القنصلية الأمريكية العامة تركز على أهمية الصحافة الإقتصادية الفلسطينية
نشر بتاريخ: 15/07/2011 ( آخر تحديث: 15/07/2011 الساعة: 09:15 )
القدس- معا- استضافت القنصلية الأمريكية العامة في القدس لقاء عبر الفيديو كونفرنس حول الصحافة الإقتصادية مع البروفيسور كريس راوش وهو خبير أمريكي معروف متخصص بالتغطية الإعلامية للأخبار الإقتصادية وأخبار المال والأعمال والعلاقة بين الأعمال والإعلام.
وقد شارك في الجلسة أكثر من 25 صحفي ومحرر اقتصادي من وسائل الإعلام الفلسطينية بالإضافة لممثلين عن عدة مؤسسات اقتصادية محلية.
وتأتي هذه الجلسة ضمن جهود القنصلية الأمريكية في تشجيع التنمية الإقتصادية ودعم جهود مؤسسات الإعلام الفلسطينية لتعزيز دقة وجودة التغطية الإخبارية حول مواضيع التنمية الإقتصادية المحلية والإقليمية والدولية.
وخلال الجلسة ناقش البروفيسور راوش أفضل الطرق التي بإمكان المراسلين الإقتصاديين و المحررين اتباعها لتحري الدقة والموضوعية في التغطية.
كما ناقشوا العلاقة بين الإقتصاد بشكل عام و الصحافة الإقتصادية بما فيها كيفية تأثيرها على تقدم الإقتصاد الوطني وكيف يؤثر غياب التحليل العميق سلبيا على نمو الإقتصاد المحلي.
وقد أشار راوش في حديثه خلال الجلسة إلى أهمية التغطية الإقتصادية في نقل الصورة الحقيقة للتنمية الإقتصادية لأنه "كلما زادت جودة الصحافة الإقتصادية كلما زادت فرص الإقتصاد في النمو."
يذكر أن البروفيسور راوش هو خبير في الصحافة الإقتصادية في جامعة نورث كارولاينا في شابيل هل حيث يدرس مواضيع حول كتابة الأخبار والتغطية الإقتصادية والإعلام والأعمال.
راوش هو مؤسس لمركز مبادرة كارولاينا للأعمال والذي يوفر التدريب للصحفيين المتخصصين والطلاب في جامعة ونورث كارولاينا. وقد تم اختياره لأفضل أستاذ إعلام لعام 2010 .
وقد ألف كتابين عن الصحافة الإقتصادية الأول بعنوان "أرني المال: كتابات في المواضيع الإقتصادية والتواصل الإعلامي في عام 2010 والثاني "المربح والخسارة: الصحافة الإقتصادية ودورها في المجتمع" في عام 2006.
كما أدار راوش عدة جلسات تدريبية للمؤسسات الإعلامية بما فيها الاسوشيتد برس ورويترز والصحف في نورث كارولاينا و أجزاء أخرى من الولايات المتحدة و المركز الدولي للصحفيين. وعمل مع المؤسسات الإعلامية والجامعات في جنوب إفريقيا.
عمل في السابق كمراسل للأخبار الإقتصادية وعمل كمراسل اقتصادي لجريدة ساراسوتا هيرالد تريبيون والتامبا تريبيون ومجلة الأطلنطا جورنال. كما عمل مع مجلة "الأسبوع الإقتصادي" في مكتب كونكتيكت ومجلة بلومبرغ في مكتب أطلنطا. بالإضافة لذلك فقد شغل منصب رئيس التحرير لشركة تشارلوتسفيل حيث نشر مجلات عن الإستثمار والبنوك والتأمينات.
ويكتب حاليا عمود شهري في مجلة الأعمال في شمال كارولينا.وقد تم ترشحيه لجائزة بوليتزر على تغطيته لصناعة التأمينات بعد إعصار آندرو. وقد درس مواد الإعلام الإقتصادي والكتابة في جامعات ريتشموند وواشنطن لي.
