خصم25%على منتجات المصنوعات الورقية في معرضها بالخليل القديمة
نشر بتاريخ: 30/07/2011 ( آخر تحديث: 30/07/2011 الساعة: 15:14 )
الخليل- معا- قرر رئيس مجلس إدارة شركة المصنوعات الورقية محمد نافذ الحرباوي، فتح معرض لمنتجات الشركة في البلدة القديمة من مدينة الخليل، منتصف شهر رمضان المبارك، بتخفيض على أسعار منتجات الشركة يصل لـ25%.
وقال الحرباوي لمراسلنا في الخليل، بأن ذلك يأتي ضمن الجهود التي تبذل على المستويين الرسمي والأهلي لإعادة الحياة الطبيعية للبلدة القديمة من مدينة الخليل، ولتنشيط الحياة الاقتصادية فيها، ستعمد الشركة لفتح معرضاً لها في البلدة القديمة يقوم بتسويق منتجات الشركة وبتخفيضات تصل لـ 25% على هذه المنتجات.
تأسست شركة المصنوعات الورقية عام 1993، ومقرها مدينة الخليل، كشركة مساهمة خصوصية ومتخصصة في صناعة الدفاتر المدرسية، وبدأت عملها في حينه بثمانية موظفين وفنيين، ومنذ العام الأول استطاعت الشركة أن تكفي حاجة السوق المحلي في الضفة الغربية وقطاع غزة 100%، الذي كان يستورد الدفاتر من إسرائيل.
|139703|وتم تطوير الشركة منذ تأسيسها على عدة مراحل ويعمل بها اليوم أكثر من 150 موظف بين عمال وفنيين ومهندسين مختصين وإداريين موزعين على أقسام الشركة المختلفة.
|139704|وقال رئيس مجلس الإدارة: في العام 1996 ارتأت الشركة إضافة خط إنتاج أخر، وتم إضافة خط الإنتاج الدفاتر السلك (سبيرالي) وتم تجهيز هذا الخط بأحدث المعدات والمواصفات العالمية وفي السنة نفسها باشرت عملية الإنتاج بقدرة إنتاجية تصل إلى حوالي 100 دفتر في الدقيقة تلتقي عند أعلى مستويات الجودة ودقة التصميم والذوق الرفيع، وفي العام 1998 تم إضافة خطوط إنتاج للورق المتواصل (للحاسوب)، وبوشر العمل به في السنة نفسها وأصبح يغطي جميع احتياج السوق والمؤسسات الحكومية والخاصة والبنوك، ولهذا الغرض تم استحداث طاقم علمي مؤهل ومتخصص كما وقامت بتأسيس قسم خاص للتصميم أو بما يعرف بـ Graphic من اجل الوصول إلى أفضل مستويات الدقة وأجمل التصاميم، وفي نهاية 1999 وبعد معاينة السوق الفلسطيني، والعمل على تلبية حاجاته ارتأت الشركة زيادة خطوط إنتاجها وإضافة خط لإنتاج "البوكس فايل" بجميع الأنواع والأحجام، وبعد ذلك تم إضافة خط لإنتاج دفاتر الرسم وخط لإنتاج دفاتر الملاحظات بقدرة إنتاجية تفوق 30 ألف دفتر بالساعة، وفي العام 2002 تم إضافة خط أخر لصناعة الدفاتر بنفس القدرة الإنتاجية للخط الأول".
وأضاف: تعتبر الشرطة اليوم من كبرى الشركات في مجال صناعة الدفاتر المدرسية والجامعية و"الفايلات" على مستوى الشرق الأوسط، وهي تغطي معظم حاجة السوق الفلسطيني من هذه المنتجات وتصدر الى السوق الإسرائيلي والسوق الأردني، حيث تمكنت الشركة مع حلول عام 2011 من تغطية حوالي 70% من حاجة السوق الإسرائيلي، وتم فتح شركة لتوزيع منتجاتنا في السوق الأردني، ولدينا القدرة على إنتاج أكثر من 15 ألف طن ورق سنوياً".
|139707| رغم أن العوائق كانت كبيرة من حيث ضيق الأسواق المحلية إلى صعوبة تامين المواد الخام إلى عدم الاستقرار الأوضاع السياسية والأمنية، وغير ذلك من العوائق التي تواجه الصناعات الفلسطينية على وجه الخصوص رغم هذه العوائق الإ انه بفضل عزم موظفي شركة المصنوعات الورقية وإصرارهم ووجود إدارة حكيمة ومنظمة على رأسها رئيس مجلس إدارتها السيد محمد نافذ الحرباوي معتمداً على سياسة بذل الجهد المستمر من اجل توفير منتجات تتوافق ومتطلبات الزبائن وتوقعاتهم ولإدراكه التام بان التحسين المستمر هو مسؤولية جميع موظفي الشركة، قرر مجلس إدارة الشركة توسيع الشركة، وإدخال منتجات الشركة للأسواق الأوروبية ودول الخليج العربي.
