عريقات يلتقي روبرت سيري والقنصل البريطاني العام
نشر بتاريخ: 08/08/2011 ( آخر تحديث: 08/08/2011 الساعة: 20:40 )
أريحا- معا- أكد د. صائب عريقات عضو اللجنة المركزية لحركة "فتح" أن سعي منظمة التحرير الفلسطينية للحصول على العضوية الكاملة في الأمم المتحدة لدولة فلسطين على حدود الرابع من حزيران عام 1967 وعاصمتها القدس الشرقية أصبح يشكل الطريق الأساسي للحفاظ على عملية السلام وعلى خيار الدولتين.
جاء ذلك أثناء لقاء د. عريقات مع روبرت سيري ممثل السكرتير العام للأمم المتحدة، والقنصل البريطاني العام السير فنسنت فين، حيث أطلعهما على نتائج الاجتماع المصغر للجمة متابعة مبادرة السلام العربية الذي عقد مؤخراً في الدوحة قطر، وكذلك على الجهود والزيارات والاتصالات التي يقوم الرئيس محمود عباس لتكريس مبدأ الدولتين على حدود الرابع من حزيران عام 1967، ووجوب وقف النشاطات الاستيطانية الإسرائيلية وبما يشمل مدينة القدس الشرقية.
وشدد عريقات بأنه يتوجب على الدول التي لم تعترف بدولة فلسطين إلى الآن القيام بذلك بأسرع وقت، وعلى دول العالم أن لا تتردد في دعم ومساندة المسعى الفلسطيني للحصول على العضوية الكاملة لدولة فلسطين.
وأوضح عريقات أن الذهاب إلى الأمم المتحدة في أيلول لا يشكل الإستراتيجية الفلسطينية حيث يعتبر جزءاً منها، إذ أن الإستراتيجية تتمثل بإنهاء الاحتلال الإسرائيلي، وإعادة فلسطين إلى خارطة الجغرافيا.
وكرر عريقات بأن جهود منظمة التحرير الفلسطينية تسعى للعضوية لدولة فلسطين، وليس لإعلان استقلال دولة فلسطين على غرار ما فعلت كوسوفو على سبيل المثال، إذ أن إعلان استقلال فلسطين قد تم فعلاً عام 1988 في المجلس الوطني الذي عقد في الجزائر.
وأضاف عريقات أن الاعتراف بدولة فلسطين هو شأن سيادي لكل دولة على حده، وما نسعى له عضوية دولة فلسطين، وليس إعلان الاستقلال والحصول على الاعتراف.
جاء ذلك أثناء لقاء د. عريقات مع روبرت سيري ممثل السكرتير العام للأمم المتحدة، والقنصل البريطاني العام السير فنسنت فين، حيث أطلعهما على نتائج الاجتماع المصغر للجمة متابعة مبادرة السلام العربية الذي عقد مؤخراً في الدوحة قطر، وكذلك على الجهود والزيارات والاتصالات التي يقوم الرئيس محمود عباس لتكريس مبدأ الدولتين على حدود الرابع من حزيران عام 1967، ووجوب وقف النشاطات الاستيطانية الإسرائيلية وبما يشمل مدينة القدس الشرقية.
وشدد عريقات بأنه يتوجب على الدول التي لم تعترف بدولة فلسطين إلى الآن القيام بذلك بأسرع وقت، وعلى دول العالم أن لا تتردد في دعم ومساندة المسعى الفلسطيني للحصول على العضوية الكاملة لدولة فلسطين.
وأوضح عريقات أن الذهاب إلى الأمم المتحدة في أيلول لا يشكل الإستراتيجية الفلسطينية حيث يعتبر جزءاً منها، إذ أن الإستراتيجية تتمثل بإنهاء الاحتلال الإسرائيلي، وإعادة فلسطين إلى خارطة الجغرافيا.
وكرر عريقات بأن جهود منظمة التحرير الفلسطينية تسعى للعضوية لدولة فلسطين، وليس لإعلان استقلال دولة فلسطين على غرار ما فعلت كوسوفو على سبيل المثال، إذ أن إعلان استقلال فلسطين قد تم فعلاً عام 1988 في المجلس الوطني الذي عقد في الجزائر.
وأضاف عريقات أن الاعتراف بدولة فلسطين هو شأن سيادي لكل دولة على حده، وما نسعى له عضوية دولة فلسطين، وليس إعلان الاستقلال والحصول على الاعتراف.