أبو زنيد: الإحتلال يواصل إنتهاك كافة القوانين الدولية والإنساني بالقدس
نشر بتاريخ: 15/07/2011 ( آخر تحديث: 15/07/2011 الساعة: 16:54 )
القدس -معا- أكدت عضو المجلس التشريعي الفلسطيني جهاد أبو زنيد، إن إستمرار الإحتلال الإسرائيلي بإنتهاك لكافة المواثيق والقوانين الدولية الإنسانية إنما يدلل على العقلية العنصرية التي تتبعها سلطات الإحتلال ضد أبناء القدس، لإجبارهم على الرحيل من المدينة، محذرة في ذات الوقت من خطورة إستمرار هذه السياسة وتأثيرها على الأوضاع اليومية للمقدسين.
وقالت النائب أبو زنيد في تصريح صحافي، اليوم " في ضوء تصاعد وتيرة الإعتداءات والإجراءات التعسفية الإسرائيلية ضد أبناء القدس وتزايد الإنتهاكات اليومية الجسيمة لقوانين حقوق الإنسان نؤكد على أن هذه السياسة العنصرية التي تتبعها سلطات الإحتلال مؤشر خطير ويتنافى مع كافة المواثيق والمعاهدات الدولية ويدلل على حالة من التخبط لدى حكومة الإحتلال".
وأضافت النائب أبو زنيد أن الإحتلال الإسرائيلي يواصل حملات الإعتقال بحق الأطفال القاصرين خاصة في مخيم شعفاط وسط مدينة القدس، حيث إعتقلت قوات الإحتلال مؤخراً 8 أطفال قاصرين لم يتجاوزوا السادسة عشرة من العمر تحت حجج وذرائع واهية في إنتهاك فاضح لحقوق الطفولة.
وأكدت النائب أبو زنيد إن تمسك القيادة الفلسطينية بقرار التوجه الى الأمم المتحدة للحصول على إعتراف بالدولة الفلسطينية على حدود الرابع من حزيران 67 تأكيد على حقنا الخالص وفقاً لما نصت عليه قرارات الشرعية الدولية وليس "منة من أحد"، مشيدة بالجهود التي يبذلها السيد الرئيس محمود عباس في الإصرار على موقفه ورفضه لكافة الضغوطات التي تمارس عليه من أجل تراجعه عن موقفه.
وطالبت النائب ابو زنيد المجتمع الدولي بكافة مؤسسات الحقوقية والإنسانية بالعمل على وجه السرعه لوقف كافة الإنتهاكات بحق أبناء شعبنا في القدس، والعمل على حماية شعبنا من الإعتداءات اليومية التي تنفذها سلطات الإحتلال بحق أطفالنا وأبنائنا، قائلة" المقدسيين بحاجة الى تطبيق عملي على الأرض وليس الى شعارات وبيانات إستنكار."
وقالت النائب أبو زنيد في تصريح صحافي، اليوم " في ضوء تصاعد وتيرة الإعتداءات والإجراءات التعسفية الإسرائيلية ضد أبناء القدس وتزايد الإنتهاكات اليومية الجسيمة لقوانين حقوق الإنسان نؤكد على أن هذه السياسة العنصرية التي تتبعها سلطات الإحتلال مؤشر خطير ويتنافى مع كافة المواثيق والمعاهدات الدولية ويدلل على حالة من التخبط لدى حكومة الإحتلال".
وأضافت النائب أبو زنيد أن الإحتلال الإسرائيلي يواصل حملات الإعتقال بحق الأطفال القاصرين خاصة في مخيم شعفاط وسط مدينة القدس، حيث إعتقلت قوات الإحتلال مؤخراً 8 أطفال قاصرين لم يتجاوزوا السادسة عشرة من العمر تحت حجج وذرائع واهية في إنتهاك فاضح لحقوق الطفولة.
وأكدت النائب أبو زنيد إن تمسك القيادة الفلسطينية بقرار التوجه الى الأمم المتحدة للحصول على إعتراف بالدولة الفلسطينية على حدود الرابع من حزيران 67 تأكيد على حقنا الخالص وفقاً لما نصت عليه قرارات الشرعية الدولية وليس "منة من أحد"، مشيدة بالجهود التي يبذلها السيد الرئيس محمود عباس في الإصرار على موقفه ورفضه لكافة الضغوطات التي تمارس عليه من أجل تراجعه عن موقفه.
وطالبت النائب ابو زنيد المجتمع الدولي بكافة مؤسسات الحقوقية والإنسانية بالعمل على وجه السرعه لوقف كافة الإنتهاكات بحق أبناء شعبنا في القدس، والعمل على حماية شعبنا من الإعتداءات اليومية التي تنفذها سلطات الإحتلال بحق أطفالنا وأبنائنا، قائلة" المقدسيين بحاجة الى تطبيق عملي على الأرض وليس الى شعارات وبيانات إستنكار."