جمعية الشمال للتنمية والتطوير المجتمعي تنظم ورشة حول سوء التغذية
نشر بتاريخ: 11/07/2011 ( آخر تحديث: 11/07/2011 الساعة: 13:07 )
غزة- معا - نفذت جمعية الشمال للتنمية والتطوير المجتمعي وبالشراكة مع الإمديست ورشة عمل بعنوان "سوء التغذية" بحضور 30 سيدة من محافظة شمال غزة ألقاها أخصائي التغذية الدكتور زياد زقوت، ضمن مشروع تطوير قدرات الشباب في غزة الممول من الوكالة الأمريكية للتنمية USAID
وحول مشروع تنمية قدرات الشباب في غزة قال رامي فارس المدير التنفيذي للمؤسسة ان فكرة المشروع هي تدريب مجموعة من الشباب في موضوعات إدارة المشاريع والإعلام وتكنولوجيا المعلومات وكتابة مقترحات المشاريع وتخلل التدريب تقديم مبادرات من قبل الشباب المتدربين في موضوعات مختلفة على أن يتم تمويل المبادرة الفائزة من ضمن المبادرات وتنفيذها.
وعن المبادرة التي تقدم بها فريق جمعية الشمال وعدد من مؤسسات المجتمع المدني، قال أكرم حويحي أحد الشباب المتدربين الذين قاموا بإعداد المبادرة إن ما دفعهم لاختيار الموضوع هي نتيجة لمجموعة من الدراسات أظهرت أن ما نسبته 70 % من أطفال قطاع غزة يعانون من سوء التغذية وفقر الدم وهذه نسبة كبيرة استدعت اختيار موضوع المبادرة.
وأضاف حويحي أن المبادرة هي عبارة عن ورشات عمل ونشرات توعوية يتم تقديمها للأمهات بحيث تضمن تحسين السلوكيات التي يتبعها الأمهات مع أبنائهن من أجل التغلب على هذه المشكلة.
وأكد رامي فارس أن هذا المشروع يحتل أهمية كبيرة على اعتبار أنه يعطي الفرصة الحقيقية للشباب للاطلاع بدورهم في تنمية المجتمع الفلسطيني باعتبارهم الشريحة الأكبر والأقدر على العطاء وأنه يؤهل الشباب للانخراط في العمل المؤسساتي بما يضمن قدرتهم على العمل انطلاقاً من أسس عملية متينة.
وحول مشروع تنمية قدرات الشباب في غزة قال رامي فارس المدير التنفيذي للمؤسسة ان فكرة المشروع هي تدريب مجموعة من الشباب في موضوعات إدارة المشاريع والإعلام وتكنولوجيا المعلومات وكتابة مقترحات المشاريع وتخلل التدريب تقديم مبادرات من قبل الشباب المتدربين في موضوعات مختلفة على أن يتم تمويل المبادرة الفائزة من ضمن المبادرات وتنفيذها.
وعن المبادرة التي تقدم بها فريق جمعية الشمال وعدد من مؤسسات المجتمع المدني، قال أكرم حويحي أحد الشباب المتدربين الذين قاموا بإعداد المبادرة إن ما دفعهم لاختيار الموضوع هي نتيجة لمجموعة من الدراسات أظهرت أن ما نسبته 70 % من أطفال قطاع غزة يعانون من سوء التغذية وفقر الدم وهذه نسبة كبيرة استدعت اختيار موضوع المبادرة.
وأضاف حويحي أن المبادرة هي عبارة عن ورشات عمل ونشرات توعوية يتم تقديمها للأمهات بحيث تضمن تحسين السلوكيات التي يتبعها الأمهات مع أبنائهن من أجل التغلب على هذه المشكلة.
وأكد رامي فارس أن هذا المشروع يحتل أهمية كبيرة على اعتبار أنه يعطي الفرصة الحقيقية للشباب للاطلاع بدورهم في تنمية المجتمع الفلسطيني باعتبارهم الشريحة الأكبر والأقدر على العطاء وأنه يؤهل الشباب للانخراط في العمل المؤسساتي بما يضمن قدرتهم على العمل انطلاقاً من أسس عملية متينة.