"أيلول النصر القادم" مسابقة ثقافية في سجن شطة
نشر بتاريخ: 17/08/2011 ( آخر تحديث: 17/08/2011 الساعة: 16:18 )
رام الله- معا- أفاد تقرير صادر عن وزارة الأسرى أن الأسرى الفلسطينيين القابعين في سجن شطة الإسرائيلي بدأوا بتنظيم مسابقة ثقافية تحت عنوان " أيلول النصر القادم" وذلك لدعم الرئيس محمود عباس والقيادة الفلسطينية في خطوتها بالتوجه الى الجمعية العامة للأمم المتحدة للحصول على اعتراف بالدولة الفلسطينية المستقلة في حدود الرابع من حزيران عام 1967.
وقال الأسير الفلسطيني مخلص صوافطة في لقاءه مع محامية الوزارة شيرين عراقي ممثل الأسرى في السجن أن المسابقة ستكون في مواضيع سياسية وثقافية وفكرية بهدف النهوض بالوعي الثقافي والسياسي لدى الأسرى والتعبير عن دعم الرئيس أبو مازن في خطوته الإستراتيجية الهامة.
وأكدّ صوافطة أن الأسرى في كافة السجون بدأوا يستعدون لتنظيم فعاليات داعمة لهذه الخطوة سواء داخل السجون او خارجها عبر تواصلهم مع أهاليهم ومع المؤسسات الشعبية والحقوقية.
ودعا صوافطة أن يكون شهر أيلول القادم هو شهر الحسم السياسي لوضع حدّ لأطول احتلال في التاريخ المعاصر، وان تخرج تظاهرات شعبية في كافة المحافل لدعم الحصول على اعتراف عملي وفعلي بدولة فلسطين على أرض فلسطين.
وأشار أن المجتمع الدولي والأمم المتحدة عليها أن تتحمل مسؤولياتها وإنهاء معاناة الشعب الفلسطيني وتنفيذ قراراتها بإلزام الاحتلال على الانسحاب والاعتراف بحقوق الشعب الفلسطيني المشروعة.
وقال الأسير الفلسطيني مخلص صوافطة في لقاءه مع محامية الوزارة شيرين عراقي ممثل الأسرى في السجن أن المسابقة ستكون في مواضيع سياسية وثقافية وفكرية بهدف النهوض بالوعي الثقافي والسياسي لدى الأسرى والتعبير عن دعم الرئيس أبو مازن في خطوته الإستراتيجية الهامة.
وأكدّ صوافطة أن الأسرى في كافة السجون بدأوا يستعدون لتنظيم فعاليات داعمة لهذه الخطوة سواء داخل السجون او خارجها عبر تواصلهم مع أهاليهم ومع المؤسسات الشعبية والحقوقية.
ودعا صوافطة أن يكون شهر أيلول القادم هو شهر الحسم السياسي لوضع حدّ لأطول احتلال في التاريخ المعاصر، وان تخرج تظاهرات شعبية في كافة المحافل لدعم الحصول على اعتراف عملي وفعلي بدولة فلسطين على أرض فلسطين.
وأشار أن المجتمع الدولي والأمم المتحدة عليها أن تتحمل مسؤولياتها وإنهاء معاناة الشعب الفلسطيني وتنفيذ قراراتها بإلزام الاحتلال على الانسحاب والاعتراف بحقوق الشعب الفلسطيني المشروعة.