ادانة دولية لتوسيع المستوطنات في الضفة الغربية
نشر بتاريخ: 17/08/2011 ( آخر تحديث: 17/08/2011 الساعة: 18:46 )
رام الله- معا- دان الوزير المساعد للشؤون البرلمانية البريطانية هنري بيلنغهام قرار الحكومة الإسرائيلية بناء 277 وحدة سكنية في مستوطنة آريئيل غير القانونية في الضفة الغربية، والتي تقع على عمق 16 كيلو مترا داخل الأراضي الفلسطينية المحتلة.
وقال بيلنغهام في بيان صادر عن المكتب الإعلامي بوزارة الخارجية البريطانية تلقت "معا" نسخة عنه، إن "إسرائيل تجاهلت مجددا مطالبات المجتمع الدولي بالتوقف عن أي إجراءات تجعل العودة للمفاوضات أكثر صعوبة".
واعتبر أن الإعلان الاسرائيلي المتكرر عن بناء مزيد من الوحدات الاستيطانية يعتبر غير قانوني بموجب القانون الدولي، ويؤدي لتقويض الثقة ويهدد حل الدولتين.
من جانبها، أعربت كاثرين أشتون الممثلة العليا للاتحاد الأوروبي للشؤون الخارجية والسياسات الأمنية ونائبة رئيس المفوضية الأوروبية، عن أسفها العميق بشان الإعلان الذي يشير إلى أن أكثر من 200 تصريح بناء قد تم منحها يوم الاثنين الماضي لبناء وحدات سكنية في مستوطنة "أرئيل" بالضفة الغربية.
وأضافت اشتون في بيان صحافي وصل "معا":هذه هي المرة الثالثة منذ بداية شهر أب والتي توافق فيها الحكومة الإسرائيلية على توسعة مستوطنات في الضفة الغربية، بما في ذلك القدس الشرقية.
وطالبت اشتون كل الأطراف ببذل قصارى جهدها لتجنب الأفعال على الأرض التي تقوض الثقة، ومن مصلحة الأطراف عدم عرقلة الجهود الحالية لاستئناف المفاوضات المباشرة، جميع الأنشطة الاستيطانية غير قانونية بموجب القانون الدولي وتهدد قابلية تطبيق حل الدولتين.
وقال بيلنغهام في بيان صادر عن المكتب الإعلامي بوزارة الخارجية البريطانية تلقت "معا" نسخة عنه، إن "إسرائيل تجاهلت مجددا مطالبات المجتمع الدولي بالتوقف عن أي إجراءات تجعل العودة للمفاوضات أكثر صعوبة".
واعتبر أن الإعلان الاسرائيلي المتكرر عن بناء مزيد من الوحدات الاستيطانية يعتبر غير قانوني بموجب القانون الدولي، ويؤدي لتقويض الثقة ويهدد حل الدولتين.
من جانبها، أعربت كاثرين أشتون الممثلة العليا للاتحاد الأوروبي للشؤون الخارجية والسياسات الأمنية ونائبة رئيس المفوضية الأوروبية، عن أسفها العميق بشان الإعلان الذي يشير إلى أن أكثر من 200 تصريح بناء قد تم منحها يوم الاثنين الماضي لبناء وحدات سكنية في مستوطنة "أرئيل" بالضفة الغربية.
وأضافت اشتون في بيان صحافي وصل "معا":هذه هي المرة الثالثة منذ بداية شهر أب والتي توافق فيها الحكومة الإسرائيلية على توسعة مستوطنات في الضفة الغربية، بما في ذلك القدس الشرقية.
وطالبت اشتون كل الأطراف ببذل قصارى جهدها لتجنب الأفعال على الأرض التي تقوض الثقة، ومن مصلحة الأطراف عدم عرقلة الجهود الحالية لاستئناف المفاوضات المباشرة، جميع الأنشطة الاستيطانية غير قانونية بموجب القانون الدولي وتهدد قابلية تطبيق حل الدولتين.