"مساحات تعليمية" يواصل فعالياته بطولكرم
نشر بتاريخ: 08/08/2011 ( آخر تحديث: 08/08/2011 الساعة: 08:46 )
طولكرم- معا- منتصر العناني- في ظل نجاحات متواصلة لمساحات تعليمية صديقة للطلائع إستكملت مشوارها في مبادرة تعرف على اثار بلادي التي ينظمها في مركز الشباب الاجتماعي بمخيم طولكرم من خلال تنظيم زيارة الى مقام بنات يعقوب والمقبرة الرومانية في منطقة وتعرف الطلائع على المكان وعلى اهميته التاريخية.
وأكدت سميرة حجازي منسقة المشروع في المركز بأن هذه الزيارة الثانية التي ينظمها البرنامج للطلائع للتعرف على الاماكن التاريخية في محافظة طولكرم بالتنسيق مع متحف طولكرم تم خلاله كتابة تقارير من قبل الطلائع عن هذه الاماكن وسيتم مناقشتها في ورش العمل التي تنظم داخل المركز.
وتحدثت حجازي بأنه ستكون هناك زيارة اماكن اخرى داخل المحافظة وخارجها في الايام القليلة المقبلة ضمن نفس الأهداف المرسومة والبرنامج المُعد للطلائع لتعريفهم بآثار بلادهم وللحفاظ على على هذا التراث والإلتصاق فيه.
يذكر ان برنامج مساحات تعليمية صديقة للطلائع هو برنامج يهتم بالفئة العمرية من 10 الى 18 ويشرف على تنفيذ هذا البرنامج في محافظة طولكرم مؤسسة تامر للتعليم المجتمعي ومركز العمل التنموي معا واللجنة الوطنية للمخيمات الصيفية ومؤسسة النيزك وبدعم من اليونيسيف وتحت مظلة وزارة الشباب والرياضة.
ويعتبر هذا المشروع من المشاريع الناجحة والتي تلقى قبولا كبيرا من قبل المشاركين والأهالي والذي يحقق برامجه وفق أجدنة واسعة تعود بالأيجاب العالي للطلائع والأستفادة الكبيرة من فعالياته وأنشطته.
وأكدت سميرة حجازي منسقة المشروع في المركز بأن هذه الزيارة الثانية التي ينظمها البرنامج للطلائع للتعرف على الاماكن التاريخية في محافظة طولكرم بالتنسيق مع متحف طولكرم تم خلاله كتابة تقارير من قبل الطلائع عن هذه الاماكن وسيتم مناقشتها في ورش العمل التي تنظم داخل المركز.
وتحدثت حجازي بأنه ستكون هناك زيارة اماكن اخرى داخل المحافظة وخارجها في الايام القليلة المقبلة ضمن نفس الأهداف المرسومة والبرنامج المُعد للطلائع لتعريفهم بآثار بلادهم وللحفاظ على على هذا التراث والإلتصاق فيه.
يذكر ان برنامج مساحات تعليمية صديقة للطلائع هو برنامج يهتم بالفئة العمرية من 10 الى 18 ويشرف على تنفيذ هذا البرنامج في محافظة طولكرم مؤسسة تامر للتعليم المجتمعي ومركز العمل التنموي معا واللجنة الوطنية للمخيمات الصيفية ومؤسسة النيزك وبدعم من اليونيسيف وتحت مظلة وزارة الشباب والرياضة.
ويعتبر هذا المشروع من المشاريع الناجحة والتي تلقى قبولا كبيرا من قبل المشاركين والأهالي والذي يحقق برامجه وفق أجدنة واسعة تعود بالأيجاب العالي للطلائع والأستفادة الكبيرة من فعالياته وأنشطته.