تكريم المرحوم خليل دحدح الذي خدم مرتلا بكنيسة رام الله لأكثر من 60عاما
نشر بتاريخ: 05/08/2011 ( آخر تحديث: 05/08/2011 الساعة: 20:08 )
رام الله -معا- أقيمت اليوم في كنيسة تجلي الرب في كنيسة رام الله خدمة قداس وجناز الأربعين راحة لنفس المرحوم خليل بندي دحدح (أبو بندلي).
وترأس الخدمة المطران عطاالله حنا رئيس أساقفة سبسطية للروم الأرثوذكس يشاركه قدس الأرشمندريت ملاتيوس بصل رئيس دير القديسيين يواكيم وحنه في القدس والأب يعقوب خوري كاهن رعية رام الله والأب نيقولا شاهين كاهن رعية عين عريك.
خليل دحدح توفي عن عمر ناهز الثمانين عاما حيث خدم كنيسة رام الله لأكثر من 60 عاما كوكيل ومرتل ، فقد حباه الرب بصوت جميل فكان ملازما لمنصة الترتيل منذ أن كان شابا يافعا وعاصر الكثير من الأباء الذين خدموا في مدينة رام الله منذ 60 عاما ونيف.
وتحدث المطران عطاالله حنا في عظته عن أبو بندلي المحب لكنيسته والذي أستخدم صوته الجميل من أجل تسبيح الله ورفع الأدعية والصلوات ، فكان محبا للترانيم وكان رجلا معطاء متواضعا ترك بصمات في هذه الكنيسة سيذكرها دائما الكبار والصغار.
وقال "أن المهام الدنيوية والواجبات العائلية والأجتماعية لم تجعله في يوم من الأيام مترددا في خدمة كنيسته فكان يأتي في ساعات الصباح الباكر لكي يرتل صلاة السحر وحتى نهاية القداس الألهي. أن كنيسة رام الله تفتقده وستبقى تصلي من أجل راحة نفسه وسيبقى صوته يرن في آذاننا وهو الصوت الحنون المرنم والمرتل والمصلي."
كما قدم التعازي لأرملته وأبنائه ولعائلته الكريمة متمنيا أن يقتدي الشباب به وأن لا يتوانوا في خدمة كنيستهم ومن أنعم الله عليه بصوت جميل فليستعمله في الترتيل والتسبيح.
وترأس الخدمة المطران عطاالله حنا رئيس أساقفة سبسطية للروم الأرثوذكس يشاركه قدس الأرشمندريت ملاتيوس بصل رئيس دير القديسيين يواكيم وحنه في القدس والأب يعقوب خوري كاهن رعية رام الله والأب نيقولا شاهين كاهن رعية عين عريك.
خليل دحدح توفي عن عمر ناهز الثمانين عاما حيث خدم كنيسة رام الله لأكثر من 60 عاما كوكيل ومرتل ، فقد حباه الرب بصوت جميل فكان ملازما لمنصة الترتيل منذ أن كان شابا يافعا وعاصر الكثير من الأباء الذين خدموا في مدينة رام الله منذ 60 عاما ونيف.
وتحدث المطران عطاالله حنا في عظته عن أبو بندلي المحب لكنيسته والذي أستخدم صوته الجميل من أجل تسبيح الله ورفع الأدعية والصلوات ، فكان محبا للترانيم وكان رجلا معطاء متواضعا ترك بصمات في هذه الكنيسة سيذكرها دائما الكبار والصغار.
وقال "أن المهام الدنيوية والواجبات العائلية والأجتماعية لم تجعله في يوم من الأيام مترددا في خدمة كنيسته فكان يأتي في ساعات الصباح الباكر لكي يرتل صلاة السحر وحتى نهاية القداس الألهي. أن كنيسة رام الله تفتقده وستبقى تصلي من أجل راحة نفسه وسيبقى صوته يرن في آذاننا وهو الصوت الحنون المرنم والمرتل والمصلي."
كما قدم التعازي لأرملته وأبنائه ولعائلته الكريمة متمنيا أن يقتدي الشباب به وأن لا يتوانوا في خدمة كنيستهم ومن أنعم الله عليه بصوت جميل فليستعمله في الترتيل والتسبيح.