اختتام فعاليات المخيم الزراعي الصيفي التخصصي في عقابا
نشر بتاريخ: 12/07/2011 ( آخر تحديث: 12/07/2011 الساعة: 10:23 )
طوباس– معا– رنين صوافطه– اختتم رئيس بلدية عقابا عزت غنام فعاليات المخيم الزراعي الصيفي التخصصي" عقابا أجمل" اليوم الأحد ، بحضور أعضاء البلدية، ومنسق اللجنة الوطنية الفرعية في محافظة طوباس عرفات المصري، بدعم من اللجنة الوطنية العليا بمنسقها العام موسى أبو زيد والمدير التنفيذي ميسون حجة بالتعاون مع بلدية عقابا.
وأثنى رئيس بلدية عقابا عزت غنام في مستهل كلمته على جهود اللجنة الوطنية العليا واللجنة الوطنية الفرعية في محافظة طوباس. وأشار إلى انه تم زراعة 50 شجرة ما بين المثمرة وأشجار الزينة فضلا عن المئات من الورود إلى جانب تشييد علم فلسطين متوسطا أرض المخيم التي تعادل دونم ونصف الدونم.
وأضاف:" البلدية ستواصل جهودها والتزاماتها حيال الحديقة بعد أن تم تسييجها، وهناك كادر من موظفي البلدية سيلتزم بالري والعناية بالمزروعات إلى جانب الطلائع".
ومن جانبه أكد منسق اللجنة الوطنية الفرعية في محافظة طوباس عرفات المصري على أن مخيم" عقابا أجمل" الذي امتد على مدار 10 أيام حول بسواعد 60 طليعي أرض بور إلى حديقة مليئة بالحركة والحياة، وهذا هو نهج اللجنة الوطنية الساعية إلى تنمية الروح الوطنية، وحب الأرض من خلال تخصيص عدد من المخيمات الصيفية لإمتطاء جواد الحرفية، والوقوف على تفاصيل وأساسيات المهن.
وبأيادٍ زاوج عرقها ثرى الأرض، وبنبرات مبتسمة أعرب الشبل بلال سليمان(12عام) عن سروره لمشاركته في المخيم المذكور، وقال:" سأحضر كل يوم لأسقي الشجر والورد الذي زرعناه مع منشطينا، وأكثر شيء حبيته هو العلم الذي رسمناه بالحجارة".
ويأتي المخيم الزراعي الصيفي التخصصي ليغرس كل طليعي بأنامله غرسة الإلتحام بالوطن والإندغام به، ويبقى كما الجذور بالتراب متشبثا بالبقاء، رافعا شعار" فلسطين من البحر إلى النهر" كسائر المخيمات الصيفية في محافظة طوباس.
وأثنى رئيس بلدية عقابا عزت غنام في مستهل كلمته على جهود اللجنة الوطنية العليا واللجنة الوطنية الفرعية في محافظة طوباس. وأشار إلى انه تم زراعة 50 شجرة ما بين المثمرة وأشجار الزينة فضلا عن المئات من الورود إلى جانب تشييد علم فلسطين متوسطا أرض المخيم التي تعادل دونم ونصف الدونم.
وأضاف:" البلدية ستواصل جهودها والتزاماتها حيال الحديقة بعد أن تم تسييجها، وهناك كادر من موظفي البلدية سيلتزم بالري والعناية بالمزروعات إلى جانب الطلائع".
ومن جانبه أكد منسق اللجنة الوطنية الفرعية في محافظة طوباس عرفات المصري على أن مخيم" عقابا أجمل" الذي امتد على مدار 10 أيام حول بسواعد 60 طليعي أرض بور إلى حديقة مليئة بالحركة والحياة، وهذا هو نهج اللجنة الوطنية الساعية إلى تنمية الروح الوطنية، وحب الأرض من خلال تخصيص عدد من المخيمات الصيفية لإمتطاء جواد الحرفية، والوقوف على تفاصيل وأساسيات المهن.
وبأيادٍ زاوج عرقها ثرى الأرض، وبنبرات مبتسمة أعرب الشبل بلال سليمان(12عام) عن سروره لمشاركته في المخيم المذكور، وقال:" سأحضر كل يوم لأسقي الشجر والورد الذي زرعناه مع منشطينا، وأكثر شيء حبيته هو العلم الذي رسمناه بالحجارة".
ويأتي المخيم الزراعي الصيفي التخصصي ليغرس كل طليعي بأنامله غرسة الإلتحام بالوطن والإندغام به، ويبقى كما الجذور بالتراب متشبثا بالبقاء، رافعا شعار" فلسطين من البحر إلى النهر" كسائر المخيمات الصيفية في محافظة طوباس.