جمعية الصداقة الفلسطنية الجزائرية تطلق مخيمها الصيفي الاول
نشر بتاريخ: 24/07/2011 ( آخر تحديث: 24/07/2011 الساعة: 18:09 )
القدس- معا- ناصر العباسي الناطق الاعلامي - صرح القائم بأعمال رئيس جمعية الصداقة الفلسطنية الجزائرية أسعد قادري بأن الجمعية أطلقت مخيمها الصيفي الاول للأطفال تحت اسم مخيم الأخوة الفلسطينية الجزائرية ، منذ الخامس من الشهر الجاري بمناسبة عيد استقلال الجزائر في مركز علي التعليمي .
واضاف ان المخيم ياتي تأكيداً لأواصر الأخوة بين الشعبين الفلسطيني والجزائري ووفاءا للجزائر رئيسا وحكوما وشعبا ، وحفاظا على الأرث التاريخي للعلاقات الفلسطينية الجزائرية ، وتأكيدا لمدى اعتزاز الشعب الفلسطيني بالشعب الجزائري .
|138984|
وقد شمل المخيم الأطفال الأيتام من أبناء شهداء وأسرى وفقراء و ذوي الاحتياجات الخاصة وتم تحفيظ الأطفال أناشيد وطنية جزائرية وفلسطينية وتحفيظهم القران الكريم و تدريبهم على عدة ألعاب و رحلات لعدة مدن فلسطينية واعطاءهم نبذة عن الثورة الجزائرية و تضحيات الشعب الجزائري الذي ضحى في سبيل حريته بمليون و نصف مليون شهيد وبشهادة الكثيرين فإن المخيم هو من أفضل المخيمات بفضل القائمين عليه من المرشدين والمرشدات و مديرة المخيم ميساء غزاونة وعلي غزاونة الذين بذلوا جهدا كبيرا في إنجاح المخيم .
وكان المخيم كذلك وفاء لرئيس الجمعية المناضل جميل الهشلمون الذي يرقد في سرير الشفاء ، وكذلك سوف يكون حفل ختامي للمخيم ، وأكد قادري أن هذا المخيم هو رمز محبة القدس من فلسطين من أشبال و زهرات فلسطين إلى الجزائر ليؤكدوا للجميع أننا ما زلنا على العهد والقسم بتحرير فلسطين و ما ثورة الجزائر إلا قدوتنا في تحقيق استقلالنا الوطني وقيام دولة فلسطين و عاصمتها القدس الشريف وأن شعارنا دائما هو "عاشت الأخوة الفلسطينية الجزائرية" .
|138985|
واضاف ان المخيم ياتي تأكيداً لأواصر الأخوة بين الشعبين الفلسطيني والجزائري ووفاءا للجزائر رئيسا وحكوما وشعبا ، وحفاظا على الأرث التاريخي للعلاقات الفلسطينية الجزائرية ، وتأكيدا لمدى اعتزاز الشعب الفلسطيني بالشعب الجزائري .
|138984|
وقد شمل المخيم الأطفال الأيتام من أبناء شهداء وأسرى وفقراء و ذوي الاحتياجات الخاصة وتم تحفيظ الأطفال أناشيد وطنية جزائرية وفلسطينية وتحفيظهم القران الكريم و تدريبهم على عدة ألعاب و رحلات لعدة مدن فلسطينية واعطاءهم نبذة عن الثورة الجزائرية و تضحيات الشعب الجزائري الذي ضحى في سبيل حريته بمليون و نصف مليون شهيد وبشهادة الكثيرين فإن المخيم هو من أفضل المخيمات بفضل القائمين عليه من المرشدين والمرشدات و مديرة المخيم ميساء غزاونة وعلي غزاونة الذين بذلوا جهدا كبيرا في إنجاح المخيم .
وكان المخيم كذلك وفاء لرئيس الجمعية المناضل جميل الهشلمون الذي يرقد في سرير الشفاء ، وكذلك سوف يكون حفل ختامي للمخيم ، وأكد قادري أن هذا المخيم هو رمز محبة القدس من فلسطين من أشبال و زهرات فلسطين إلى الجزائر ليؤكدوا للجميع أننا ما زلنا على العهد والقسم بتحرير فلسطين و ما ثورة الجزائر إلا قدوتنا في تحقيق استقلالنا الوطني وقيام دولة فلسطين و عاصمتها القدس الشريف وأن شعارنا دائما هو "عاشت الأخوة الفلسطينية الجزائرية" .
|138985|