جبهة النضال وفصائل المنظمة تضع أكاليل الزهور على أضرحة شهداء الرشيدية
نشر بتاريخ: 21/07/2011 ( آخر تحديث: 21/07/2011 الساعة: 15:33 )
لبنان-معا- تواصل جبهة النضال الشعبي الفلسطيني في الساحة اللبنانية إحياء ذكرى الانطلاقة 44 والذكرى السنوية الثانية لرحيل القائد المؤسس الدكتور سمير غوشة، وسط حضور جماهيري وسياسي حاشد، حيث انطلقت أمس بمسيرة نحو مقبرة الشهداء في مخيم الرشيدية بصور، وضع أكاليل من الزهور على أضرحة الشهداء.
وتقدم المسيرة الحاشدة تله من الكفاح المسلح، رافعين رايات الجبهة والأعلام الفلسطينية، بمشاركة فصائل منظمة التحرير الفلسطينية والقوى الوطنية والإسلامية اللبنانية وكادر الجبهة وأعضائها وأهالي المخيم والمخيمات المجاورة.
وبكلمته الجبهة قال حسن الومي عضو قيادة الجبهة في صور في حضرة الشهداء وفي الذكرى الثانية لرحيل قائد الجبهة ورمزها "د.سمير غوشة " نقف خاشعين لعظمه الشهادة والشهداء الذين روو بدمائهم العطرة تراب فلسطين وجنوب لبنان.
وأضاف "نلتقي اليوم لنجدد العهد ونؤكد القسم بأننا على العهد باقون وبالوحدة الوطنية ملتزمون مع إحياء ذكرى الانطلاقة الرابعة والأربعين لهذا العام".
وحذر الومي كل من يتلكأ أو يتباطأ في تنفيذ المصالحة فالمرحلة صعبة ونحن بحاجة إلى الوحدة الوطنية لمواجهة كافة الضغوطات والذهاب نحو استحقاق أيلول لانتزاع الاعتراف بالدولة الفلسطينية.
وبكلمة القوى الوطنية والإسلامية اللبنانية قال ومسؤول العلاقات السياسية والإعلامية في حزب الله لمنطقة الجنوب الشيخ احمد مراد فلسطين تحتاج منا جمعياً أن نبدل من أجلها الدماء ونعيش الألأم وصولاً لتحقيق أهدافنا في إقامة دولة فلسطين على كامل التراب الوطني الفلسطيني، مؤكدا على نهج المقاومة، معتبراً أن هزيمة إسرائيل ليست مستحيلة فهي حتماً إلى زوال وإذا كانت المقاومة بأسلحتها المتواضعة قد هزمت إسرائيل في حروب سابقه عام 2000 و2006 ،مؤكدا وقوف وسنبقى في الحزب نقف إلى جانبكم إلى الحزب بجانب قضية فلسطين فهي قضية حق وعدل .
ووجه الشيخ مراد التحية لجبهة النضال في انطلاقتها وحيا روح الشهيد قائد الجبهة ورمزها الدكتور سمير غوشة في الذكرى الثانية لرحيله معتبراً هذه المناسبة لتجديد العهد واستمراراً للنهج الذي سقط من اجله الألف الشهداء، ونخص منهم قادة شهداء جبهة النضال.
وتقدم المسيرة الحاشدة تله من الكفاح المسلح، رافعين رايات الجبهة والأعلام الفلسطينية، بمشاركة فصائل منظمة التحرير الفلسطينية والقوى الوطنية والإسلامية اللبنانية وكادر الجبهة وأعضائها وأهالي المخيم والمخيمات المجاورة.
وبكلمته الجبهة قال حسن الومي عضو قيادة الجبهة في صور في حضرة الشهداء وفي الذكرى الثانية لرحيل قائد الجبهة ورمزها "د.سمير غوشة " نقف خاشعين لعظمه الشهادة والشهداء الذين روو بدمائهم العطرة تراب فلسطين وجنوب لبنان.
وأضاف "نلتقي اليوم لنجدد العهد ونؤكد القسم بأننا على العهد باقون وبالوحدة الوطنية ملتزمون مع إحياء ذكرى الانطلاقة الرابعة والأربعين لهذا العام".
وحذر الومي كل من يتلكأ أو يتباطأ في تنفيذ المصالحة فالمرحلة صعبة ونحن بحاجة إلى الوحدة الوطنية لمواجهة كافة الضغوطات والذهاب نحو استحقاق أيلول لانتزاع الاعتراف بالدولة الفلسطينية.
وبكلمة القوى الوطنية والإسلامية اللبنانية قال ومسؤول العلاقات السياسية والإعلامية في حزب الله لمنطقة الجنوب الشيخ احمد مراد فلسطين تحتاج منا جمعياً أن نبدل من أجلها الدماء ونعيش الألأم وصولاً لتحقيق أهدافنا في إقامة دولة فلسطين على كامل التراب الوطني الفلسطيني، مؤكدا على نهج المقاومة، معتبراً أن هزيمة إسرائيل ليست مستحيلة فهي حتماً إلى زوال وإذا كانت المقاومة بأسلحتها المتواضعة قد هزمت إسرائيل في حروب سابقه عام 2000 و2006 ،مؤكدا وقوف وسنبقى في الحزب نقف إلى جانبكم إلى الحزب بجانب قضية فلسطين فهي قضية حق وعدل .
ووجه الشيخ مراد التحية لجبهة النضال في انطلاقتها وحيا روح الشهيد قائد الجبهة ورمزها الدكتور سمير غوشة في الذكرى الثانية لرحيله معتبراً هذه المناسبة لتجديد العهد واستمراراً للنهج الذي سقط من اجله الألف الشهداء، ونخص منهم قادة شهداء جبهة النضال.