الحركة الشعبية تستعد لإقامة مهرجان "للأسرى والشهداء نغني"
نشر بتاريخ: 13/07/2011 ( آخر تحديث: 13/07/2011 الساعة: 10:01 )
غزة- معا- قال نشأت الوحيدي منسق عام الحركة الشعبية لنصرة الأسرى والحقوق الفلسطينية ومسؤول الإعلام في لجنة الأسرى للقوى الوطنية والإسلامية بقطاع غزة أن هناك استعدادات تجري لإقامة مهرجان فنيا وأدبيا لنصرة الأسرى والمعتقلين الفلسطينيين في سجون الإحتلال الإسرائيلي بعنوان "للأسرى والشهداء نغني".
وأضاف بأن الحركة الشعبية سوف تقيم المهرجان الوطني والأدبي والفني الكبير في 15 / 8 / 2011 نصرة للأسرى والمعتقلين في سجون الإحتلال وذوي الشهداء الأسرى في مقابر الأرقام الإسرائيلية وتأكيدا على حق الشعب الفلسطيني في الحرية والإستقلال وإقامة الدولة المستقلة وعاصمتها القدس.
وأفاد الوحيدي بأن هناك 3 جهات أساسية ستشارك في المهرجان وهي الحركة الشعبية لنصرة الأسرى والحقوق الفلسطينية والحملة الوطنية لاسترداد جثامين الشهداء والكشف عن مصير المفقودين ولجنة الأسرى للقوى الوطنية والإسلامية.
وقال الوحيدي بأن الهدف من إقامة المهرجان هو النبش في الذاكرة الفلسطينية وإنعاشها وتسليط الضوء على بطولات الأسرى والشهداء وتضحياتهم وتعزيز صمودهم وإسناد قضيتهم المقدسة مؤكدا أن قضية الشعب الفلسطيني واحدة ولا تتجزأ وفضح القوانين والقرارات العنصرية وجرائم الحرب الإسرائيلية.
وأضاف بأن الأسرى الفلسطينيين والشهداء الفلسطينيين والعرب هم الذين حافظوا على لون الأرض وهوية الأرض ولغة ولهجات الأرض ما يدعو لعمل ميداني وحدوي وحقوقي وشعبي وإعلامي أكبر بعيدا عن الشعارات التي لا تسمن ولا تغني عن جوع.
وطالب الوحيدي بهبة فلسطينية عربية رسمية وشعبية وحقوقية وإعلامية لنصرة الأسرى ودعم مطالبهم وإضراباتهم في سجون الإحتلال مثمنا كافة المبادرات الوطنية الفلسطينية والعربية المؤسساتية والفردية الهادفة لتفعيل ملف الأسرى والشهداء المعتقلين في مقابر الأرقام الإسرائيلية مشددا على ضرورة تبنيها رسميا وشعبيا وإعلاميا ومن بينها مبادرة الحركة الشعبية لنصرة الأسرى والحقوق الفلسطينية بالمطالبة بإصدار طوابع بريدية تحمل صور الأسرى القدامى والشهداء لتجوب العالم على طريق تفعيل وتدويل ملف الأسرى والشهداء ومبادرة الباحث والمختص في شؤون الأسرى فروانة بخروج ربع مليون في مسيرة تضامنية مع الأسرى ومبادرة رأفت حمدونة مدير مركز الأسرى للدراسات بالمطالبة بمقابر رمزية تضم أضرحة مفتوحة لإستقبال جثامين الشهداء المحررة من مقابر الأرقام الإسرائيلية وكانت الحركة الشعبية لنصرة الأسرى والحملة الوطنية لاسترداد جثامين الشهداء قد نظمتا قبل عام مؤتمرا صحفيا بجوار ضريح يضم شهيدين من فتح وحماس في مقبرة الشهداء بحي الشيخ رضوان في مدينة غزة للمطالبة بتحرير جثامين الشهدا .
وأضاف بأن الحركة الشعبية سوف تقيم المهرجان الوطني والأدبي والفني الكبير في 15 / 8 / 2011 نصرة للأسرى والمعتقلين في سجون الإحتلال وذوي الشهداء الأسرى في مقابر الأرقام الإسرائيلية وتأكيدا على حق الشعب الفلسطيني في الحرية والإستقلال وإقامة الدولة المستقلة وعاصمتها القدس.
وأفاد الوحيدي بأن هناك 3 جهات أساسية ستشارك في المهرجان وهي الحركة الشعبية لنصرة الأسرى والحقوق الفلسطينية والحملة الوطنية لاسترداد جثامين الشهداء والكشف عن مصير المفقودين ولجنة الأسرى للقوى الوطنية والإسلامية.
وقال الوحيدي بأن الهدف من إقامة المهرجان هو النبش في الذاكرة الفلسطينية وإنعاشها وتسليط الضوء على بطولات الأسرى والشهداء وتضحياتهم وتعزيز صمودهم وإسناد قضيتهم المقدسة مؤكدا أن قضية الشعب الفلسطيني واحدة ولا تتجزأ وفضح القوانين والقرارات العنصرية وجرائم الحرب الإسرائيلية.
وأضاف بأن الأسرى الفلسطينيين والشهداء الفلسطينيين والعرب هم الذين حافظوا على لون الأرض وهوية الأرض ولغة ولهجات الأرض ما يدعو لعمل ميداني وحدوي وحقوقي وشعبي وإعلامي أكبر بعيدا عن الشعارات التي لا تسمن ولا تغني عن جوع.
وطالب الوحيدي بهبة فلسطينية عربية رسمية وشعبية وحقوقية وإعلامية لنصرة الأسرى ودعم مطالبهم وإضراباتهم في سجون الإحتلال مثمنا كافة المبادرات الوطنية الفلسطينية والعربية المؤسساتية والفردية الهادفة لتفعيل ملف الأسرى والشهداء المعتقلين في مقابر الأرقام الإسرائيلية مشددا على ضرورة تبنيها رسميا وشعبيا وإعلاميا ومن بينها مبادرة الحركة الشعبية لنصرة الأسرى والحقوق الفلسطينية بالمطالبة بإصدار طوابع بريدية تحمل صور الأسرى القدامى والشهداء لتجوب العالم على طريق تفعيل وتدويل ملف الأسرى والشهداء ومبادرة الباحث والمختص في شؤون الأسرى فروانة بخروج ربع مليون في مسيرة تضامنية مع الأسرى ومبادرة رأفت حمدونة مدير مركز الأسرى للدراسات بالمطالبة بمقابر رمزية تضم أضرحة مفتوحة لإستقبال جثامين الشهداء المحررة من مقابر الأرقام الإسرائيلية وكانت الحركة الشعبية لنصرة الأسرى والحملة الوطنية لاسترداد جثامين الشهداء قد نظمتا قبل عام مؤتمرا صحفيا بجوار ضريح يضم شهيدين من فتح وحماس في مقبرة الشهداء بحي الشيخ رضوان في مدينة غزة للمطالبة بتحرير جثامين الشهدا .