وقال رئيس مجلس الإدارة: لدينا خطة طموحة جداً لتوسيع الشركة في موقع جديد يقع غرب مدينة الخليل، وهذا التطور سيتم خلال 18 شهر، من خلال إنشاء أبنية جديدة على قطعة أرض مساحتها أكثر من خمسين دونما، وسيتم إضافة خطوط إنتاج جديدة ومتطورة للنمو بهذه الصناعة لتصبح الأفضل على مستوى العالم، بالإضافة الى أن الموقع الجيد والتطور سيستوعب ضعف عدد موظفي الشركة الموجودين الآن."|139708|
وقال الحرباوي لمراسلنا في الخليل، بأن ذلك يأتي ضمن الجهود التي تبذل على المستويين الرسمي والأهلي لإعادة الحياة الطبيعية للبلدة القديمة من مدينة الخليل، ولتنشيط الحياة الاقتصادية فيها، ستعمد الشركة لفتح معرضاً لها في البلدة القديمة يقوم بتسويق منتجات الشركة وبتخفيضات تصل لـ 25% على هذه المنتجات.
تأسست شركة المصنوعات الورقية عام 1993، ومقرها مدينة الخليل، كشركة مساهمة خصوصية ومتخصصة في صناعة الدفاتر المدرسية، وبدأت عملها في حينه بثمانية موظفين وفنيين، ومنذ العام الأول استطاعت الشركة أن تكفي حاجة السوق المحلي في الضفة الغربية وقطاع غزة 100%، الذي كان يستورد الدفاتر من إسرائيل.
|139703|وتم تطوير الشركة منذ تأسيسها على عدة مراحل ويعمل بها اليوم أكثر من 150 موظف بين عمال وفنيين ومهندسين مختصين وإداريين موزعين على أقسام الشركة المختلفة.
|139704|وقال رئيس مجلس الإدارة: في العام 1996 ارتأت الشركة إضافة خط إنتاج أخر، وتم إضافة خط الإنتاج الدفاتر السلك (سبيرالي) وتم تجهيز هذا الخط بأحدث المعدات والمواصفات العالمية وفي السنة نفسها باشرت عملية الإنتاج بقدرة إنتاجية تصل إلى حوالي 100 دفتر في الدقيقة تلتقي عند أعلى مستويات الجودة ودقة التصميم والذوق الرفيع، وفي العام 1998 تم إضافة خطوط إنتاج للورق المتواصل (للحاسوب)، وبوشر العمل به في السنة نفسها وأصبح يغطي جميع احتياج السوق والمؤسسات الحكومية والخاصة والبنوك، ولهذا الغرض تم استحداث طاقم علمي مؤهل ومتخصص كما وقامت بتأسيس قسم خاص للتصميم أو بما يعرف بـ Graphic من اجل الوصول إلى أفضل مستويات الدقة وأجمل التصاميم، وفي نهاية 1999 وبعد معاينة السوق الفلسطيني، والعمل على تلبية حاجاته ارتأت الشركة زيادة خطوط إنتاجها وإضافة خط لإنتاج "البوكس فايل" بجميع الأنواع والأحجام، وبعد ذلك تم إضافة خط لإنتاج دفاتر الرسم وخط لإنتاج دفاتر الملاحظات بقدرة إنتاجية تفوق 30 ألف دفتر بالساعة، وفي العام 2002 تم إضافة خط أخر لصناعة الدفاتر بنفس القدرة الإنتاجية للخط الأول".
وأضاف: تعتبر الشرطة اليوم من كبرى الشركات في مجال صناعة الدفاتر المدرسية والجامعية و"الفايلات" على مستوى الشرق الأوسط، وهي تغطي معظم حاجة السوق الفلسطيني من هذه المنتجات وتصدر الى السوق الإسرائيلي والسوق الأردني، حيث تمكنت الشركة مع حلول عام 2011 من تغطية حوالي 70% من حاجة السوق الإسرائيلي، وتم فتح شركة لتوزيع منتجاتنا في السوق الأردني، ولدينا القدرة على إنتاج أكثر من 15 ألف طن ورق سنوياً".
|139707| رغم أن العوائق كانت كبيرة من حيث ضيق الأسواق المحلية إلى صعوبة تامين المواد الخام إلى عدم الاستقرار الأوضاع السياسية والأمنية، وغير ذلك من العوائق التي تواجه الصناعات الفلسطينية على وجه الخصوص رغم هذه العوائق الإ انه بفضل عزم موظفي شركة المصنوعات الورقية وإصرارهم ووجود إدارة حكيمة ومنظمة على رأسها رئيس مجلس إدارتها السيد محمد نافذ الحرباوي معتمداً على سياسة بذل الجهد المستمر من اجل توفير منتجات تتوافق ومتطلبات الزبائن وتوقعاتهم ولإدراكه التام بان التحسين المستمر هو مسؤولية جميع موظفي الشركة، قرر مجلس إدارة الشركة توسيع الشركة، وإدخال منتجات الشركة للأسواق الأوروبية ودول الخليج العربي.
وقال رئيس مجلس الإدارة: لدينا خطة طموحة جداً لتوسيع الشركة في موقع جديد يقع غرب مدينة الخليل، وهذا التطور سيتم خلال 18 شهر، من خلال إنشاء أبنية جديدة على قطعة أرض مساحتها أكثر من خمسين دونما، وسيتم إضافة خطوط إنتاج جديدة ومتطورة للنمو بهذه الصناعة لتصبح الأفضل على مستوى العالم، بالإضافة الى أن الموقع الجيد والتطور سيستوعب ضعف عدد موظفي الشركة الموجودين الآن."|139708|