الوحيدي يحمل الإحتلال المسؤولية عن حياة الأسير السكافي وعن دماء طفلته
نشر بتاريخ: 16/07/2011 ( آخر تحديث: 16/07/2011 الساعة: 09:25 )
غزة- معا- حمل نشأت الوحيدي منسق عام الحركة الشعبية لنصرة الأسرى والحقوق الفلسطينية ومسؤول الإعلام في لجنة الأسرى للقوى الوطنية والإسلامية بقطاع غزة للإحتلال الإسرائيلي المسؤولية الكاملة عن حياة الأسير يوسف عبد الرحيم عبد المحسن السكافي.
وحمل الوحيدي أيضا للإحتلال الإسرائيلي المسؤولية الكاملة عن استشهاد الطفلة عبير وهي ابنة الأسير السكافي "من سكان الخليل" والتي استشهدت مساء الخميس 21 نيسان 2011 نتيجة لحرمان الإحتلال الإسرائيلي لها من زيارة والدها الأسير ما أصابها بصدمات نفسية وعصبية أدت للشلل ثم الوفاة.
ودعا الوحيدي الكل الفلسطيني للقيام بسلسلة من الفعاليات الجماهيرية الوحدوية الهادفة لتشكيل ضغط على الجمعية العامة للأمم المتحدة والمجلس الدولي لحقوق الإنسان ومنظمة الصحة العالمية والصليب الأحمر في جنيف من أجل إلزام إسرائيل باحترام حقوق الإنسان والإفراج عن الأسرى المرضى.
وطالب المجتمع الدولي بالوقوف وقفة جادة ومسؤولة تجاه واجباته في توفير حماية طبية ودولية للأسرى في سجون الإحتلال وإنقاذهم من السياسات "العنصرية" الإسرائيلية.
ويشار ان السكافي معتقل منذ العام 2003 ومحكوم بالسجن 4 مؤبدات وهو مضرب عن الطعام احتجاجا على الممارسات والإنتهاكات الإسرائيلية والذي نقلته إدارة مصلحة السجون من سجن بئر السبع إلى مستشفى سجن الرملة وهو في وضع صحي خطير ويعاني من هزال شديد إلى جانب مشاكل في الكلى.
وحمل الوحيدي أيضا للإحتلال الإسرائيلي المسؤولية الكاملة عن استشهاد الطفلة عبير وهي ابنة الأسير السكافي "من سكان الخليل" والتي استشهدت مساء الخميس 21 نيسان 2011 نتيجة لحرمان الإحتلال الإسرائيلي لها من زيارة والدها الأسير ما أصابها بصدمات نفسية وعصبية أدت للشلل ثم الوفاة.
ودعا الوحيدي الكل الفلسطيني للقيام بسلسلة من الفعاليات الجماهيرية الوحدوية الهادفة لتشكيل ضغط على الجمعية العامة للأمم المتحدة والمجلس الدولي لحقوق الإنسان ومنظمة الصحة العالمية والصليب الأحمر في جنيف من أجل إلزام إسرائيل باحترام حقوق الإنسان والإفراج عن الأسرى المرضى.
وطالب المجتمع الدولي بالوقوف وقفة جادة ومسؤولة تجاه واجباته في توفير حماية طبية ودولية للأسرى في سجون الإحتلال وإنقاذهم من السياسات "العنصرية" الإسرائيلية.
ويشار ان السكافي معتقل منذ العام 2003 ومحكوم بالسجن 4 مؤبدات وهو مضرب عن الطعام احتجاجا على الممارسات والإنتهاكات الإسرائيلية والذي نقلته إدارة مصلحة السجون من سجن بئر السبع إلى مستشفى سجن الرملة وهو في وضع صحي خطير ويعاني من هزال شديد إلى جانب مشاكل في الكلى.