أبو زنيد تطلع وفدا فرنسيا على أوضاع المرأة في مخيم شعفاط
نشر بتاريخ: 21/07/2011 ( آخر تحديث: 21/07/2011 الساعة: 14:03 )
القدس- معا- أطلعت النائب جهاد أبو زنيد رئيس مجلس إدارة المركز النسوي في مخيم شعفاط وسط مدينة القدس، وفدا من مؤسسة أكتد الفرنسية على أوضاع المرأة الفلسطينية اللاجئة في المخيم.
جاء ذلك إستقبال النائب أبو زنيد في مقر المركز النسوي، وفد مؤسسة آكتد الفرنسية ضم ناتالي دورنوفو المدير التنفيذي للمؤسسة في فلسطين، وبنجامين فان بارييس مسؤول تطوير البرامج وأحمد بسطامي نائب المدير التنفيذي يرافقهم السيد مازن الجعبري مدير دائرة تنمية الشباب في جمعية الدراسات العربية.
وإستعرضت النائب أبو زنيد المعاناة التي تعيشها المرأة الفلسطينية المقدسية في منطقة المخيم بسبب الظروف الإقتصادية والإجتماعية الصعبة التي تعانيها المنطقة، وكذلك الوضع المعيشي المتردي الذي تعيشه الأسرة المقدسية في المخيم، بسبب إجراءات الإحتلال وسياسة التضييق التي تتبعها ضد سكان المخيم.
ووضعت النائب أبو زنيد الوفد " في صورة الدراسة التي أعدها المركز النسوي والتي أظهرت حجم المعاناة الحقيقية التي تعيشها المرأة في مخيم شعفاط وبلدتي حزما وعناتا، على صعيد عدم توفر الخدمات وكذلك الحاجة الماسة لتنفيذ العديد من البرامج والمشاريع التي توفر فرص عمل للمرأة من أجل النهوض بالمستوى الإقتصادي للأسرة خاصة في ظل الظروف الراهنة".
وقدمت أبو زنيد شرحاً مفصلا حول المشاريع التي ينفذها المركز والأهداف التي يسعها لتحقيقها والسعي الدائم لرفع مكانة المرأة في المخيم والنهوض بواقعها وتعزيز مشاركتها في المجتمع، إضافة الى النهوض بالقطاع التعليمي من خلال تنفيذ مشاريع تهدف لتحسين البيئة التعليمية في منطقة المخيم.
جاء ذلك إستقبال النائب أبو زنيد في مقر المركز النسوي، وفد مؤسسة آكتد الفرنسية ضم ناتالي دورنوفو المدير التنفيذي للمؤسسة في فلسطين، وبنجامين فان بارييس مسؤول تطوير البرامج وأحمد بسطامي نائب المدير التنفيذي يرافقهم السيد مازن الجعبري مدير دائرة تنمية الشباب في جمعية الدراسات العربية.
وإستعرضت النائب أبو زنيد المعاناة التي تعيشها المرأة الفلسطينية المقدسية في منطقة المخيم بسبب الظروف الإقتصادية والإجتماعية الصعبة التي تعانيها المنطقة، وكذلك الوضع المعيشي المتردي الذي تعيشه الأسرة المقدسية في المخيم، بسبب إجراءات الإحتلال وسياسة التضييق التي تتبعها ضد سكان المخيم.
ووضعت النائب أبو زنيد الوفد " في صورة الدراسة التي أعدها المركز النسوي والتي أظهرت حجم المعاناة الحقيقية التي تعيشها المرأة في مخيم شعفاط وبلدتي حزما وعناتا، على صعيد عدم توفر الخدمات وكذلك الحاجة الماسة لتنفيذ العديد من البرامج والمشاريع التي توفر فرص عمل للمرأة من أجل النهوض بالمستوى الإقتصادي للأسرة خاصة في ظل الظروف الراهنة".
وقدمت أبو زنيد شرحاً مفصلا حول المشاريع التي ينفذها المركز والأهداف التي يسعها لتحقيقها والسعي الدائم لرفع مكانة المرأة في المخيم والنهوض بواقعها وتعزيز مشاركتها في المجتمع، إضافة الى النهوض بالقطاع التعليمي من خلال تنفيذ مشاريع تهدف لتحسين البيئة التعليمية في منطقة المخيم.