يوم فرح ومرح للاطفال في بلدة الزبابدة
نشر بتاريخ: 12/08/2011 ( آخر تحديث: 12/08/2011 الساعة: 15:02 )
جنين-معا- نفذت بلدية الزبابدة ولجنة مشروع يدا بيد لمناهضة العنف الاسري "العنف المبني على النوع الاجتماعي" بدعم من اتحاد لجان المرأة للعمل الاجتماعي يوم فرح ومرح للاطفال في قاعة جمعية الزبابدة الخيرية بمشاركة اكثر من ثلاثمائة طفل وطفلة من ابناء البلدة من سن (6-12).
وقد بدأ البرنامج بمسرحية لمسرح العم محمود للدمى والذي قدم عرضين لينا والكتاب وليلى والذئب حيث احتوى مضمون المسرحيتين على موضوع العنف اضافة الى فقرة للمهرج بلبل وفقرة مواهب الاطفال.
ومن ثم تم تقسيم الاطفال الى ثلاث مجموعات حيث نفذت المجموعات العديد من الفقرات الخاصة باعمارهم وتم مناقشة الاطفال بمفهوم العنف حسب ما شاهدوه في المسرحية ومن خلال الفقرات الاخرى.
وقال رامي دعيبس مسؤول العلاقات العامة في بلدية الزبابدة ورئيس اللجنة ان هذا اليوم يعتبر يوما مميزا لان الموضوع المتناول في هذا اليوم موضوع مميز ومهم بالنسبة لكافة المجتمع الفلسطيني مؤكدا على ان الفكرة المنوي ايصالها للاطفال وصلت بطريقة سهلة وسلسة وممتعة من خلال الفقرات المختلفة.
واكد دعيبس ان هذا النشاط يعد الاول من سلسلة نشاطات ستستهدف كافة قطاعات المجتمع في البلدة لمكافحة ظاهرة العنف ستستمر لعدة اسابيع شاكرا اتحاد لجان المرأة للعمل الاجتماعي على ما قدموه ويقدموه في هذا المجال من دعم للمشروع.
اجتماع لمؤسسات البلدة
وكانت اللجنة قد عقدت قبل اليوم المفتوح للاطفال لقاءا تعريفيا بالمشروع واهدافه للمؤسسات المختلفة في البلدة بحضور ممثلين عن عدد من المؤسسات القى خلالها رئيس جمعية الزبابدة الخيرية واحد اعضاء اللجنة عيسى عواد كلمة ترحيبية بالحضور فيما قدم دعيبس باسم البلدية كل الدعم في تنفيذ هذا المشروع لاهمية مكافحة هذه الظاهرة في المجتمع ومعرفا باسماء اللجنة في الزبابدة والتي تتكون من ممثلي عدد من المؤسسات في البلدة.
ومن ثم قدمت جانيت غنام لمحة عن مفهوم العنف واشكاله واسبابه المختلفة مؤكدة على ضرورة العمل على مكافحة هذه الظاهرة وخاصة العنف الاسري.
بدوره شكر الرائد محمد خمايسة مدير مركز شرطة الزبابدة باسم الشرطة القائمين على هذا المشروع مثمنا ضرورة العمل لمكافحة هذه الظاهرة ومؤكدا على استعداد الشرطة لتقديم ما يلزم بانجاح المشروع وخاصة قسم حماية الاسرة في الشرطة.
وقد بدأ البرنامج بمسرحية لمسرح العم محمود للدمى والذي قدم عرضين لينا والكتاب وليلى والذئب حيث احتوى مضمون المسرحيتين على موضوع العنف اضافة الى فقرة للمهرج بلبل وفقرة مواهب الاطفال.
ومن ثم تم تقسيم الاطفال الى ثلاث مجموعات حيث نفذت المجموعات العديد من الفقرات الخاصة باعمارهم وتم مناقشة الاطفال بمفهوم العنف حسب ما شاهدوه في المسرحية ومن خلال الفقرات الاخرى.
وقال رامي دعيبس مسؤول العلاقات العامة في بلدية الزبابدة ورئيس اللجنة ان هذا اليوم يعتبر يوما مميزا لان الموضوع المتناول في هذا اليوم موضوع مميز ومهم بالنسبة لكافة المجتمع الفلسطيني مؤكدا على ان الفكرة المنوي ايصالها للاطفال وصلت بطريقة سهلة وسلسة وممتعة من خلال الفقرات المختلفة.
واكد دعيبس ان هذا النشاط يعد الاول من سلسلة نشاطات ستستهدف كافة قطاعات المجتمع في البلدة لمكافحة ظاهرة العنف ستستمر لعدة اسابيع شاكرا اتحاد لجان المرأة للعمل الاجتماعي على ما قدموه ويقدموه في هذا المجال من دعم للمشروع.
اجتماع لمؤسسات البلدة
وكانت اللجنة قد عقدت قبل اليوم المفتوح للاطفال لقاءا تعريفيا بالمشروع واهدافه للمؤسسات المختلفة في البلدة بحضور ممثلين عن عدد من المؤسسات القى خلالها رئيس جمعية الزبابدة الخيرية واحد اعضاء اللجنة عيسى عواد كلمة ترحيبية بالحضور فيما قدم دعيبس باسم البلدية كل الدعم في تنفيذ هذا المشروع لاهمية مكافحة هذه الظاهرة في المجتمع ومعرفا باسماء اللجنة في الزبابدة والتي تتكون من ممثلي عدد من المؤسسات في البلدة.
ومن ثم قدمت جانيت غنام لمحة عن مفهوم العنف واشكاله واسبابه المختلفة مؤكدة على ضرورة العمل على مكافحة هذه الظاهرة وخاصة العنف الاسري.
بدوره شكر الرائد محمد خمايسة مدير مركز شرطة الزبابدة باسم الشرطة القائمين على هذا المشروع مثمنا ضرورة العمل لمكافحة هذه الظاهرة ومؤكدا على استعداد الشرطة لتقديم ما يلزم بانجاح المشروع وخاصة قسم حماية الاسرة في الشرطة.