مؤسسة "مؤتمر القدس وشدوا الرحال" تعقد مؤتمرا غدا بالبيرة
نشر بتاريخ: 21/07/2011 ( آخر تحديث: 21/07/2011 الساعة: 14:15 )
رام الله- معا- تعقد مؤسسة "مؤتمر القدس وشدوا الرحال" بالتعاون مع دائرة شؤون المغتربين في منظمة التحرير الفلسطينية مؤتمرا غدا لجمعة وذلك في المقر الرئيسي للهلال الاحمر الفلسطيني في مدينة البيرة.
يتخلل هذا المؤتمر كلمة هشام التلاوي الامين العام للمؤسسة، وكلمة حسين الاعرج رئيس ديوان الرئاسة ممثلا عن الرئيس محمود عباس، وتيسير خالد عضو اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية ورئيس دائرة شؤون المغتربين، وواصل ابو يوسف ممثلا عن لقوى الوطنية.
يـأتي هذا المؤتمر ردا على الهجمة التي يستهدف بها الاحتلال الاسرائيلي تهويد المدينة، وفصلها عن الجسد الفلسطيني، ويهدف المؤتمر الى تحقيق التواصل المباشر مع المقدسيين لدعم صمودهم معنويا واقتصاديا والعمل على زيادة اواصر العلاقة بين ابناء الجاليات الفلسطينية في جميع انحاء المعمورة في الوطن الام حيث اصبح ارتباطهم بالوطن المحتل معرضا للخطر بالنظر لبعدهم الجغرافي والقومي عنه، ومن هنا جاء هذا المؤتمر ليدق ناقوس الخطر من اجل خدمة القدس وابناء فلسطين في الخارج.
ومن خلال مشاركة ابناء الجاليات الفلسطينية في هذا المؤتمر الذي يعقد لاول مرة في فلسطين بالرغم من التحديات التي واجهت القائمين عليه، جاءت هذه المشاركة لتقوية الروابط بين الفلسطينين المغتربين واهله المرابطين في القدس المحتلة اضافة الى تعزيز مقومات الصمود المقدسي معنويا وماديا من قبل اخوانهم الفلسطينين المقيمين في الخارج والعرب ومحبي السلام.
يتوجه المشاركين في المؤتمر بعد انعقاده مباشر الى لقاء سلام فياض رئيس مجلس الوزراء الفلسطيني، وبعد ذلك يتوجهون الى زيارة ضريح الرئيس الفلسطيني الراحل ياسر عرفات.
يتضمن برنامج المؤتمر جولة ميدانية للمشاركين، في محافظات الوطن والاطلاع على تداعيات جدار الفصل العنصري في الضفة الغربية وتأثيره على حياه المواطنين الفلسطينين اليومية في قراهم ومدنهم التي تعرضت للفصل بهدف الطرد الجماعي.
يتخلل هذا المؤتمر كلمة هشام التلاوي الامين العام للمؤسسة، وكلمة حسين الاعرج رئيس ديوان الرئاسة ممثلا عن الرئيس محمود عباس، وتيسير خالد عضو اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية ورئيس دائرة شؤون المغتربين، وواصل ابو يوسف ممثلا عن لقوى الوطنية.
يـأتي هذا المؤتمر ردا على الهجمة التي يستهدف بها الاحتلال الاسرائيلي تهويد المدينة، وفصلها عن الجسد الفلسطيني، ويهدف المؤتمر الى تحقيق التواصل المباشر مع المقدسيين لدعم صمودهم معنويا واقتصاديا والعمل على زيادة اواصر العلاقة بين ابناء الجاليات الفلسطينية في جميع انحاء المعمورة في الوطن الام حيث اصبح ارتباطهم بالوطن المحتل معرضا للخطر بالنظر لبعدهم الجغرافي والقومي عنه، ومن هنا جاء هذا المؤتمر ليدق ناقوس الخطر من اجل خدمة القدس وابناء فلسطين في الخارج.
ومن خلال مشاركة ابناء الجاليات الفلسطينية في هذا المؤتمر الذي يعقد لاول مرة في فلسطين بالرغم من التحديات التي واجهت القائمين عليه، جاءت هذه المشاركة لتقوية الروابط بين الفلسطينين المغتربين واهله المرابطين في القدس المحتلة اضافة الى تعزيز مقومات الصمود المقدسي معنويا وماديا من قبل اخوانهم الفلسطينين المقيمين في الخارج والعرب ومحبي السلام.
يتوجه المشاركين في المؤتمر بعد انعقاده مباشر الى لقاء سلام فياض رئيس مجلس الوزراء الفلسطيني، وبعد ذلك يتوجهون الى زيارة ضريح الرئيس الفلسطيني الراحل ياسر عرفات.
يتضمن برنامج المؤتمر جولة ميدانية للمشاركين، في محافظات الوطن والاطلاع على تداعيات جدار الفصل العنصري في الضفة الغربية وتأثيره على حياه المواطنين الفلسطينين اليومية في قراهم ومدنهم التي تعرضت للفصل بهدف الطرد الجماعي.