انطلاق بطولة صوريف الرمضانية
نشر بتاريخ: 06/08/2011 ( آخر تحديث: 06/08/2011 الساعة: 00:03 )
الخليل- معا- بحضور جماهيري غير مسبوق وبأجواء حماسية من الدرجة الأولى افتتح بطل النسخة السابقة "فريق الإغاثة الطبية" بطولة صوريف الرمضانية الرابعة بعد عصر اليوم بلقائه مع غزلان الريف.
بدأ اللقاء بترقب حذر، قرأ فيه الفريقان بعضهما البعض، بدأت الإغاثة الطبية بالتحرك الملفت للنظر مع بداية الشوط الأول عن طريق لاعبها المميز إبراهيم صالح الهور، صوب الهور إلى مرمى الغزلان بضرباته الصاروخية وهدد المرمى بشكل متكرر، وهدد كل من قاسم ومحمود حميدات مرمى الغزلان ولكن دون جدوى فالخصم من النوع العنيد ، لتنتهي أحداث الشوط الأول بالتعادل السلبي مظهرا سيطرة الإغاثة على مجريات الشوط الأول بنسبة 60 %.
بدأ الشوط الثاني بطموح أكبر من قبل الفريقان لتسجيل أول هدف في البطولة فكان ذلك للإغاثة الطبية وبإمضاء لاعبها المقاتل محمود حميدات في الدقيقة السابعة من مجريات الشوط الثاني لتظهر بعدها ردة الفعل من قبل الغزلان وبهجوم اللاعب المتألق علاء البيب وبتهديد حارس الإغاثة المخضرم إسماعيل حميدات وبعد دقيقة واحدة يقلب علاء البيب المعادلة محرزا هدف التعادل لغزلان الريف، قاربت المباراة على الانتهاء وكاد محمد عطا أن يسجل هدف الفوز للغزلان بتسديدة قوية جدا سيطر عليها حارس الإغاثة ليعلن بلال عرعر نهاية المباراة معطيا نقطة التعادل لكل فريق.
وفي اللقاء الثاني أمطر لافوريالاروخا شباك الكرمل بوابل من الأهداف عددها سبعة، بدأها المتألق دوما حسام الحيح في الدقيقة الثالثة من مجريات الشوط الأول ، لم يهدأ حسام فأعلن الحرب على الكرمل وأسكن الكرة في شباكهم بالهدف الثاني بعد مرور 60 ثانية على الهدف الأول، وقف الكرمل قليلا ، فكر ولم يقرر شيئا وخاصة عندما أخبرهم عز غالب بأن الهدف الثالث بات في الشباك وليؤكد ذلك سائد موسى أبو فارة بإحرازه للهدف الرابع معلنا بذلك عن انتهاء الشوط الأول. عاد الفريقان لأرض الملعب ليجري مدرب الكرمل بعض التغيرات الهامة في صفوفه بحيث أشرك لاعبه العنيد محمد علي القاضي.
حيث حرّك المباراة بشكل حيوي وفعال ونهض الكرمل ليواجه شراسة لاروخا ولكن دون جدوى حيث جاء الرد مجددا ومن المميز عز غالب بالهدف الخامس , لم يستسلم الكرمل وقاتل حتى النهاية والتي جاءت بزوج من الأهداف وفي نفس الدقيقة الأخيرة ميشو يسجل الهدف السادس و الخاتمة لمروان الحيح والذي أبّى إلا أن يقول كلمته فكان له الهدف السابع والأخير، لتعلن صافرة محمود شريف الحيح عن انتهاء اليوم الرياضي المميز والذي أمتع أكثر من ألفي متفرج من عشاق المستديرة وتميزت البداية بالهدوء والنظام والروح الرياضية العالية والمعتادة من أبناء البلدة الحبيبة.
بدأ اللقاء بترقب حذر، قرأ فيه الفريقان بعضهما البعض، بدأت الإغاثة الطبية بالتحرك الملفت للنظر مع بداية الشوط الأول عن طريق لاعبها المميز إبراهيم صالح الهور، صوب الهور إلى مرمى الغزلان بضرباته الصاروخية وهدد المرمى بشكل متكرر، وهدد كل من قاسم ومحمود حميدات مرمى الغزلان ولكن دون جدوى فالخصم من النوع العنيد ، لتنتهي أحداث الشوط الأول بالتعادل السلبي مظهرا سيطرة الإغاثة على مجريات الشوط الأول بنسبة 60 %.
بدأ الشوط الثاني بطموح أكبر من قبل الفريقان لتسجيل أول هدف في البطولة فكان ذلك للإغاثة الطبية وبإمضاء لاعبها المقاتل محمود حميدات في الدقيقة السابعة من مجريات الشوط الثاني لتظهر بعدها ردة الفعل من قبل الغزلان وبهجوم اللاعب المتألق علاء البيب وبتهديد حارس الإغاثة المخضرم إسماعيل حميدات وبعد دقيقة واحدة يقلب علاء البيب المعادلة محرزا هدف التعادل لغزلان الريف، قاربت المباراة على الانتهاء وكاد محمد عطا أن يسجل هدف الفوز للغزلان بتسديدة قوية جدا سيطر عليها حارس الإغاثة ليعلن بلال عرعر نهاية المباراة معطيا نقطة التعادل لكل فريق.
وفي اللقاء الثاني أمطر لافوريالاروخا شباك الكرمل بوابل من الأهداف عددها سبعة، بدأها المتألق دوما حسام الحيح في الدقيقة الثالثة من مجريات الشوط الأول ، لم يهدأ حسام فأعلن الحرب على الكرمل وأسكن الكرة في شباكهم بالهدف الثاني بعد مرور 60 ثانية على الهدف الأول، وقف الكرمل قليلا ، فكر ولم يقرر شيئا وخاصة عندما أخبرهم عز غالب بأن الهدف الثالث بات في الشباك وليؤكد ذلك سائد موسى أبو فارة بإحرازه للهدف الرابع معلنا بذلك عن انتهاء الشوط الأول. عاد الفريقان لأرض الملعب ليجري مدرب الكرمل بعض التغيرات الهامة في صفوفه بحيث أشرك لاعبه العنيد محمد علي القاضي.
حيث حرّك المباراة بشكل حيوي وفعال ونهض الكرمل ليواجه شراسة لاروخا ولكن دون جدوى حيث جاء الرد مجددا ومن المميز عز غالب بالهدف الخامس , لم يستسلم الكرمل وقاتل حتى النهاية والتي جاءت بزوج من الأهداف وفي نفس الدقيقة الأخيرة ميشو يسجل الهدف السادس و الخاتمة لمروان الحيح والذي أبّى إلا أن يقول كلمته فكان له الهدف السابع والأخير، لتعلن صافرة محمود شريف الحيح عن انتهاء اليوم الرياضي المميز والذي أمتع أكثر من ألفي متفرج من عشاق المستديرة وتميزت البداية بالهدوء والنظام والروح الرياضية العالية والمعتادة من أبناء البلدة الحبيبة.