جمعية التضامن الخيرية تقيم ورشة عمل لأيتامها بعنوان مشروع العمر
نشر بتاريخ: 31/07/2011 ( آخر تحديث: 31/07/2011 الساعة: 11:15 )
نابلس -معا- أقامت جمعية التضامن الخيرية ورشة عمل بعنوان مشروع العمر، وذلك بالتعاون مع مؤسسة انجاز فلسطين ومركز مديد للإرشاد والصحة النفسية، وعقدت الورشة في مركز مديد وشملت 40 طفلا من أيتام جمعية التضامن الخيرية ،
وابتدأت المحاضرة مسؤولة العمليات غادة كتانه مع مساعدها عبد الرحيم ولويل وبتفاعل من الأيتام ، حيث هدفت إلى إكساب الأطفال مهارات قياديه حديثه تزرع الثقة لدى الأيتام وتخولهم للحصول على معرفه لخوض سوق رجال الأعمال وتكسر لديهم الخوف من مواجهة العالم الخارجي، وذلك من خلال مهارات تدريبيه في هذا المجال .
واعتمد البرنامج على جعل المساهمين من إنشاء شركات (تمارين لعب أدوار) يتم بها توزيع الأدوار فيما بينهم ويتم اختيار اسما لهم ولمنتجهم وبعد إنتاج المنتج يتم التسويق له بطرق فنيه مبتكره من قيل الأطفال .
وأفادت منسقة الورشة من جمعية التضامن الخيرية نحن في قسم الأيتام نعمل على استقطاب كل ما هو مفيد ويدعم أيتامنا بمختلف نواحي حياتهم.
وفي النهاية تم توزيع الشهادات التقديرية على الأيتام وتقدم الدكتور علاء مقبول باسمه واسم أعضاء الهيئة الاداريه لجمعية التضامن الخيرية بجزيل الشكر والتقدير والعرفان لمؤسسة انجاز فلسطين ومركز مديد للإرشاد والصحة النفسية ولكل من يدعم الأيتام على وجه العموم.
وابتدأت المحاضرة مسؤولة العمليات غادة كتانه مع مساعدها عبد الرحيم ولويل وبتفاعل من الأيتام ، حيث هدفت إلى إكساب الأطفال مهارات قياديه حديثه تزرع الثقة لدى الأيتام وتخولهم للحصول على معرفه لخوض سوق رجال الأعمال وتكسر لديهم الخوف من مواجهة العالم الخارجي، وذلك من خلال مهارات تدريبيه في هذا المجال .
واعتمد البرنامج على جعل المساهمين من إنشاء شركات (تمارين لعب أدوار) يتم بها توزيع الأدوار فيما بينهم ويتم اختيار اسما لهم ولمنتجهم وبعد إنتاج المنتج يتم التسويق له بطرق فنيه مبتكره من قيل الأطفال .
وأفادت منسقة الورشة من جمعية التضامن الخيرية نحن في قسم الأيتام نعمل على استقطاب كل ما هو مفيد ويدعم أيتامنا بمختلف نواحي حياتهم.
وفي النهاية تم توزيع الشهادات التقديرية على الأيتام وتقدم الدكتور علاء مقبول باسمه واسم أعضاء الهيئة الاداريه لجمعية التضامن الخيرية بجزيل الشكر والتقدير والعرفان لمؤسسة انجاز فلسطين ومركز مديد للإرشاد والصحة النفسية ولكل من يدعم الأيتام على وجه العموم.