الزراعة المقالة تنظم جولة ميداينة لإعلاميي وزارة الداخلية
نشر بتاريخ: 02/08/2011 ( آخر تحديث: 02/08/2011 الساعة: 15:19 )
غزة- معا- نظمت وزارة الزراعة المقالة جولة ميدانية لعدد من العاملين في دوائر الإعلام والعلاقات العامة بوزارة الداخلية وأجهزتها الأمنية للإطلاع على انجازاتها في المحررات وتطوير الجانب الزراعي في قطاع غزة المحاصر.
وانطلقت الجولة من مدينة غزة باتجاه ثلاث محطات في مدينتي خان يونس جنوب قطاع غزة ودير البلح وسط القطاع، حيث رحب فايز الشيخ مدير العلاقات العامة والإعلام بالوزارة بالوفد الداخلية الإعلامي، موضحاً أن الهدف من وراء تلك الجولات الزراعية لكافة المؤسسات و القطاعات المجتمعية هو التعريف بسياسة الوزارة ودورها في توجيه وخدمة القطاع الزراعي.
واستعرض الشيخ ملخص الفعاليات والأنشطة التي حققتها العلاقات العامة والإعلام بالوزارة، وخاصة فيما يتعلق بالزيارات والجولات الميدانية، موضحاً أن وزارته قامت بجهد كبير في سبيل تفعيل الاهتمام بمجال عملها المتعلق بالقطاع الزراعي، باعتبار الزراعة أحد ركائز الاقتصاد الفلسطيني، والأكثر تعرضاً للانتهاكات.
وأشار إلى أهمية الاحتكاك والاتصال المباشر مع جمهور الوزارة وربط علاقات مع النقابات والاتحادات المجتمعية الأخرى، إضافة إلى تسليط الضوء على أهم مشاريع وإنجازات الوزارة وأهدافها من خلال وسائل الإعلام المختلفة.
وخلال الجولة استعرض المهندس م.أحمد فطاير القائم بأعمال الرقابة الزراعية، سياسة الوزارة وإستراتيجيتها الزراعية من خلال تحليل ودراسة الواقع السابق وتقييم الوضع الحالي واستقراء المستقبل.
وأشار إلى أن إستراتيجية وزارة الزراعة كانت تجريبية على أرض الواقع، قائلاً "قمنا منذ 2007 بالإستراتيجية التجريبية تحت رعاية الوزير محمد الأغا ووفق كادر تميز بروح الجماعة وعمل بلسان وفكر واحد".
وأضاف "أطلقنا مرحلة حديدية تهدف لقطع السبل أمام دخول أي صنف زراعي من الاحتلال الصهيوني وتوفير مساحة تجارية للأصناف ذات الإنتاجية الأكبر للمزارع الفلسطيني".
ولفت فطاير إلى أن الاحتلال الإسرائيلي يعتمد على الزراعة بشكل كبير باعتباره رابع دول العالم تقدماً في القطاع الزراعي ودعمه.
وتابع "قمنا بالإستراتيجية التجريبية من خلال إطلاق عدة مشاريع زراعية تحت عنوان كبير كان المزارع محور الارتكاز فيها"، مؤكداً على هدف وزارة الزراعة وسياستها القائمة على دعم المزارع الفلسطيني.
ونوه فطاير إلى إدخال الوزارة المزارع الفلسطيني ضمن سياستها وتخطيطها، مستطرداً "دعمنا المشاريع المحلية ونظمنا جولات لـ8 آلاف مزارع بمعدل يوم بعد يوم خلال 3 شهور بهدف تعليم المزارع".
وانطلقت الجولة من مدينة غزة باتجاه ثلاث محطات في مدينتي خان يونس جنوب قطاع غزة ودير البلح وسط القطاع، حيث رحب فايز الشيخ مدير العلاقات العامة والإعلام بالوزارة بالوفد الداخلية الإعلامي، موضحاً أن الهدف من وراء تلك الجولات الزراعية لكافة المؤسسات و القطاعات المجتمعية هو التعريف بسياسة الوزارة ودورها في توجيه وخدمة القطاع الزراعي.
واستعرض الشيخ ملخص الفعاليات والأنشطة التي حققتها العلاقات العامة والإعلام بالوزارة، وخاصة فيما يتعلق بالزيارات والجولات الميدانية، موضحاً أن وزارته قامت بجهد كبير في سبيل تفعيل الاهتمام بمجال عملها المتعلق بالقطاع الزراعي، باعتبار الزراعة أحد ركائز الاقتصاد الفلسطيني، والأكثر تعرضاً للانتهاكات.
وأشار إلى أهمية الاحتكاك والاتصال المباشر مع جمهور الوزارة وربط علاقات مع النقابات والاتحادات المجتمعية الأخرى، إضافة إلى تسليط الضوء على أهم مشاريع وإنجازات الوزارة وأهدافها من خلال وسائل الإعلام المختلفة.
وخلال الجولة استعرض المهندس م.أحمد فطاير القائم بأعمال الرقابة الزراعية، سياسة الوزارة وإستراتيجيتها الزراعية من خلال تحليل ودراسة الواقع السابق وتقييم الوضع الحالي واستقراء المستقبل.
وأشار إلى أن إستراتيجية وزارة الزراعة كانت تجريبية على أرض الواقع، قائلاً "قمنا منذ 2007 بالإستراتيجية التجريبية تحت رعاية الوزير محمد الأغا ووفق كادر تميز بروح الجماعة وعمل بلسان وفكر واحد".
وأضاف "أطلقنا مرحلة حديدية تهدف لقطع السبل أمام دخول أي صنف زراعي من الاحتلال الصهيوني وتوفير مساحة تجارية للأصناف ذات الإنتاجية الأكبر للمزارع الفلسطيني".
ولفت فطاير إلى أن الاحتلال الإسرائيلي يعتمد على الزراعة بشكل كبير باعتباره رابع دول العالم تقدماً في القطاع الزراعي ودعمه.
وتابع "قمنا بالإستراتيجية التجريبية من خلال إطلاق عدة مشاريع زراعية تحت عنوان كبير كان المزارع محور الارتكاز فيها"، مؤكداً على هدف وزارة الزراعة وسياستها القائمة على دعم المزارع الفلسطيني.
ونوه فطاير إلى إدخال الوزارة المزارع الفلسطيني ضمن سياستها وتخطيطها، مستطرداً "دعمنا المشاريع المحلية ونظمنا جولات لـ8 آلاف مزارع بمعدل يوم بعد يوم خلال 3 شهور بهدف تعليم المزارع".