وهذه الجلسة هي واحدة ضمن عدة برامج تدعمها القنصلية الأمريكية العامة في الضفة الغربية والقدس الشرقية وقطاع غزة كل عام لتشجيع التفاهم المتبادل بين الأمريكيين والفلسطينيين.
وقد شارك في الجلسة أكثر من 25 صحفي ومحرر اقتصادي من وسائل الإعلام الفلسطينية بالإضافة لممثلين عن عدة مؤسسات اقتصادية محلية.
وتأتي هذه الجلسة ضمن جهود القنصلية الأمريكية في تشجيع التنمية الإقتصادية ودعم جهود مؤسسات الإعلام الفلسطينية لتعزيز دقة وجودة التغطية الإخبارية حول مواضيع التنمية الإقتصادية المحلية والإقليمية والدولية.
وخلال الجلسة ناقش البروفيسور راوش أفضل الطرق التي بإمكان المراسلين الإقتصاديين و المحررين اتباعها لتحري الدقة والموضوعية في التغطية.
كما ناقشوا العلاقة بين الإقتصاد بشكل عام و الصحافة الإقتصادية بما فيها كيفية تأثيرها على تقدم الإقتصاد الوطني وكيف يؤثر غياب التحليل العميق سلبيا على نمو الإقتصاد المحلي.
وقد أشار راوش في حديثه خلال الجلسة إلى أهمية التغطية الإقتصادية في نقل الصورة الحقيقة للتنمية الإقتصادية لأنه "كلما زادت جودة الصحافة الإقتصادية كلما زادت فرص الإقتصاد في النمو."
يذكر أن البروفيسور راوش هو خبير في الصحافة الإقتصادية في جامعة نورث كارولاينا في شابيل هل حيث يدرس مواضيع حول كتابة الأخبار والتغطية الإقتصادية والإعلام والأعمال.
راوش هو مؤسس لمركز مبادرة كارولاينا للأعمال والذي يوفر التدريب للصحفيين المتخصصين والطلاب في جامعة ونورث كارولاينا. وقد تم اختياره لأفضل أستاذ إعلام لعام 2010 .
وقد ألف كتابين عن الصحافة الإقتصادية الأول بعنوان "أرني المال: كتابات في المواضيع الإقتصادية والتواصل الإعلامي في عام 2010 والثاني "المربح والخسارة: الصحافة الإقتصادية ودورها في المجتمع" في عام 2006.
كما أدار راوش عدة جلسات تدريبية للمؤسسات الإعلامية بما فيها الاسوشيتد برس ورويترز والصحف في نورث كارولاينا و أجزاء أخرى من الولايات المتحدة و المركز الدولي للصحفيين. وعمل مع المؤسسات الإعلامية والجامعات في جنوب إفريقيا.
عمل في السابق كمراسل للأخبار الإقتصادية وعمل كمراسل اقتصادي لجريدة ساراسوتا هيرالد تريبيون والتامبا تريبيون ومجلة الأطلنطا جورنال. كما عمل مع مجلة "الأسبوع الإقتصادي" في مكتب كونكتيكت ومجلة بلومبرغ في مكتب أطلنطا. بالإضافة لذلك فقد شغل منصب رئيس التحرير لشركة تشارلوتسفيل حيث نشر مجلات عن الإستثمار والبنوك والتأمينات.
ويكتب حاليا عمود شهري في مجلة الأعمال في شمال كارولينا.وقد تم ترشحيه لجائزة بوليتزر على تغطيته لصناعة التأمينات بعد إعصار آندرو. وقد درس مواد الإعلام الإقتصادي والكتابة في جامعات ريتشموند وواشنطن لي.
وهذه الجلسة هي واحدة ضمن عدة برامج تدعمها القنصلية الأمريكية العامة في الضفة الغربية والقدس الشرقية وقطاع غزة كل عام لتشجيع التفاهم المتبادل بين الأمريكيين والفلسطينيين.