النائب قيس عبد الكريم يدعو المؤسسات الدولية لتوفير الحماية للاطفال
نشر بتاريخ: 14/07/2011 ( آخر تحديث: 14/07/2011 الساعة: 12:13 )
نابلس - معا - طالب النائب قيس عبد الكريم "ابو ليلى" عضو المجلس التشريعي، عضو المكتب السياسي للجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين، المؤسسات الدولية التدخل العاجل لتوفير الحماية اللازمة لاطفال فلسطين ومدينة القدس المحتلة بشكل عام، واطفال حي سلوان في المدينة المقدسة بشكل خاص، جراء المدايقات والانتهاكات التي ترتكب على يد قوات الاحتلال بشكل يومي لابسط حقوقهم التي كفلتها القوانين الدولية.
وندد ابو ليلى في تصريح صحفي صدر عنه بعمليات الاعتقال المتواصلة من قبل قوات الاحتلال الاسرائيلي للاطفال في حي سلوان التي كان اخرها اعتقال 11 طفلا مساء امس لم يتجاوز عم اكبرهم 17 عاما، ونيه شرطة الاحتلال تقديم لوائح اتهام بحقهم.
وطالب ابو ليلى بتوفير حماية عاجلة لأطفال الفلسطينيين ضحايا الإرهاب الإسرائيلي، مشددة على ضرورة تدخل المنظمات المعنية بحقوق الإنسان والطفولة لوضع حد لانتهاكات دولة الاحتلال بحق الطفولة، وإلى ضرورة تطبيق قرارات الأمم المتحدة، واتفاقية حقوق الطفل على الأطفال الفلسطينيين وتطبيق العهود والاتفاقات الخاصة بالطفل واتفاقية جنيف الرابعة في الأراضي الفلسطينية بما يضمن توفير الحماية لأهالي فلسطين وأطفالهم.
ودعا النائب قيس عبد الكريم " ابو ليلى " المؤسسات الدولية التي تعنى بحقوق الطفل الوقوف في وجه سياسة الاحتلال لردعها عن ممارسة المزيد من أعمال العنف والتنكيل والاعتقال بحق الأطفال المقدسيين، التي تمثلت في تكثيف حملات الدهم والاعتقال، والاختطافهم من قبل عناصر من وحدات المستعربين، وتعريض الاطفال للضرب والتنكيل والترهيب بالإضافة إلى ما يتعرضون له خلال اعتقالهم والتحقيق، ووضعهم في الإقامة المنزلية الجبرية والإبعاد عن المسكن، مخالفة بذلك المواثيق الدولية و اتفاقية حقوق الطفل الدولية.
واضاف قيس ابو ليلى ان سلطات الاحتلال تهدف من خلال تلك الاجراءات تضيق الخناق على المواطنيين في القدس المحتلة، بهدف النيل من صمودهم وعزيمتهم، وتهجيرهم قصرا ممنازلهم، من خلال السياسات العنصرية المختلفة التي تتبعها ، ومن خلال لجوئها لتضيق الخناق على الاطفال للضغط على ذويهم من اجل الرحيل على المدينة المقدسة.
وطالب ابو ليلى بتوفير المزيد لدعم صمود المواطنين في مدينة القدس المحتلة، للبقاء على ارضهم لدحر كافة المؤامرات الاحتلالية التي تستهدف صمودهم.
وندد ابو ليلى في تصريح صحفي صدر عنه بعمليات الاعتقال المتواصلة من قبل قوات الاحتلال الاسرائيلي للاطفال في حي سلوان التي كان اخرها اعتقال 11 طفلا مساء امس لم يتجاوز عم اكبرهم 17 عاما، ونيه شرطة الاحتلال تقديم لوائح اتهام بحقهم.
وطالب ابو ليلى بتوفير حماية عاجلة لأطفال الفلسطينيين ضحايا الإرهاب الإسرائيلي، مشددة على ضرورة تدخل المنظمات المعنية بحقوق الإنسان والطفولة لوضع حد لانتهاكات دولة الاحتلال بحق الطفولة، وإلى ضرورة تطبيق قرارات الأمم المتحدة، واتفاقية حقوق الطفل على الأطفال الفلسطينيين وتطبيق العهود والاتفاقات الخاصة بالطفل واتفاقية جنيف الرابعة في الأراضي الفلسطينية بما يضمن توفير الحماية لأهالي فلسطين وأطفالهم.
ودعا النائب قيس عبد الكريم " ابو ليلى " المؤسسات الدولية التي تعنى بحقوق الطفل الوقوف في وجه سياسة الاحتلال لردعها عن ممارسة المزيد من أعمال العنف والتنكيل والاعتقال بحق الأطفال المقدسيين، التي تمثلت في تكثيف حملات الدهم والاعتقال، والاختطافهم من قبل عناصر من وحدات المستعربين، وتعريض الاطفال للضرب والتنكيل والترهيب بالإضافة إلى ما يتعرضون له خلال اعتقالهم والتحقيق، ووضعهم في الإقامة المنزلية الجبرية والإبعاد عن المسكن، مخالفة بذلك المواثيق الدولية و اتفاقية حقوق الطفل الدولية.
واضاف قيس ابو ليلى ان سلطات الاحتلال تهدف من خلال تلك الاجراءات تضيق الخناق على المواطنيين في القدس المحتلة، بهدف النيل من صمودهم وعزيمتهم، وتهجيرهم قصرا ممنازلهم، من خلال السياسات العنصرية المختلفة التي تتبعها ، ومن خلال لجوئها لتضيق الخناق على الاطفال للضغط على ذويهم من اجل الرحيل على المدينة المقدسة.
وطالب ابو ليلى بتوفير المزيد لدعم صمود المواطنين في مدينة القدس المحتلة، للبقاء على ارضهم لدحر كافة المؤامرات الاحتلالية التي تستهدف صمودهم.