وفد مكسيكي يزور مقر حزب "فدا" في رام الله
نشر بتاريخ: 21/07/2011 ( آخر تحديث: 21/07/2011 الساعة: 11:49 )
رام الله -معا زار وفد مكسيكي يضم مثقفين واعلاميين وسياسيين ويرأسه العضو السابق في البرلمان المكسيكي هيجينيو مارتيز المقر الرئيس للاتحاد الديمقراطي الفلسطيني "فدا" والكائن في رام الله.
والتقى الوفد الذي يتألف من ستة أعضاء بمن فيهم مارتيز نائب الأمينة العامة لـ فدا صالح رأفت وعضوي المكتب السياسي وليد عطاطرة مسؤول العلاقات الخارجية وربا هلال سكرتيرة اتحاد شباب الاستقلال.
وإضافة إلى التطورات على الصعيدين السياسي والميداني، جرى البحث خلال اللقاء في أهمية حركة التضامن الدولي مع الشعب الفلسطيني؛ وذلك لجهة إسناد حقوقه العادلة من ناحية؛ ومن أجل فضح الممارسات التي ترتكبها إسرائيل وتأمين لوبيات دولية تضغط باتجاه فرض عزلة دولية عليها وتقديم مجرمي الحرب الاسرائيليين إلى محاكمات الدولية، من ناحية أخرى.
كما تم التأكيد للوفد المكسيكي الضيف على ضرورة العمل لدى عودته لبلاده من أجل تنظيم حملات مماثلة لتلك التي تجري في غير بلد من العالم دعما لقرار القيادة الفلسطينية القاضي بالذهاب إلى الأمم المتحدة من أجل أن تكون فلسطين عضو كامل العضوية فيها.
وأكد أعضاء المكتب السياسي في فدا للضيوف المكسيكيين أن هذا المسعى لا يتناقض مع مبدأ حل الدولتين ولا مع المفاوضات التي تتحمل اسرائيل مسؤولية استمرار تعطيلها ما لم تتوقف عن الاستيطان بشكل كامل.
والتقى الوفد الذي يتألف من ستة أعضاء بمن فيهم مارتيز نائب الأمينة العامة لـ فدا صالح رأفت وعضوي المكتب السياسي وليد عطاطرة مسؤول العلاقات الخارجية وربا هلال سكرتيرة اتحاد شباب الاستقلال.
وإضافة إلى التطورات على الصعيدين السياسي والميداني، جرى البحث خلال اللقاء في أهمية حركة التضامن الدولي مع الشعب الفلسطيني؛ وذلك لجهة إسناد حقوقه العادلة من ناحية؛ ومن أجل فضح الممارسات التي ترتكبها إسرائيل وتأمين لوبيات دولية تضغط باتجاه فرض عزلة دولية عليها وتقديم مجرمي الحرب الاسرائيليين إلى محاكمات الدولية، من ناحية أخرى.
كما تم التأكيد للوفد المكسيكي الضيف على ضرورة العمل لدى عودته لبلاده من أجل تنظيم حملات مماثلة لتلك التي تجري في غير بلد من العالم دعما لقرار القيادة الفلسطينية القاضي بالذهاب إلى الأمم المتحدة من أجل أن تكون فلسطين عضو كامل العضوية فيها.
وأكد أعضاء المكتب السياسي في فدا للضيوف المكسيكيين أن هذا المسعى لا يتناقض مع مبدأ حل الدولتين ولا مع المفاوضات التي تتحمل اسرائيل مسؤولية استمرار تعطيلها ما لم تتوقف عن الاستيطان بشكل كامل.