النائب قيس ابو ليلى يحذر من عدوان اسرائيلي يشمل الضفة وغزة
نشر بتاريخ: 15/07/2011 ( آخر تحديث: 15/07/2011 الساعة: 20:12 )
رام الله -معا- حذر النائب قيس ابو ليلى، رئيس لجنة الشؤون الاجتماعية في المجلس التشريعي ، وعضو المكتب السياسي للجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين ، من تصاعد الاعتداءات الاسرائيلة خلال الايام القليلة ، داعيا في الوقت ذاته كافة الفصائل الفلسطينية للوقوف صف واحد للتصدي لاي عدوان اسرائيلي جديد .
واضاف ابو ليلى في تصريحات صحفية تعقيبا على ما يجري من اعتداء من قبل جيش الاحتلال ومستوطنيه على المواطنين في الضفة وقطاع غزة ، ان ما يجري على الارض ينذر بمزيد من التصعيد من قبل المؤسسة الاسرائيلية، من خلال اطلاق العنان لجيشها لنتفيذ هجمات مبرمجة وعمليات قصف واقتحام واعتقالات تنفذ في الضفة الغربية وقطاع غزة والقدس المحتلة ، اضافة لاطلاق يد المستوطنين لتنفذ عمليات حرق واعتداء على المواطنين وممتلكاتهم كما حدث اليوم في بلدة بورين قرب نابلس .
واكد النائب قيس عبد الكريم ابو ليلى ان تصريحات قادة جيش الاحتلال الاخير حول امكانية حدوث اصطدام مسلح بين قوات الاحتلال والمستوطنين، يعتبر ذريعة وتمهيدا لتنفيذ المزيد من الاعتداءات بحق المواطنين العزل في مختلف التجمعات السكينة في انحاء الضفة الغربية على يد المستوطنيين المتطرفين الذين يغتصبون الارض الفلسطينية .
واشار عضو المكتب السياسي للجبهة الديمقراطية قيس ابو ليلى الى ان هذه الاجراءات الاسرائيلية على الارض ، يقابلها تحركات سياسية من قبل حكومة الاحتلال لاحباط اي تحرك فلسطيني سياسي وتحديدا نيه القيادة الفلسطينية التوجه للامم المتحدة في ايلول القادم .
وطالب قيس ابو ليلى بتصعيد المقاومة الشعبية ، وتكثيف الكفاح الشعبي ضد الاحتلال الاسرائيلي ومستوطنيه .
ودعا النائب في المجلس التشريعي كافة فصائل واطياف العمل الوطني الفلسطيني العمل على وضع استرتيجية واضحة للتصدي لاي عدوان اسرائيلي جديد ، والعمل على كافة الاصعدة لفضح ممارسات الاحتلال ، سواء على الصعيد الدبلوماسي العربي والعالمي ، وكذلك على الصعيد الاعلامي ، والصعيد الداخلي من خلال توحيد وتمكين الجبهة الداخلية الفلسطينية .
واضاف ابو ليلى في تصريحات صحفية تعقيبا على ما يجري من اعتداء من قبل جيش الاحتلال ومستوطنيه على المواطنين في الضفة وقطاع غزة ، ان ما يجري على الارض ينذر بمزيد من التصعيد من قبل المؤسسة الاسرائيلية، من خلال اطلاق العنان لجيشها لنتفيذ هجمات مبرمجة وعمليات قصف واقتحام واعتقالات تنفذ في الضفة الغربية وقطاع غزة والقدس المحتلة ، اضافة لاطلاق يد المستوطنين لتنفذ عمليات حرق واعتداء على المواطنين وممتلكاتهم كما حدث اليوم في بلدة بورين قرب نابلس .
واكد النائب قيس عبد الكريم ابو ليلى ان تصريحات قادة جيش الاحتلال الاخير حول امكانية حدوث اصطدام مسلح بين قوات الاحتلال والمستوطنين، يعتبر ذريعة وتمهيدا لتنفيذ المزيد من الاعتداءات بحق المواطنين العزل في مختلف التجمعات السكينة في انحاء الضفة الغربية على يد المستوطنيين المتطرفين الذين يغتصبون الارض الفلسطينية .
واشار عضو المكتب السياسي للجبهة الديمقراطية قيس ابو ليلى الى ان هذه الاجراءات الاسرائيلية على الارض ، يقابلها تحركات سياسية من قبل حكومة الاحتلال لاحباط اي تحرك فلسطيني سياسي وتحديدا نيه القيادة الفلسطينية التوجه للامم المتحدة في ايلول القادم .
وطالب قيس ابو ليلى بتصعيد المقاومة الشعبية ، وتكثيف الكفاح الشعبي ضد الاحتلال الاسرائيلي ومستوطنيه .
ودعا النائب في المجلس التشريعي كافة فصائل واطياف العمل الوطني الفلسطيني العمل على وضع استرتيجية واضحة للتصدي لاي عدوان اسرائيلي جديد ، والعمل على كافة الاصعدة لفضح ممارسات الاحتلال ، سواء على الصعيد الدبلوماسي العربي والعالمي ، وكذلك على الصعيد الاعلامي ، والصعيد الداخلي من خلال توحيد وتمكين الجبهة الداخلية الفلسطينية .