مؤسس منهجية CBI العالمي في ضيافة اللجنة الفرعية للمخيمات الصيفية في الخليل
نشر بتاريخ: 20/07/2005 ( آخر تحديث: 20/07/2005 الساعة: 15:20 )
الخليل - معا مـــع انطلاق المخيمات الصيفية في محافظة الخليل وتوجه أكثر من 6000 طفل للمشاركة في الفعاليات الــتـــي تشرف عليها اللجنة الوطنية للمخيمات الصيفية استقبل منسق اللجنة الفرعية للمخيمات الصيفية عبد الناصر الشريف الدكتور روبرت ماسي مؤسس منهجية الدعم النفسي والاجتماعي المبني على غرفة الصف والمخيم في العالم ترافقه سوسن بغدادي متخصصة المساعدات الإنسانية في الوكالة الأمريكية للتنمية في الأراضي الفلسطينية ورانية الالجاوي مدير مؤسسة إنقاذ الطفل في الضفة الغربية وعيسى جرادات مدير المؤسسة في الجنوب وهشام الخطيب من المؤسسة وقد زار الوفد الضيف عدداً من المخيمات الصيفية في أرجاء المحافظة فـــزار نادي بيت كاحل ونادي أهلي دورا ومركز فنون الطفل ونادي بيت الطفل الفلسطيني و إثناء زيارته اطلع على تنفيذ البرنامج في المخيمات.
وقد أعرب الدكتور روبرت عن بالغ سعادته بما شاهد وقال أنها اجمل لحظات حياتي أن أرى هذا النجاح للبرنامج وان هذا النجاح في الخليل تجاوز كل توقعاتي واعتقد أن المخيمات في الخليل ناجحة وأن اللجنة الوطنية المشرفة تبذل جهداً يستحق الثناء وشكر المديرية عن حسن الضيافة والاستقبال وخلال لقائه للأطفال قام الدكتور بالمشاركة معهم في تنفيذ فعاليات البرنامج واستمع لهم عن ما يستفيدونه من خلال تطبيق هذه المنهجية .
حيث أعرب المشرفون على البرنامج أيضاً أن هذا يخفف من الضغوط النفسية والاجتماعية التي يتعرض لها الأطفال جراء الظروف الصعبة التي يعشونها وفي كلمته للوفد الضيف قدم منسق اللجنة في الخليل شكره للدكتور على هذا الابتكار وبين له مدى تأثيره على الأطفال وعن التفاعل الذي يلاقيه بعد أن كانت التوقعات في البداية تشير إلى صعوبة تقبله وغادر الوفد الخليل بعد اجتماع مع منسق اللجنة وبعض المشرفين على البرنامج والمخيمات .
وقد أعرب الدكتور روبرت عن بالغ سعادته بما شاهد وقال أنها اجمل لحظات حياتي أن أرى هذا النجاح للبرنامج وان هذا النجاح في الخليل تجاوز كل توقعاتي واعتقد أن المخيمات في الخليل ناجحة وأن اللجنة الوطنية المشرفة تبذل جهداً يستحق الثناء وشكر المديرية عن حسن الضيافة والاستقبال وخلال لقائه للأطفال قام الدكتور بالمشاركة معهم في تنفيذ فعاليات البرنامج واستمع لهم عن ما يستفيدونه من خلال تطبيق هذه المنهجية .
حيث أعرب المشرفون على البرنامج أيضاً أن هذا يخفف من الضغوط النفسية والاجتماعية التي يتعرض لها الأطفال جراء الظروف الصعبة التي يعشونها وفي كلمته للوفد الضيف قدم منسق اللجنة في الخليل شكره للدكتور على هذا الابتكار وبين له مدى تأثيره على الأطفال وعن التفاعل الذي يلاقيه بعد أن كانت التوقعات في البداية تشير إلى صعوبة تقبله وغادر الوفد الخليل بعد اجتماع مع منسق اللجنة وبعض المشرفين على البرنامج والمخيمات .