المؤتمر العام لشبكة اناليد في فلسطين يؤكد على ضرورة دعم توجهات القيادة
نشر بتاريخ: 14/07/2011 ( آخر تحديث: 14/07/2011 الساعة: 14:53 )
رام الله- معا- تحت رعاية وزير الخارجية الدكتور رياض المالكي وبحضور جون لوكا سوليرا منسق شبكات اناليد في دول الاتحاد الأوروبي ودول البحر المتوسط، عقدت المؤسسات الأهلية الفلسطينية الأعضاء في شبكة اناليد بالضفة الغربية المؤتمر العام في فندق الروكي بمدنية رام الله.
وقد رحب الدكتور فتحي درويش رئيس الشبكة في فلسطين بالحضور وبمندوبة وزارة الخارجية الفلسطينية وبالسيد جون لوكا سولير منسق شبكات اناليد.
وأكد على أهمية تعزيز وتقوية المؤسسات الأهلية الفلسطينية أعضاء الشبكة، والأهمية القصوى لاستنهاض أوضاعها لتتمكن من تعزيز الاتصال والتواصل مع زملائهم أعضاء شبكة اناليد في الدول العربية ودول المتوسط ودول الاتحاد الأوروبي وعددهم يزيد عن ثلاثة آلاف مؤسسة أهلية في 43 دولة.
وقال: "ليسمعوا صوت الشعب الفلسطيني الذي يعاني من قهر الاحتلال والحصار المستمر لأهلنا في قطاع غزة، ومصادرة الأراضي والاستيطان المستمر ومحاولات تهويد القدس".
من ناحية أخرى اكد جون لوكا سوليرا منسق شبكات اناليد في دول الاتحاد الأوروبي على الدور المميز لرئاسة الشبكة في فلسطين، وقال: استطاعت الشبكة خلال وقت قصير التمكن من استنهاض أوضاعها وهي تعمل بشكل مستمر على تقوية الاتصال والتواصل بين الشبكة الفلسطينية وزملائهم في العالم.
وبعد أن تم استعراض النظام الداخلي المقترح وإضافة بعض التعديلات عليه، قام المشاركون بانتخاب أعضاء هيئة جديدة لتعمل إلى جانب رئاسة الشبكة على استنهاض أوضاع كافة المؤسسات الأهلية.
وفي الختام توجه المشاركون باسم الشبكة الفلسطينية بنداء إلى زملائهم أعضاء الشبكة في الـ 43 دولة بدعم توجهات القيادة الفلسطينية من اجل الاعتراف بالدولة الفلسطينية على أساس حدود عام 1967، وعاصمتها القدس الشرقية واعتبار دولة فلسطين عضو في الأمم المتحدة.
وقد رحب الدكتور فتحي درويش رئيس الشبكة في فلسطين بالحضور وبمندوبة وزارة الخارجية الفلسطينية وبالسيد جون لوكا سولير منسق شبكات اناليد.
وأكد على أهمية تعزيز وتقوية المؤسسات الأهلية الفلسطينية أعضاء الشبكة، والأهمية القصوى لاستنهاض أوضاعها لتتمكن من تعزيز الاتصال والتواصل مع زملائهم أعضاء شبكة اناليد في الدول العربية ودول المتوسط ودول الاتحاد الأوروبي وعددهم يزيد عن ثلاثة آلاف مؤسسة أهلية في 43 دولة.
وقال: "ليسمعوا صوت الشعب الفلسطيني الذي يعاني من قهر الاحتلال والحصار المستمر لأهلنا في قطاع غزة، ومصادرة الأراضي والاستيطان المستمر ومحاولات تهويد القدس".
من ناحية أخرى اكد جون لوكا سوليرا منسق شبكات اناليد في دول الاتحاد الأوروبي على الدور المميز لرئاسة الشبكة في فلسطين، وقال: استطاعت الشبكة خلال وقت قصير التمكن من استنهاض أوضاعها وهي تعمل بشكل مستمر على تقوية الاتصال والتواصل بين الشبكة الفلسطينية وزملائهم في العالم.
وبعد أن تم استعراض النظام الداخلي المقترح وإضافة بعض التعديلات عليه، قام المشاركون بانتخاب أعضاء هيئة جديدة لتعمل إلى جانب رئاسة الشبكة على استنهاض أوضاع كافة المؤسسات الأهلية.
وفي الختام توجه المشاركون باسم الشبكة الفلسطينية بنداء إلى زملائهم أعضاء الشبكة في الـ 43 دولة بدعم توجهات القيادة الفلسطينية من اجل الاعتراف بالدولة الفلسطينية على أساس حدود عام 1967، وعاصمتها القدس الشرقية واعتبار دولة فلسطين عضو في الأمم المتحدة.