قراقع: معاقبة مروان البرغوثي 21 يوما في زنازين انفرادية
نشر بتاريخ: 25/07/2011 ( آخر تحديث: 25/07/2011 الساعة: 14:00 )
رام الله- معا- وجه وزير الأسرى عيسى قراقع رسالة الى رئيس المجلس الوطني الفلسطيني سليم الزعنون، مطالبا بوضع قضية الأسرى والإجراءات التعسفية بحقهم بعد خطاب رئيس وزراء اسرائيل الأخير نتنياهو على جدول أعمال المجلس المركزي الذي سيعقد يوم الأربعاء في مدينة رام الله.
وقال أن إعطاء غطاء سياسي إسرائيلي للعدوان على حقوق الأسرى وكرامتهم وشن هجمة غير مسبوقة عليهم يحتاج الى رد سياسي وموقف واضح من هذه الإجراءات الخطيرة، وتحريك كافة مؤسسات المجتمع الدولي الأهلية والرسمية من اجل العمل على وقف الإجراءات الإسرائيلية الخطيرة بحق أسرانا في السجون.
وقال قراقع: إن إدارة السجون الإسرائيلية قامت بفرض عقوبة على القائد الأسير مروان برغوثي بـ 21 يوما في زنازين انفرادية على ضوء الهجمة الأخيرة على غرف وأقسام المعتقلين على يد قوات نحشون، واقتياد عدد من الأسرى الى التحقيق والى الزنازين بحجة وجود أجهزة خلوية في السجن.
وقال قراقع أن استهداف مروان البرغوثي هو استهداف سياسي يأتي في سياق عزل ومعاقبة قيادات الحركة الأسيرة ونوابها، حيث وصل عدد الأسرى المعزولين الى 19 أسيرا.
وقال أن معاقبة مروان وحصاره جاءت بعد دعوته الى مسيرات مليونية لدعم استحقاق أيلول والتوجه الفلسطيني الى الأمم المتحدة.
وقال أن إدارة السجون لم تجد أي جهاز خلوي مع مروان الذي استنكر هذه الهجمة وهذه العقوبات الغير قانونية والغير منطقية، واعتبر أن الهجمة على الأسرى هي إعلان فشل سياسي وتدني أخلاقي لحكومة اسرائيل ومحاولة للضغط على الشعب الفلسطيني أمام استحقاق أيلول والتوجه للأمم المتحدة للاعتراف بدولة فلسطين في حدود الرابع من حزيران عام 1967 وعاصمتها القدس.
وقال أن إعطاء غطاء سياسي إسرائيلي للعدوان على حقوق الأسرى وكرامتهم وشن هجمة غير مسبوقة عليهم يحتاج الى رد سياسي وموقف واضح من هذه الإجراءات الخطيرة، وتحريك كافة مؤسسات المجتمع الدولي الأهلية والرسمية من اجل العمل على وقف الإجراءات الإسرائيلية الخطيرة بحق أسرانا في السجون.
وقال قراقع: إن إدارة السجون الإسرائيلية قامت بفرض عقوبة على القائد الأسير مروان برغوثي بـ 21 يوما في زنازين انفرادية على ضوء الهجمة الأخيرة على غرف وأقسام المعتقلين على يد قوات نحشون، واقتياد عدد من الأسرى الى التحقيق والى الزنازين بحجة وجود أجهزة خلوية في السجن.
وقال قراقع أن استهداف مروان البرغوثي هو استهداف سياسي يأتي في سياق عزل ومعاقبة قيادات الحركة الأسيرة ونوابها، حيث وصل عدد الأسرى المعزولين الى 19 أسيرا.
وقال أن معاقبة مروان وحصاره جاءت بعد دعوته الى مسيرات مليونية لدعم استحقاق أيلول والتوجه الفلسطيني الى الأمم المتحدة.
وقال أن إدارة السجون لم تجد أي جهاز خلوي مع مروان الذي استنكر هذه الهجمة وهذه العقوبات الغير قانونية والغير منطقية، واعتبر أن الهجمة على الأسرى هي إعلان فشل سياسي وتدني أخلاقي لحكومة اسرائيل ومحاولة للضغط على الشعب الفلسطيني أمام استحقاق أيلول والتوجه للأمم المتحدة للاعتراف بدولة فلسطين في حدود الرابع من حزيران عام 1967 وعاصمتها القدس.