شعث: القيادة ماضية في الذهاب للامم المتحدة في ايلول
نشر بتاريخ: 02/08/2011 ( آخر تحديث: 02/08/2011 الساعة: 20:54 )
رام الله- معا- جدد مفوض العلاقات الخارجية في حركة "فتح" د. نبيل شعث اليوم الثلاثاء، التزام القيادة الفلسطينية بالذهاب إلى الأمم المتحدة في شهر أيلول للحصول على عضوية كاملة لفلسطين كدولة تحت الاحتلال في الأمم المتحدة وفي مجلس الأمن الدولي.
وشدد شعث خلال لقائه اليوم السلك الدبلوماسي المعتمد لدى السلطة الوطنية الفلسطينية، في قاعة جمعية الهلال الأحمر على استمرار السعي للحصول على مزيد من الاعتراف الدولي بالدولة الفلسطينية، لأن هذا الاعتراف حق قانوني وسياسي وأخلاقي وهو لا يتعارض تماماً مع أي التزام.
وقال شعث: آن الأوان للحد الأدنى من التوزازن في التعامل بين السلطة الوطنية ومنظمة التحرير وأنظمة المحتل الصهيوني، الذي يحتل ويعمق الإستيطان، ودون الإعتراف الكامل بنا كشعب أصيل على أرضه له دولة وحدود.
وأكد شعث التزام السلطة الوطنية الفلسطينية باتفاق القاهرة للوحدة، واعترف بوجود صعوبات في تطبيق بنود اتفاق القاهرة، لا سيما في ملف تسمية رئيس الوزراء، فتأخر تنفيذ الاتفاق، لكنه بين أن سيتم تنفيذ القضايا الأخرى بشكل متوازي، لجعل حياة سكان قطاع غزة أكثر سهولة، ولرفع الحصار.
وذكر نائب المفوض التنفيذي لمفوضية العلاقات الدولية لحركة فتح د. حسام زملط أن اللقاء يهدف الى اطلاع السلك الدبلوماسي على صورة الوضع، ومحاولة تحشيد الرأي العام لصالح توجه السلطة للاعتراف بفلسطين كدولة.
وأكد زمط أن طلب العضوية هذا لا يعرقل طريق المفاوضات، واعتبر هذا وسيلة أساسية لتعريف الأمم المتحدة لما تتعرض له القيادة والمضايقات التي تواجهها من قبل الإحتلال، وكذلك للمساعدة في بناء المجتمع الوطني.
وأكد زملط على دعم كافة القوى السياسية والفلسطينية لطلب العضوية وبالإمتحان الذي سيبدأ في سيبتمبر/ أيلول الشهر القادم.
وشدد شعث خلال لقائه اليوم السلك الدبلوماسي المعتمد لدى السلطة الوطنية الفلسطينية، في قاعة جمعية الهلال الأحمر على استمرار السعي للحصول على مزيد من الاعتراف الدولي بالدولة الفلسطينية، لأن هذا الاعتراف حق قانوني وسياسي وأخلاقي وهو لا يتعارض تماماً مع أي التزام.
وقال شعث: آن الأوان للحد الأدنى من التوزازن في التعامل بين السلطة الوطنية ومنظمة التحرير وأنظمة المحتل الصهيوني، الذي يحتل ويعمق الإستيطان، ودون الإعتراف الكامل بنا كشعب أصيل على أرضه له دولة وحدود.
وأكد شعث التزام السلطة الوطنية الفلسطينية باتفاق القاهرة للوحدة، واعترف بوجود صعوبات في تطبيق بنود اتفاق القاهرة، لا سيما في ملف تسمية رئيس الوزراء، فتأخر تنفيذ الاتفاق، لكنه بين أن سيتم تنفيذ القضايا الأخرى بشكل متوازي، لجعل حياة سكان قطاع غزة أكثر سهولة، ولرفع الحصار.
وذكر نائب المفوض التنفيذي لمفوضية العلاقات الدولية لحركة فتح د. حسام زملط أن اللقاء يهدف الى اطلاع السلك الدبلوماسي على صورة الوضع، ومحاولة تحشيد الرأي العام لصالح توجه السلطة للاعتراف بفلسطين كدولة.
وأكد زمط أن طلب العضوية هذا لا يعرقل طريق المفاوضات، واعتبر هذا وسيلة أساسية لتعريف الأمم المتحدة لما تتعرض له القيادة والمضايقات التي تواجهها من قبل الإحتلال، وكذلك للمساعدة في بناء المجتمع الوطني.
وأكد زملط على دعم كافة القوى السياسية والفلسطينية لطلب العضوية وبالإمتحان الذي سيبدأ في سيبتمبر/ أيلول الشهر القادم.