النائب ابوبكر مشاركة المرأة في العمل النقابي يجب ان تكون حقيقية
نشر بتاريخ: 18/07/2011 ( آخر تحديث: 18/07/2011 الساعة: 18:09 )
رام الله -معا- اكدت النائب د. نجاة أبو بكر عضو المجلس التشريعي عن حركة "فتح "خلال محاضرة تربوية مع مؤسسة مركز إبداع المعلم أن مشاركة المرأة في العمل النقابي يجب ان تكون حقيقية وليس رقمية او اعلامية .
وثمنت ابو بكر دور الحركة النقابية في فلسطين، داعية لزج عدد أكبر من النساء لخوض المعارك النقابية ليس بهدف الحضور الرقمي والوهج الإعلامي وإنما حضور حقيقي يستند للوعي ويتسلح بالمعرفة، قائلة أن النساء اللواتي يذهبن إلى الحياة بدون معرفة كمن يذهب إلى الحرب بدون واقي رصاص .
وتحدثت ابو بكر في عدة محاور أهمها توطين الرضا الوظيفي لدى المعلم حتى يبدع في أداءه، كذلك استعرضت مشاكل التعليم المنهجية والتربوية في المنهاج الفلسطيني كما ألقت الضوء على تاريخ الحركة النقابية النسوية في فلسطين سياسيا وتعليما واقتصاديا مقدمة لكل فترة تاريخية وجود نساء مميزات استطعن أن يقتحمن الواقع ويفتحن الأبواب والممرات المغلقة داعية إلى تجسيد الكوتة في كل المواقع النقابية كممر إجباري لكي يستمر عطاء وحضور المرأة في ظل تدافع كثير من الأبجديات اللغوية التي تدعي إحضار المرأة إلى المنصات دون أن تمكن النساء من إعداد حقيقي للمعرفة المبدعة مثمنة دور كل الذين يُذكرون هذا المجتمع بأن المرأة ليست فقط نصفه بل هي كله لتميزها.
هذا وقد تقدمت النائب د. نجاة أبو بكر بعدة توصيات خلال ورقتها أهمها :-
* زيادة مشاركة النساء نقابيا .
* العمل على إعادة بناء المناهج التعليمية على أساس الهوية الثقافية حيث المجتمع أصبح يعاني من جروح كبيرة في هويته .
* كما دعت المؤسسات التربوية لرفع مسيرة التعليم حيث السلاح لم يعد بالطائرات بل أصبحت المعرفة هي السلاح الحقيقي وصراع الحضارات يُقاد بالمعرفة ولا يُقاد بالصواريخ
كما ثمنت دور المعلم في بناء الأجيال داعية إلي زيادة الاهتمام بالمعلمين ماديا واجتماعيا وتربويا ، حيث أصبح المعلم يكره مادَته لعقمها وكثرة أوراقها ، كذلك رحل الطالب من الكتاب المدرسي إلى الانترنت حيث الفضاء الافتراضي .
ويذكر انه الندوة حضرها عدد كبير من المعلمين والمعلمات من كافة محافظات الوطن .
وثمنت ابو بكر دور الحركة النقابية في فلسطين، داعية لزج عدد أكبر من النساء لخوض المعارك النقابية ليس بهدف الحضور الرقمي والوهج الإعلامي وإنما حضور حقيقي يستند للوعي ويتسلح بالمعرفة، قائلة أن النساء اللواتي يذهبن إلى الحياة بدون معرفة كمن يذهب إلى الحرب بدون واقي رصاص .
وتحدثت ابو بكر في عدة محاور أهمها توطين الرضا الوظيفي لدى المعلم حتى يبدع في أداءه، كذلك استعرضت مشاكل التعليم المنهجية والتربوية في المنهاج الفلسطيني كما ألقت الضوء على تاريخ الحركة النقابية النسوية في فلسطين سياسيا وتعليما واقتصاديا مقدمة لكل فترة تاريخية وجود نساء مميزات استطعن أن يقتحمن الواقع ويفتحن الأبواب والممرات المغلقة داعية إلى تجسيد الكوتة في كل المواقع النقابية كممر إجباري لكي يستمر عطاء وحضور المرأة في ظل تدافع كثير من الأبجديات اللغوية التي تدعي إحضار المرأة إلى المنصات دون أن تمكن النساء من إعداد حقيقي للمعرفة المبدعة مثمنة دور كل الذين يُذكرون هذا المجتمع بأن المرأة ليست فقط نصفه بل هي كله لتميزها.
هذا وقد تقدمت النائب د. نجاة أبو بكر بعدة توصيات خلال ورقتها أهمها :-
* زيادة مشاركة النساء نقابيا .
* العمل على إعادة بناء المناهج التعليمية على أساس الهوية الثقافية حيث المجتمع أصبح يعاني من جروح كبيرة في هويته .
* كما دعت المؤسسات التربوية لرفع مسيرة التعليم حيث السلاح لم يعد بالطائرات بل أصبحت المعرفة هي السلاح الحقيقي وصراع الحضارات يُقاد بالمعرفة ولا يُقاد بالصواريخ
كما ثمنت دور المعلم في بناء الأجيال داعية إلي زيادة الاهتمام بالمعلمين ماديا واجتماعيا وتربويا ، حيث أصبح المعلم يكره مادَته لعقمها وكثرة أوراقها ، كذلك رحل الطالب من الكتاب المدرسي إلى الانترنت حيث الفضاء الافتراضي .
ويذكر انه الندوة حضرها عدد كبير من المعلمين والمعلمات من كافة محافظات الوطن .