النائب الشوا تعتبر قطع المحمول والانترنت استهتارا وعدم مبالاة بالمواطن
نشر بتاريخ: 10/08/2011 ( آخر تحديث: 10/08/2011 الساعة: 15:04 )
غزة-معا- اعتبرت عضو المجلس التشريعي النائب راوية الشوا ما حصل من قطع لخدمة الهاتف الأرضي والمحمول" جوال " وشبكة الانترنت لمدة تزيد عن 20 ساعة استهتارا وعدم مبالاة بالمواطن من قبل مجموعة الاتصالات الفلسطينية، مشددة على ضرورة اخذ كافة الاحتياطات الضرورية لعدم تكرار هذه المشكلة التي فاقت حد المعقول علي الرغم من بتأثير ممارسات الاحتلال علي هذا الجانب .
وقالت الشوا انها تتابع باستياء واستغراب شديدين استمرار تدني وسوء الخدمات التي تقدمها شركة الاتصالات الخلوية الفلسطينية – جوال - وبشكل خاص ضعف جودة عملية الاتصالات الخلوية في الأوانه الأخيرة ، مضيفة إن قطع خدمة الاتصالات والإنترنت، يعد مساساً بحقوق التواصل الاجتماعي وانتهاك صريح لحقوق الإنسان.
وطالبت الشوا "شركة جوال بتحمل جزء من المسؤولية عن هذا الخلل الذي اضر بالمصالح العامة بالإضافة الى الآثار المباشرة على المواطن الذي وجد نفسه معزولاً عن العالم الخارجي والداخلي معاً بسبب عدم الاحتياط اللازم، مؤكدة على أهمية دراسة وتفحص هذه المشكلة ووضع آليات عمل لمنع تكرار هذه الكارثة.
وأوضحت الشوا أن الاحتلال يمنع دخول المعدات لعمل شركة الوطنية موبايل- المشغل الجديد للاتصالات النقالة التي تزاول عملها بشق من الوطن ولا تغطي كافة أرجائه، مطالبة المجتمع الدولي بالضغط علي إسرائيل من اجل السماح بإدخال المعدات اللازمة لتشغيل الشركة الثانية في قطاع غزة .
كما دعت وزارة الاتصالات في غزة ورام الله بتحمل المسؤولية وبالتحرك الفوري لوضع قوانين وضوابط لعمل أي شركة جديدة وتنظيم عمل الشركات القائمة .
وقالت الشوا انها تتابع باستياء واستغراب شديدين استمرار تدني وسوء الخدمات التي تقدمها شركة الاتصالات الخلوية الفلسطينية – جوال - وبشكل خاص ضعف جودة عملية الاتصالات الخلوية في الأوانه الأخيرة ، مضيفة إن قطع خدمة الاتصالات والإنترنت، يعد مساساً بحقوق التواصل الاجتماعي وانتهاك صريح لحقوق الإنسان.
وطالبت الشوا "شركة جوال بتحمل جزء من المسؤولية عن هذا الخلل الذي اضر بالمصالح العامة بالإضافة الى الآثار المباشرة على المواطن الذي وجد نفسه معزولاً عن العالم الخارجي والداخلي معاً بسبب عدم الاحتياط اللازم، مؤكدة على أهمية دراسة وتفحص هذه المشكلة ووضع آليات عمل لمنع تكرار هذه الكارثة.
وأوضحت الشوا أن الاحتلال يمنع دخول المعدات لعمل شركة الوطنية موبايل- المشغل الجديد للاتصالات النقالة التي تزاول عملها بشق من الوطن ولا تغطي كافة أرجائه، مطالبة المجتمع الدولي بالضغط علي إسرائيل من اجل السماح بإدخال المعدات اللازمة لتشغيل الشركة الثانية في قطاع غزة .
كما دعت وزارة الاتصالات في غزة ورام الله بتحمل المسؤولية وبالتحرك الفوري لوضع قوانين وضوابط لعمل أي شركة جديدة وتنظيم عمل الشركات القائمة .