من جنين- منسق الأحزاب في البرلمان البريطاني يؤكد على شرعية الدولة
نشر بتاريخ: 11/07/2011 ( آخر تحديث: 11/07/2011 الساعة: 20:02 )
جنين - معا - أطلع محافظ جنين قدوره موسى منسق الأحزاب في البرلمان البريطاني إيرفينغ رببورت على الأوضاع العامة في المحافظة، خلال زيارته اليوم الاثنين إلى المحافظة بحضور نائب المحافظ عبد الله بركات.
من جهته استعرض المحافظ صورة الأوضاع العامة على جميع المستويات، وركز على معاناة المواطنين من إقامة جدار الضم والتوسع العنصري المنافي لكافة المواثيق الدولية، حيث صادرت سلطات الاحتلال آلاف الدونمات والمساحات المأهولة بالسكان وعزلها ومحميات طبيعية ،مما ألحق أضرارا بالغة في البيئة والنواحي التعليمية والاقتصادية والزراعية.
ونوه إلى برنامج الحكومة الفلسطينية لتعزيز صمود الأهالي وإحداث المشاريع التنموية من أجل توفير ركائز الصمود في هذه المناطق الخاضعة للتوسع العنصري غير القانوني.
وفي سياق متصل أوضح المحافظ أمام ضيفه السياسة الإسرائيلية الرافضة لإرساء السلام الشامل والاعتراف بالدولة الفلسطينية المستقلة وذلك بعرقلة مساعي وجهود الرئيس الفلسطيني الهادف إلى تحقيق طموح الشعب الفلسطيني بالاعتراف بالدولة الفلسطينية في شهر أيلول المقبل.
وأضاف أن الحكومة الإسرائيلية تمر بمأزق سياسي حرج نتيجة الضغوطات الدولية وبتوجه الدول الداعمة للقضية الفلسطينية وبعملية السلام الاعتراف بحق إقامة الدولة الفلسطينية.
ودوره ذكر منسق البرلمان البريطاني أن زيارته هي الأولى إلى فلسطين للاطلاع على أرض الواقع على الممارسات الإسرائيلية، والتعرف على الأوضاع المعيشية للسكان.
وقال أنا فخور بتبني القضية الفلسطينية من خلال عرضها أمام البرلمان البريطاني ولاقت تجاوبا إيجابيا من قبل أعضاء البرلمان الذين استمعوا وتأكدوا أن من حق الشعب الفلسطيني أن يقيم دولته وإنهاء الاحتلال الإسرائيلي فوق أرضه، ونوه أنني مقتنع بعدالة القضية الفلسطينية وسأعبر عن شرعية إقامة الدولة المستقلة أينما تواجدت في المدن البريطانية ودول الاتحاد الأوروبي .
من جهته استعرض المحافظ صورة الأوضاع العامة على جميع المستويات، وركز على معاناة المواطنين من إقامة جدار الضم والتوسع العنصري المنافي لكافة المواثيق الدولية، حيث صادرت سلطات الاحتلال آلاف الدونمات والمساحات المأهولة بالسكان وعزلها ومحميات طبيعية ،مما ألحق أضرارا بالغة في البيئة والنواحي التعليمية والاقتصادية والزراعية.
ونوه إلى برنامج الحكومة الفلسطينية لتعزيز صمود الأهالي وإحداث المشاريع التنموية من أجل توفير ركائز الصمود في هذه المناطق الخاضعة للتوسع العنصري غير القانوني.
وفي سياق متصل أوضح المحافظ أمام ضيفه السياسة الإسرائيلية الرافضة لإرساء السلام الشامل والاعتراف بالدولة الفلسطينية المستقلة وذلك بعرقلة مساعي وجهود الرئيس الفلسطيني الهادف إلى تحقيق طموح الشعب الفلسطيني بالاعتراف بالدولة الفلسطينية في شهر أيلول المقبل.
وأضاف أن الحكومة الإسرائيلية تمر بمأزق سياسي حرج نتيجة الضغوطات الدولية وبتوجه الدول الداعمة للقضية الفلسطينية وبعملية السلام الاعتراف بحق إقامة الدولة الفلسطينية.
ودوره ذكر منسق البرلمان البريطاني أن زيارته هي الأولى إلى فلسطين للاطلاع على أرض الواقع على الممارسات الإسرائيلية، والتعرف على الأوضاع المعيشية للسكان.
وقال أنا فخور بتبني القضية الفلسطينية من خلال عرضها أمام البرلمان البريطاني ولاقت تجاوبا إيجابيا من قبل أعضاء البرلمان الذين استمعوا وتأكدوا أن من حق الشعب الفلسطيني أن يقيم دولته وإنهاء الاحتلال الإسرائيلي فوق أرضه، ونوه أنني مقتنع بعدالة القضية الفلسطينية وسأعبر عن شرعية إقامة الدولة المستقلة أينما تواجدت في المدن البريطانية ودول الاتحاد الأوروبي .