فتح: ننتظر موقفا أوروبيا موحدا فقط بعد 3 أيلول
نشر بتاريخ: 26/07/2011 ( آخر تحديث: 26/07/2011 الساعة: 15:10 )
بيت لحم- معا - دعت حركة فتح مؤيدي التحرك الفلسطيني في أوروبا إلى استغلال فترة الصيف الحالي وتعطل مرافق العمل السياسي الحكومي في أوروبا إبان شهر آب من أجل النشاط على مستوى المجتمع المدني واتخاذ المبادرات الفردية والجماعية لحشد الدعم لموقف القيادة الفلسطينية.
وقال المتحدث باسم حركة فتح في أوروبا د.جمال نزال أن شهر آب لن يشهد أي إعلان جماعي لموقف أوروبي موحد من مسالة عضويتنا بالأمم المتحدة وذلك انتظارا لاجتماع وزراء الخارجية الأوروبيين في بولندا يوم 3 أيلول 2011.
وكشف نزال عن وجود توجه أوروبي لبحث مسالة توجهنا للأمم المتحدة طلبا لعضوية دولتنا في المنظمة الأممية وهو أمر سيناقشه سفراء الإتحاد الاوروبي في نهاية الشهر الحالي. ولم يستبعد المصدر حصول تقدم على المستوى الثنائي مع دول أوروبية حتى خلال فترة الصيف تبعا للتحرك الفلسطيني الذي بات يشكل محور أهتمام بالغ من الأوساط الحكومية والبرلمانية والصحافية.
وحيت فتح تحرك البرلمانات الأوروبية المختلفة لحث حكوماتها على الإستجابة للمسعى الفلسطيني العادل.
وشدد نزال على عظم أهمية التحركات الشعبية والمبادرات الفردية في مجال استغلال أي هامش سياسي أو صحافي لحشد التأثير في ماراثون الإستقطاب الدبلوماسي الفلسطيني الذي تقوده منظمة التحرير والسلطة الفلسطينية وحركة فتح.
وقال المتحدث باسم حركة فتح في أوروبا د.جمال نزال أن شهر آب لن يشهد أي إعلان جماعي لموقف أوروبي موحد من مسالة عضويتنا بالأمم المتحدة وذلك انتظارا لاجتماع وزراء الخارجية الأوروبيين في بولندا يوم 3 أيلول 2011.
وكشف نزال عن وجود توجه أوروبي لبحث مسالة توجهنا للأمم المتحدة طلبا لعضوية دولتنا في المنظمة الأممية وهو أمر سيناقشه سفراء الإتحاد الاوروبي في نهاية الشهر الحالي. ولم يستبعد المصدر حصول تقدم على المستوى الثنائي مع دول أوروبية حتى خلال فترة الصيف تبعا للتحرك الفلسطيني الذي بات يشكل محور أهتمام بالغ من الأوساط الحكومية والبرلمانية والصحافية.
وحيت فتح تحرك البرلمانات الأوروبية المختلفة لحث حكوماتها على الإستجابة للمسعى الفلسطيني العادل.
وشدد نزال على عظم أهمية التحركات الشعبية والمبادرات الفردية في مجال استغلال أي هامش سياسي أو صحافي لحشد التأثير في ماراثون الإستقطاب الدبلوماسي الفلسطيني الذي تقوده منظمة التحرير والسلطة الفلسطينية وحركة فتح.