"الأونروا" تطلق مخيماتها الصيفية
نشر بتاريخ: 15/07/2011 ( آخر تحديث: 15/07/2011 الساعة: 10:28 )
محافظات -معا- أطلق برنامج التعليم مخيماته الصيفية في مدارس وكالة الغوث هذا الأسبوع، وتميزت هذه المخيمات بتعريف الطلبة حول القارة الأوروبية وثقافاتها المختلفة علاوة على الأنشطة الترفيهية المختلفة.
كوثر عطية، مديرة مدرسة بنات بيت صوريك الأساسية تقول: "لا يتطرق المنهاج الفلسطيني إلى القارة الأوروبية وتاريخها قبل الصف الثامن، وكان التحدي الأكير التمكن من شرح هذه المفاهيم للأطفال خاصة للفتيات الأصغر سنا، إلا أن الطالبات أبدت جميعا اهتماما جليا بالمواضيع المطروحة وتمكننّ من إثراء معرفتهن بشكل واضح".
ومن خلال المخيم، قامت الطالبات بتنظيم مسابقات على شكل أسئلة وأجابات حول فرق كرة القدم الإسبانية الشهيرة والعواصم الأوروبية والمعالم التاريخية. وكما قامت الفتيات بإنتاج عرائس دمى وإنتاج مسرحة قصيرة حول الجامعات الأوروبية. وتخلل المخيم رحلة ميدانية إلى عين بيت صوريك في قضاء المحافظة.
أما بالنسبة للمخيم الصيفي في مدرسة بنات بيرزيت الأساسية، فقامت الفتيات باختيار "فرنسا" عنوان لأنشطتها المتعلقة بأوروبا، وتم التعرف على مواقف الحكومة الفرنسية من القضية الفلسطينية وعرض فيلم خاص حول معالم فرنسا التاريخية والثقافية. وتضيف ميار، عشر سنوات: "أنا سعيدة جدا للتعرف على الثقافة الفرنسية، من خلال أنشطة ترفيهية وجميلة وأوقات سعيدة قضيتها مع صديقاتي".
وتجدر الإشارة إلى ان المخيمات الصيفية بدأت في مطلع الأسبوع الماضي في 68 مدرسة تابعة لوكالة الغوث في الضفة الغربية، لمدة تتراوح بين 5 و 7 ايام، بدعم سخي من الاتحاد الأوروبي وشملت حوالي 7000 طالب وطالبة.
أما الأونروا، فهي توفر مساعدات وحماية ومناصرة إلى ما يقرب من 4,8 مليون لاجئ فلسطيني مسجل في الأردن، ولبنان، وسوريا والأراضي الفلسطينية المحتلة لحين إيجاد حل لقضيتهم. خدمات المنظمة تشتمل على التعليم، والرعاية الصحية، وشبكة الحماية الاجتماعية والبنية التحتية في المخيمات وتحسينها، والدعم المجتمعي والإقراض الصغير، والاستجابة الطارئة، بما يتضمن الاستجابة خلال فترات النزاع المسلح.
كوثر عطية، مديرة مدرسة بنات بيت صوريك الأساسية تقول: "لا يتطرق المنهاج الفلسطيني إلى القارة الأوروبية وتاريخها قبل الصف الثامن، وكان التحدي الأكير التمكن من شرح هذه المفاهيم للأطفال خاصة للفتيات الأصغر سنا، إلا أن الطالبات أبدت جميعا اهتماما جليا بالمواضيع المطروحة وتمكننّ من إثراء معرفتهن بشكل واضح".
ومن خلال المخيم، قامت الطالبات بتنظيم مسابقات على شكل أسئلة وأجابات حول فرق كرة القدم الإسبانية الشهيرة والعواصم الأوروبية والمعالم التاريخية. وكما قامت الفتيات بإنتاج عرائس دمى وإنتاج مسرحة قصيرة حول الجامعات الأوروبية. وتخلل المخيم رحلة ميدانية إلى عين بيت صوريك في قضاء المحافظة.
أما بالنسبة للمخيم الصيفي في مدرسة بنات بيرزيت الأساسية، فقامت الفتيات باختيار "فرنسا" عنوان لأنشطتها المتعلقة بأوروبا، وتم التعرف على مواقف الحكومة الفرنسية من القضية الفلسطينية وعرض فيلم خاص حول معالم فرنسا التاريخية والثقافية. وتضيف ميار، عشر سنوات: "أنا سعيدة جدا للتعرف على الثقافة الفرنسية، من خلال أنشطة ترفيهية وجميلة وأوقات سعيدة قضيتها مع صديقاتي".
وتجدر الإشارة إلى ان المخيمات الصيفية بدأت في مطلع الأسبوع الماضي في 68 مدرسة تابعة لوكالة الغوث في الضفة الغربية، لمدة تتراوح بين 5 و 7 ايام، بدعم سخي من الاتحاد الأوروبي وشملت حوالي 7000 طالب وطالبة.
أما الأونروا، فهي توفر مساعدات وحماية ومناصرة إلى ما يقرب من 4,8 مليون لاجئ فلسطيني مسجل في الأردن، ولبنان، وسوريا والأراضي الفلسطينية المحتلة لحين إيجاد حل لقضيتهم. خدمات المنظمة تشتمل على التعليم، والرعاية الصحية، وشبكة الحماية الاجتماعية والبنية التحتية في المخيمات وتحسينها، والدعم المجتمعي والإقراض الصغير، والاستجابة الطارئة، بما يتضمن الاستجابة خلال فترات النزاع المسلح.