فتح "إقليم قلقيلية" تدين الاعتداء الذي تعرض له النائب ياغي وتستنكر الاعتداء على مقر إذاعة صوت العمال
نشر بتاريخ: 15/10/2006 ( آخر تحديث: 15/10/2006 الساعة: 11:41 )
قلقيلية - معا - أدانت حركة فتح "إقليم قلقيلية"، اليوم الاحد, الاعتداء الذي تعرض له النائب الفتحاوي علاء الدين ياغي قبل عدة ايام، في غزة.
وقالت الحركة:" أن الاعتداء على نائب من نواب كتلة فتح البرلمانية، يمثل اعتداء سافرا وواضحا على كتلتها في المجلس التشريعي, ويشكل استمرارا لمسلسل الاعتداءات المبرمجة على أبناء شعبنا، وقيادات حركة فتح".
واضافت الحركة انه وفي الوقت الذي تصعّد قوات الاحتلال من عدوانها في قطاع غزة من عمليات اقتحام والقصف الجوي والمدفعي، تستمر عمليات الاقتتال الداخلي، والفلتان الأمني بدون حسيب أو رقيب, وقيام مجموعات مسلحة وخارجة عن القانون بالهجوم على مقر نقابات العمال، وإذاعة صوت عمال فلسطين في شمال قطاع غزة.
واستنكرت الحركة في بيان لها وصلب "معا" نسخة منه، اقتحام وقصف مقر النقابة والإذاعة، لصوت العمال, داعية الحكومة ووزير الداخلية إلى اعتقال الجناة، وتقديمهم إلى المحاكمة، إضافة لاعتقال كل من كان له ضلع في عمليات الاغتيال والاختطاف التي تمت على مدار الأشهر الماضية.
ودعت الحركة الرئيس محمود عباس إلى المباشرة بإجراء مشاورات واسعة مع كل القوى السياسية وممثلي القطاع الخاص والمؤسسات الأهلية والنقابية والمهنية والأكاديمية, من أجل تشكيل حكومة انتقالية من الكفاءات الوطنية، تلتزم بالبرنامج السياسي للرئاسة ولمنظمة التحرير.
وقالت الحركة:" أن الاعتداء على نائب من نواب كتلة فتح البرلمانية، يمثل اعتداء سافرا وواضحا على كتلتها في المجلس التشريعي, ويشكل استمرارا لمسلسل الاعتداءات المبرمجة على أبناء شعبنا، وقيادات حركة فتح".
واضافت الحركة انه وفي الوقت الذي تصعّد قوات الاحتلال من عدوانها في قطاع غزة من عمليات اقتحام والقصف الجوي والمدفعي، تستمر عمليات الاقتتال الداخلي، والفلتان الأمني بدون حسيب أو رقيب, وقيام مجموعات مسلحة وخارجة عن القانون بالهجوم على مقر نقابات العمال، وإذاعة صوت عمال فلسطين في شمال قطاع غزة.
واستنكرت الحركة في بيان لها وصلب "معا" نسخة منه، اقتحام وقصف مقر النقابة والإذاعة، لصوت العمال, داعية الحكومة ووزير الداخلية إلى اعتقال الجناة، وتقديمهم إلى المحاكمة، إضافة لاعتقال كل من كان له ضلع في عمليات الاغتيال والاختطاف التي تمت على مدار الأشهر الماضية.
ودعت الحركة الرئيس محمود عباس إلى المباشرة بإجراء مشاورات واسعة مع كل القوى السياسية وممثلي القطاع الخاص والمؤسسات الأهلية والنقابية والمهنية والأكاديمية, من أجل تشكيل حكومة انتقالية من الكفاءات الوطنية، تلتزم بالبرنامج السياسي للرئاسة ولمنظمة التحرير.