داخلية المقالة تطالب مصر بزيادة أعداد المسافرين عبر معبر رفح
نشر بتاريخ: 14/08/2011 ( آخر تحديث: 14/08/2011 الساعة: 13:10 )
غزة- معا- طالب كامل أبو ماضي وكيل وزارة الداخلية بالحكومة المقالة بغزة المصريين بفتح معبر رفح الحدودي بشكل دائم وزيادة أعداد المسافرين, وانهاء المأساة التي يعانيها المواطن الفلسطيني بغزة.
وأكد أبو ماضي خلال برنامج "لقاء مع مسوؤل" الذي ينضمه المكتب الإعلامي الحكومي بغزة أنه من حق أي مواطن فلسطيني أن يغادر قطاع غزة, وأن يعود في أي وقت عبر معبر رفح قائلا: "نحن متأكدون من أن أخواننا المصريين يسعون لتسهيل عمل المعبر أمام الفلسطيينين ولكن نريد أن يتم تطبيق على أرض الواقع".
وأوضح أبو ماضي انه يسمح بالسفر لـ "400" مسافر فقط من ضمنهم الاطفال في حين يحتاج القطاع لـ 1000 مسافر يومي خصوصا في فترة الصيف, وفي المقابل يتم التسجيل من المواطنين الراغبين للسفر بشكل كبير، حيث وصل عدد المسافرين ما يقارب 30 الف مسافر.
وبين ابو الماضي المعاناة التي يعانيها المواطن الفلسطيني جراء الصعوبات الموجودة على المعبر, موضحا أن بعض المواطنين فقد وظيفته, وبعضهم فقد اقامته, وكثير من المرضى توفوا قبل ان يأتي موعد سفرهم قائلا: "لعل السياسة لها دور بما يحدث على المعبر".
وعن آلية العمل في المعبر أوضح أنه يتم الان السير حسب شرائح المسافرين الاهم ووضعهم في الأولوية مضيفا: "تم تأخير المسافرين المسجلين 10 أيام ورغم استخدمنا كل الأساليب الادارية وأساليب الضبط والمتابعة نعاني يوميا".
وقدم أبو ماضي شرحا عن عمل الادارات داخل الوزارة، مبينا أن من ضمنهم الادارة العامة للحاسوب وتكنولوجيا المعلومات والتي دققت البرنامج الذي يشرف على عمليات السفر, موضحا أنه يوجد يوميا احصائيات لدى الداخلية بالمغادرين والقادمين عبر المعبر, وأنهم يقومون بتجديد جوازات السفر واضافة الأبناء لجوازات سفر آبائهم.
وأكد أبو ماضي خلال برنامج "لقاء مع مسوؤل" الذي ينضمه المكتب الإعلامي الحكومي بغزة أنه من حق أي مواطن فلسطيني أن يغادر قطاع غزة, وأن يعود في أي وقت عبر معبر رفح قائلا: "نحن متأكدون من أن أخواننا المصريين يسعون لتسهيل عمل المعبر أمام الفلسطيينين ولكن نريد أن يتم تطبيق على أرض الواقع".
وأوضح أبو ماضي انه يسمح بالسفر لـ "400" مسافر فقط من ضمنهم الاطفال في حين يحتاج القطاع لـ 1000 مسافر يومي خصوصا في فترة الصيف, وفي المقابل يتم التسجيل من المواطنين الراغبين للسفر بشكل كبير، حيث وصل عدد المسافرين ما يقارب 30 الف مسافر.
وبين ابو الماضي المعاناة التي يعانيها المواطن الفلسطيني جراء الصعوبات الموجودة على المعبر, موضحا أن بعض المواطنين فقد وظيفته, وبعضهم فقد اقامته, وكثير من المرضى توفوا قبل ان يأتي موعد سفرهم قائلا: "لعل السياسة لها دور بما يحدث على المعبر".
وعن آلية العمل في المعبر أوضح أنه يتم الان السير حسب شرائح المسافرين الاهم ووضعهم في الأولوية مضيفا: "تم تأخير المسافرين المسجلين 10 أيام ورغم استخدمنا كل الأساليب الادارية وأساليب الضبط والمتابعة نعاني يوميا".
وقدم أبو ماضي شرحا عن عمل الادارات داخل الوزارة، مبينا أن من ضمنهم الادارة العامة للحاسوب وتكنولوجيا المعلومات والتي دققت البرنامج الذي يشرف على عمليات السفر, موضحا أنه يوجد يوميا احصائيات لدى الداخلية بالمغادرين والقادمين عبر المعبر, وأنهم يقومون بتجديد جوازات السفر واضافة الأبناء لجوازات سفر آبائهم.