حركة فتح تشيد بقرار مجلس الشيوخ البلجيكي
نشر بتاريخ: 16/07/2011 ( آخر تحديث: 16/07/2011 الساعة: 12:05 )
رام الله- معا- حيت حركة فتح تبني مجلس الشيوخ البلجيكي مشروع قرار يدعو الحكومة البلجيكية للإعتراف بدولة فلسطينية في حدود العام 1967.
وقال المتحدث باسم حركة فتح في أوروبا إن هذا القرار يكرس نموذج البرلمان المضاد لمحبي التصفيق المفرط للطروحات المتطرفة ويعبر عن استقلال فكر ممثلي الشعب البلجيكي.
وأعربت فتح عن أملها في أن تطبق الحكومة البلجيكية هذا المشروع لتقف بالفعل إلى جانب حقنا في تقرير المصير. ودعت فتح منظمة التحرير الفلسطينية إلى مواصلة الثبات على موقفها الحالي باعتبار حق تقرير المصير غير قابل للمساومة والتفاوض أو انتظار الضوء الأخضر من سلطة الإحتلال غير الشرعية.
وأضاف: "لا يمكن لعاقل أن ينتظر منا تلمس شرعية ممارستنا حق تقرير المصير من قوة احتلال غير شرعية هي نفسها".
واعتبر نزال أن حجر الزاوية في خلافنا مع بعض الأمم الأوروبية هي أن بعضها يمنح إسرائيل بشكل مبطن حق الإعتراض على تقرير مصيرنا ويسبنا نحن أنفسنا هذا الحق.
كما واعتبر نزال أن مماطلة إسرائيل في التفاوض لمدة عشرين عاما هي الإثبات العيني على أن دولة الإحتلال لن تقبل بممارستنا هذا الحق وأنها تسعى للسيطرة على مصيرنا دون سقف زمني. ودعت فتح الأمم المحبة للعدالة والسلام إلى انتزاع حق الفيتو الإسرائيلي على مصير شعب تعداده عشرة مليون إنسان ذوي وعي متميز وكفاءات تمد الإنسانية بمساهمة مفيدة تستحق فرصة للحياة.
وقال المتحدث باسم حركة فتح في أوروبا إن هذا القرار يكرس نموذج البرلمان المضاد لمحبي التصفيق المفرط للطروحات المتطرفة ويعبر عن استقلال فكر ممثلي الشعب البلجيكي.
وأعربت فتح عن أملها في أن تطبق الحكومة البلجيكية هذا المشروع لتقف بالفعل إلى جانب حقنا في تقرير المصير. ودعت فتح منظمة التحرير الفلسطينية إلى مواصلة الثبات على موقفها الحالي باعتبار حق تقرير المصير غير قابل للمساومة والتفاوض أو انتظار الضوء الأخضر من سلطة الإحتلال غير الشرعية.
وأضاف: "لا يمكن لعاقل أن ينتظر منا تلمس شرعية ممارستنا حق تقرير المصير من قوة احتلال غير شرعية هي نفسها".
واعتبر نزال أن حجر الزاوية في خلافنا مع بعض الأمم الأوروبية هي أن بعضها يمنح إسرائيل بشكل مبطن حق الإعتراض على تقرير مصيرنا ويسبنا نحن أنفسنا هذا الحق.
كما واعتبر نزال أن مماطلة إسرائيل في التفاوض لمدة عشرين عاما هي الإثبات العيني على أن دولة الإحتلال لن تقبل بممارستنا هذا الحق وأنها تسعى للسيطرة على مصيرنا دون سقف زمني. ودعت فتح الأمم المحبة للعدالة والسلام إلى انتزاع حق الفيتو الإسرائيلي على مصير شعب تعداده عشرة مليون إنسان ذوي وعي متميز وكفاءات تمد الإنسانية بمساهمة مفيدة تستحق فرصة للحياة.