125 فرداً قوام بعثة فلسطين الى الدورة العربية في قطر
نشر بتاريخ: 16/07/2011 ( آخر تحديث: 16/07/2011 الساعة: 18:38 )
غزة- معا- دائرة الإعلام باللجنة الاولمبية الفلسطينية- عقدت اللجنة الاولمبية الفلسطينية في كل من غزة ورام الله اجتماعاً مركزياً عبر الهاتف مع الاتحادات الستة عشر المشاركة في الدورة الرياضية العربية التي تستضيفها الدوحة خلال الفترة الممتدة من 9-23 كانون أول المقبل.
وترأس الجلسة داوود متولي رئيس بعثة فلسطين إلى الدورة العربية في رام الله ، فيما ترأس الجلسة في محافظات الجنوب وليد أيوب نائب رئيس اللجنة الاولمبية الفلسطينية وبحضور خمسة عشر اتحاداً هي اتحادات العاب القوي وكرة السلة وكمال الأجسام والملاكمة والشطرنج والمبارزة وكرة القدم والجودو والكاراتيه وكرة الطاولة والتايكواندو وكرة الطائرة والطائرة الشاطئية ورفع الأثقال والمصارعة ، فيما تغيب اتحاد السباحة عن الجلسة .
ووصف رئيس بعثة فلسطين إلى الدورة العربية اجتماع الامس بالقول : كان اجتماعاً هاماً ، اطلعنا الاتحادات المشاركة على عدد اللاعبين واللاعبات المدربين والإداريين المسموح لهم بالمشاركة في الدورة العربية ، وطلبنا منهم تسليم اللجنة الاولمبية القائمة الاولمبية بالعدد وبالأرقام قبل الخامس والعشرين من الشهر الجاري .
أضاف متولي : نتعامل مع الاتحادات المشاركة وفق أجندة وتواريخ محددة ، حيث يتطلب على الاتحادات المشاركة تسليم اللجنة الاولمبية الفلسطينية قائمة أسماء المشاركين وجوازات السفر الخاصة بهم قبل يوم 30 من شهر اب المقبل ، وذلك من اجل إكمال التحضيرات الإدارية من جهة ، وتهيئة الأجواء المناسبة من حيث الإعداد بعد استلام الأسماء والجوازات لمعسكرات داخلية وخارجية قبل الولوج في منافسات الدورة العربية .
واطلع رئيس البعثة الاتحادات الحاضرة والمشاركة على آخر استعدادات اللجنة الاولمبية الفلسطينية واللجنة المنظمة العليا للدورة على جاهزية دولة قطر للاستضافة واستقبال الوفود المشاركة والأمور اللوجستية الخاصة بالإقامة وأماكن البطولات وتواريخها ، حيث استلمت الاتحادات قوائم خاصة بتواريخ ومواعيد وأماكن إقامة البطولات .
وطالب داود متولي الاتحادات المشاركة باختيار الأسماء النهائية لأفضل اللاعبين المميزين لإيجاد الحد الأدنى من التنافس ، حيث ستضع اللجنة الاولمبية اختيارات اللاعبين تحت طائلة المسئولية ، بحيث لن تقبل اعتذار أي لاعب بعد تسليم القائمة النهائية ، ليتحمل الاتحاد وحده ما سيترتب على ذلك ، مشدداً على بعض التعليمات التي وضعتها اللجنة الاولمبية للتعمق في الإجراءات الانضباطية والإدارية السليمة من حيث الزى الرسمي للبعثة وتكفل اللجنة الاولمبية بتحقيق ذلك ، إضافة لتكفل الاتحادات ببدلات التدريب الرسمية والالتزام بعدم وجود مكان للدعاية والإعلام والتحذير الشديد من المنشطات .
|137776|
وحدد رئيس البعثة عدد المشاركين بالعدد 125 القابل للزيادة أو النقصان ، فيما شدد على الأجواء الايجابية التي سادت اللقاء عبر التواصل تلفونياً بين المحافظات الشمالية والجنوبية بالتزامن ما بين الاتحادات في جلسة الاولمبية في غزة والضفة ، مؤكداً أن جميع الاتحادات كانت على قدر المسئولية وأنه لمس رغبة أكيدة بتحقيق انجازات قادمة للاتحادات وعدم الاكتفاء بمبدأ رفع العلم الفلسطيني فقط .
وأشار : هناك عدة طلبات تمخضت عن اجتماع الأمس خطها بعض رؤساء الاتحاد ، وأن ذلك سيؤخذ بعين الاعتبار وسيدرس جيداً من اجل تحقيق المستطاع فيه ، خصوصاً فيما يتعلق بإيجاد معسكرات مشتركة لفرز الأفضل وإقامة تدريبات تعمق أواصر التواصل .
من جهته طالب وليد أيوب نائب رئيس اللجنة الاولمبية الفلسطينية الاتحادات الرياضية فتح صفحة جديدة في العلاقات من خلال نسج أواصر التفاهم والمشاركة في القرار معاً ، ومحاولة ترتيب الأمور الإدارية سوياً ونيسان ما تمخضت عنه السنوات الماضية .
