قيادي في حركة فتح يدعو لانتخابات داخلية في الحركة
نشر بتاريخ: 21/07/2011 ( آخر تحديث: 21/07/2011 الساعة: 15:21 )
الخليل-معا- قال القيادي في حركة فتح، نائب أمين سر اقليم وسط الخليل لافي غيث، ان الانتخابات الداخلية للأطر التنظيمية لحركة فتح حق مشروع لأبناء الحركة.
وأضاف غيث لمراسلنا في الخليل قائلا:" من خلال إجراء الانتخابات يستطيع كل فتحاوي أن يمارس حقه في اختيار قيادته الفتحاوية في الأطر التنظيمية، سواء كانت في لجان المواقع أو لجان المناطق أو قيادة الاقليم والمجلس الثوري واللجنة المركزية، لأن الانتخابات في هذه الأطر نعمل على اعادة هيكلة التنظيم وبناء المؤسسة التنظيمية وتعمل على الحراك التنظيمي والتفاعل بين كافة الأطر الحركية".
وأكد قائلا:"الانتخابات تعيد الحياة التنظيمية بشكل أفضل وبالأداء والنشاطات والفعاليات الفتحاوية وكذلك الوطنية والنضالية والسياسية والاجتماعية داخل كافة الأطر والمؤسسة التنظيمية بكافة أجنحتها للتعبير عن آرائهم وآمالهم وتطلعاتهم باختيار قيادتهم في مختلف المستويات الحركية".
وأوضح القيادي غيث أن حركة فتح بحاجة ماسة لممارسة الانتخابات الداخلية واعادة بناء التنظيم حسب النظام والقانون الداخلي للحركة، وذلك من أجل استيعاب الجيل الجديد من الشباب وتفجير طاقات مكبوته، وضخ دماء جديدة مما يعطي حراك ونشاط متواصل في الأداء داخل حركة فتح، لمواجهة التحديات المقبلة سواء كانت انتخابات عامة في المؤسسات الوطنية أو الاستحقاق السياسي القادم للشعب الفلسطيني بالاعتراف بالدولة الفلسطينية.
وأضاف غيث لمراسلنا في الخليل قائلا:" من خلال إجراء الانتخابات يستطيع كل فتحاوي أن يمارس حقه في اختيار قيادته الفتحاوية في الأطر التنظيمية، سواء كانت في لجان المواقع أو لجان المناطق أو قيادة الاقليم والمجلس الثوري واللجنة المركزية، لأن الانتخابات في هذه الأطر نعمل على اعادة هيكلة التنظيم وبناء المؤسسة التنظيمية وتعمل على الحراك التنظيمي والتفاعل بين كافة الأطر الحركية".
وأكد قائلا:"الانتخابات تعيد الحياة التنظيمية بشكل أفضل وبالأداء والنشاطات والفعاليات الفتحاوية وكذلك الوطنية والنضالية والسياسية والاجتماعية داخل كافة الأطر والمؤسسة التنظيمية بكافة أجنحتها للتعبير عن آرائهم وآمالهم وتطلعاتهم باختيار قيادتهم في مختلف المستويات الحركية".
وأوضح القيادي غيث أن حركة فتح بحاجة ماسة لممارسة الانتخابات الداخلية واعادة بناء التنظيم حسب النظام والقانون الداخلي للحركة، وذلك من أجل استيعاب الجيل الجديد من الشباب وتفجير طاقات مكبوته، وضخ دماء جديدة مما يعطي حراك ونشاط متواصل في الأداء داخل حركة فتح، لمواجهة التحديات المقبلة سواء كانت انتخابات عامة في المؤسسات الوطنية أو الاستحقاق السياسي القادم للشعب الفلسطيني بالاعتراف بالدولة الفلسطينية.