة العدل الدولية في لاهاي فتواها بشأن عدم شرعية جدار الفصل العنصري وانتهاكها للقوانين الدولية وضرورة تفكيكه وتعويض المتضررين منه.
وأكد أبو ليلى ان هذا التحرك يجب ان يترافق مع التوجه الفلسطيني إلى الأمم المتحدة للاعتراف بدولة فلسطين في حدود الرابع من حزيران 1967، وذلك في إطار استراتيجية منسقة لتعبئة ضغط دولي فعال على إسرائيل، يدعم فعل المقاومة الشعبية على الأرض، بهدف إجبارها على وضع حد لاحتلالها للأرض الفلسطينية.