وتمنى أيوب أن تكون الدورة العربية القادمة فاتحة خير على الاولمبية والاتحادات الرياضية ، حيث من المنتظر اتخاذ إجراءات حقيقة نحو دعم الاتحادات التي ترسخ تواجدها على الأرض من خلال الفاعلية والتواجد والحضور المستمر محلياً وعربياً ودولياً .
وترأس الجلسة داوود متولي رئيس بعثة فلسطين إلى الدورة العربية في رام الله ، فيما ترأس الجلسة في محافظات الجنوب وليد أيوب نائب رئيس اللجنة الاولمبية الفلسطينية وبحضور خمسة عشر اتحاداً هي اتحادات العاب القوي وكرة السلة وكمال الأجسام والملاكمة والشطرنج والمبارزة وكرة القدم والجودو والكاراتيه وكرة الطاولة والتايكواندو وكرة الطائرة والطائرة الشاطئية ورفع الأثقال والمصارعة ، فيما تغيب اتحاد السباحة عن الجلسة .
ووصف رئيس بعثة فلسطين إلى الدورة العربية اجتماع الامس بالقول : كان اجتماعاً هاماً ، اطلعنا الاتحادات المشاركة على عدد اللاعبين واللاعبات المدربين والإداريين المسموح لهم بالمشاركة في الدورة العربية ، وطلبنا منهم تسليم اللجنة الاولمبية القائمة الاولمبية بالعدد وبالأرقام قبل الخامس والعشرين من الشهر الجاري .
أضاف متولي : نتعامل مع الاتحادات المشاركة وفق أجندة وتواريخ محددة ، حيث يتطلب على الاتحادات المشاركة تسليم اللجنة الاولمبية الفلسطينية قائمة أسماء المشاركين وجوازات السفر الخاصة بهم قبل يوم 30 من شهر اب المقبل ، وذلك من اجل إكمال التحضيرات الإدارية من جهة ، وتهيئة الأجواء المناسبة من حيث الإعداد بعد استلام الأسماء والجوازات لمعسكرات داخلية وخارجية قبل الولوج في منافسات الدورة العربية .
واطلع رئيس البعثة الاتحادات الحاضرة والمشاركة على آخر استعدادات اللجنة الاولمبية الفلسطينية واللجنة المنظمة العليا للدورة على جاهزية دولة قطر للاستضافة واستقبال الوفود المشاركة والأمور اللوجستية الخاصة بالإقامة وأماكن البطولات وتواريخها ، حيث استلمت الاتحادات قوائم خاصة بتواريخ ومواعيد وأماكن إقامة البطولات .
وطالب داود متولي الاتحادات المشاركة باختيار الأسماء النهائية لأفضل اللاعبين المميزين لإيجاد الحد الأدنى من التنافس ، حيث ستضع اللجنة الاولمبية اختيارات اللاعبين تحت طائلة المسئولية ، بحيث لن تقبل اعتذار أي لاعب بعد تسليم القائمة النهائية ، ليتحمل الاتحاد وحده ما سيترتب على ذلك ، مشدداً على بعض التعليمات التي وضعتها اللجنة الاولمبية للتعمق في الإجراءات الانضباطية والإدارية السليمة من حيث الزى الرسمي للبعثة وتكفل اللجنة الاولمبية بتحقيق ذلك ، إضافة لتكفل الاتحادات ببدلات التدريب الرسمية والالتزام بعدم وجود مكان للدعاية والإعلام والتحذير الشديد من المنشطات .
|137776|
وحدد رئيس البعثة عدد المشاركين بالعدد 125 القابل للزيادة أو النقصان ، فيما شدد على الأجواء الايجابية التي سادت اللقاء عبر التواصل تلفونياً بين المحافظات الشمالية والجنوبية بالتزامن ما بين الاتحادات في جلسة الاولمبية في غزة والضفة ، مؤكداً أن جميع الاتحادات كانت على قدر المسئولية وأنه لمس رغبة أكيدة بتحقيق انجازات قادمة للاتحادات وعدم الاكتفاء بمبدأ رفع العلم الفلسطيني فقط .
وأشار : هناك عدة طلبات تمخضت عن اجتماع الأمس خطها بعض رؤساء الاتحاد ، وأن ذلك سيؤخذ بعين الاعتبار وسيدرس جيداً من اجل تحقيق المستطاع فيه ، خصوصاً فيما يتعلق بإيجاد معسكرات مشتركة لفرز الأفضل وإقامة تدريبات تعمق أواصر التواصل .
من جهته طالب وليد أيوب نائب رئيس اللجنة الاولمبية الفلسطينية الاتحادات الرياضية فتح صفحة جديدة في العلاقات من خلال نسج أواصر التفاهم والمشاركة في القرار معاً ، ومحاولة ترتيب الأمور الإدارية سوياً ونيسان ما تمخضت عنه السنوات الماضية .
وتمنى أيوب أن تكون الدورة العربية القادمة فاتحة خير على الاولمبية والاتحادات الرياضية ، حيث من المنتظر اتخاذ إجراءات حقيقة نحو دعم الاتحادات التي ترسخ تواجدها على الأرض من خلال الفاعلية والتواجد والحضور المستمر محلياً وعربياً ودولياً .