القوة التنفيذية تلقي القبض على قتلة الشيخ ماجد أبو داربيه وتسلمهم لوزراة الداخلية
نشر بتاريخ: 14/10/2006 ( آخر تحديث: 14/10/2006 الساعة: 10:29 )
غزة- معا- أكد الناطق باسم القوة التنفيذية في قطاع غزة- في تصريح صحافي- أنه تم إلقاء القبض على شخصين تأكدت التنفيذية من أنهما ارتكبا جريمة قتل الشيخ ماجد درابيه في بيت لاهيا وإصابة زوجته بجراح أول أمس الخميس أمام منزلهما.
وورد في تصريح تلقت "معا" نسخة منه ان القوة التنفيذية تحركت بعد جريمة القتل إلى جانب الشرطة والأجهزة الأمنية المختصة, لملاحقة الجناة والكشف عنهم, وبعد التحري تم الوصول لمعلومات مؤكدة من وقائع ملموسة قادت إلى الكشف وتحديد هوية الشخصين اللذين نفذا عملية القتل.
وصبيحة يوم الجمعة تمكنت القوة التنفيذية من إلقاء القبض على المتهمين وذلك بعد أن وردت معلومات تفيد بتحركات مشبوهة لهم في المنطقة الشمالية من قطاع غزة.
وأكد التصريح أنه بعد التحري الدقيق، تمت ملاحقة المتهمين ومطاردتهما ومن ثم إلقاء القبض عليهما، ومن ثم تسليمهما لوزارة الداخلية والأمن الوطني، لاستكمال إجراءات التحقيق والإجراءات القضائية الرسمية.
واتهمت القوة التنفيذية في تصريحها عناصر قالت إنهم محسوبون على حركة فتح بإطلاق النار عليها أثناء مطاردة المتهمين واعتقالهما, مُدينة الحادث ومؤكدة أنها لن تتهاون مع من يقوم بالاعتداء على المواطنين أيا كان منصبه أو الجهة التي تقف وراءه.
وجاء في التصريح الاعلامي إن القوة التنفيذية لن تغمض لها عين حتى تعيد الحق لأهله وتصون أمن المواطن وتحافظ على ممتلكاته، مجددة الدعوة لجميع الفصائل والعائلات الفلسطينية لرفع الغطاء التنظيمي أو العائلي لمن تثبت بحقه قضايا قتل أو اعتداء على المواطنين.
وورد في تصريح تلقت "معا" نسخة منه ان القوة التنفيذية تحركت بعد جريمة القتل إلى جانب الشرطة والأجهزة الأمنية المختصة, لملاحقة الجناة والكشف عنهم, وبعد التحري تم الوصول لمعلومات مؤكدة من وقائع ملموسة قادت إلى الكشف وتحديد هوية الشخصين اللذين نفذا عملية القتل.
وصبيحة يوم الجمعة تمكنت القوة التنفيذية من إلقاء القبض على المتهمين وذلك بعد أن وردت معلومات تفيد بتحركات مشبوهة لهم في المنطقة الشمالية من قطاع غزة.
وأكد التصريح أنه بعد التحري الدقيق، تمت ملاحقة المتهمين ومطاردتهما ومن ثم إلقاء القبض عليهما، ومن ثم تسليمهما لوزارة الداخلية والأمن الوطني، لاستكمال إجراءات التحقيق والإجراءات القضائية الرسمية.
واتهمت القوة التنفيذية في تصريحها عناصر قالت إنهم محسوبون على حركة فتح بإطلاق النار عليها أثناء مطاردة المتهمين واعتقالهما, مُدينة الحادث ومؤكدة أنها لن تتهاون مع من يقوم بالاعتداء على المواطنين أيا كان منصبه أو الجهة التي تقف وراءه.
وجاء في التصريح الاعلامي إن القوة التنفيذية لن تغمض لها عين حتى تعيد الحق لأهله وتصون أمن المواطن وتحافظ على ممتلكاته، مجددة الدعوة لجميع الفصائل والعائلات الفلسطينية لرفع الغطاء التنظيمي أو العائلي لمن تثبت بحقه قضايا قتل أو اعتداء على المواطنين.