يهددون بالنزول للشارع- الشباب غاضبون من محاولات الالتفاف على جهودهم
نشر بتاريخ: 23/07/2011 ( آخر تحديث: 23/07/2011 الساعة: 13:30 )
غزة- معا- استنكر الشباب عبر التجمعات والتحركات الشبابية ومبادرة حكومة الظل الشبابية الفلسطينية، استحداث بعض الجهات الحكومية الرسمية في الضفة الفلسطينية وقطاع غزة لأجسام شبابية مثل ما يسمى بـ "المجلس الأعلى للشباب" و"الهيئة الاستشارية للشباب" ومستشار رئيس الوزراء، في محاولة للالتفاف على التحركات الشبابية الداعية لانهاء الانقسام.
وأكد الشباب رفضهم المطلق لقرار وزارة الداخلية في حكومة غزة المقالة حل منتدى شارك الشبابي، واعتبروه استهتارا واضحاً بسلطة القضاء التي أتاحت لـ"شارك" العمل بحرية، مما يعكس حالة جديدة من القمع الذي يستهدف النشاطات الشبابية.
وأعلن المبادرون تشكيلهم مرصد شارك الشبابي لتوثيق وتحليل الواقع الوطني للشباب واعداد البحوث والدراسات حول أبراز قضاياهم للنهوض بهم.
وشددوا رفضهم الاعلان عن مسمى "رئيس حكومة الظل الشبابية" او الاستمرار في تشكيلها بسبب تعثر تشكيل حكومة الكفاءات المستقلة "التكنوقراط"، باعتبار ان القضية الأم لديهم تصعيد النضال من أجل تنفيذ اتفاق المصالحة الذي مضى على توقيعه أكثر من شهرين.
ودعت المبادرة كافة الأطر والتحركات الشبابية للتوحد مجددا والتفكير بشكل جدي لتحديد يوم وطني على غرار 15 آذار للنزول للشارع للضغط على حكومتي غزة ورام الله لتطبيق ما جاء في اتفاق القاهرة وتنفيذ بنوده.
فيما أكد المبادرون حقهم في حماية مشروعهم الوطني الذي يهدف إلى تطوير أدوات العمل الشبابي وآليات مواجهة العقبات التي أثقلت هموم المواطن الفلسطيني، وكانت السبب الرئيس في ارتفاع نسب البطالة بين صفوف الشباب، ومواجهة بعض السياسات التهميش التي تنتهجها بعض الأطراف في تعاطيها مع الشباب الفلسطيني.
وأكد الشباب رفضهم المطلق لقرار وزارة الداخلية في حكومة غزة المقالة حل منتدى شارك الشبابي، واعتبروه استهتارا واضحاً بسلطة القضاء التي أتاحت لـ"شارك" العمل بحرية، مما يعكس حالة جديدة من القمع الذي يستهدف النشاطات الشبابية.
وأعلن المبادرون تشكيلهم مرصد شارك الشبابي لتوثيق وتحليل الواقع الوطني للشباب واعداد البحوث والدراسات حول أبراز قضاياهم للنهوض بهم.
وشددوا رفضهم الاعلان عن مسمى "رئيس حكومة الظل الشبابية" او الاستمرار في تشكيلها بسبب تعثر تشكيل حكومة الكفاءات المستقلة "التكنوقراط"، باعتبار ان القضية الأم لديهم تصعيد النضال من أجل تنفيذ اتفاق المصالحة الذي مضى على توقيعه أكثر من شهرين.
ودعت المبادرة كافة الأطر والتحركات الشبابية للتوحد مجددا والتفكير بشكل جدي لتحديد يوم وطني على غرار 15 آذار للنزول للشارع للضغط على حكومتي غزة ورام الله لتطبيق ما جاء في اتفاق القاهرة وتنفيذ بنوده.
فيما أكد المبادرون حقهم في حماية مشروعهم الوطني الذي يهدف إلى تطوير أدوات العمل الشبابي وآليات مواجهة العقبات التي أثقلت هموم المواطن الفلسطيني، وكانت السبب الرئيس في ارتفاع نسب البطالة بين صفوف الشباب، ومواجهة بعض السياسات التهميش التي تنتهجها بعض الأطراف في تعاطيها مع الشباب الفلسطيني.