جمعية دار الكتاب والسنة تواصل تنفيذ مشاريعها الرمضانية في غزة
نشر بتاريخ: 18/08/2011 ( آخر تحديث: 18/08/2011 الساعة: 08:34 )
غزة -معا- تواصل جمعية دار الكتاب والسنة تنفيذ مشاريعها الرمضانية التي تشمل تقديم وجبات إفطار الصائم والسلال الغذائية والمساعدات النقدية في مختلف محافظات قطاع غزة.
وأكد رئيس الجمعية الشيخ عبد الله المصري البدء في تنفيذ مشروع إفطار الصائم الذي يستهدف تقديم 20 ألف وجبة إفطار من الأيام الأولى لشهر رمضان في أكثر من موقع، بينما بدء تنفيذ مشروع السلة الغذائية الذي يستهدف 1500 أسرة متعففة بتمويل مؤسسة الشيخ عيد الخيرية، مشيراً إلى تقديم المساعدات النقدية لـ 700 أسرة معوزة، واستمرار تسليم كفالات الأيتام والأسر بصورة اعتيادية لأكثر من 5000 آلاف مستفيد.
وبين أن الجمعية لم تأل جهداً في سبيل توفير مزيد من الدعم والمساعدة للعائلات المستورة خصوصاً في ظل استمرار الأوضاع الاقتصادية المتدهورة على حالها، داعياً إلى تواصل قوافل الخير والبذل للوقوف إلى جانب المحتاجين خلال الشهر الفضيل وعيد الفطر المبارك، لافتاً إلى الشروع في تنفيذ مشروع كسوة الأيتام والعيدية قبيل عيد الفطر المبارك.
من جانبه ذكر مدير المشاريع الخارجية بدار الكتاب والسنة نظام شعت أن مشروع إفطار الصائم لهذا العام يأتي استمراراً للمشروع الذي تموله مؤسسة عيد الخيرية كل عام، وشكل أضخم مشروع من نوعه خلال العام الماضي الذي قدم فيه 120 ألف وجبة إفطار صائم.
وأشار إلى أن مشروع الإفطار بدء في الأيام الأولى لشهر رمضان من خلال عدة أساليب، من بينها الإفطارات الجماعية في الأحياء السكنية المكتظة وتجمعات اللاجئين والمناطق المهمشة، إضافة إلى الإفطارات في المساجد علاوة على التوزيع المنزل للأسر المتعففة.
وقال: "رغم توجه العمل الخيري العربي نحو القرن الإفريقي إلا أن المؤسسات الإغاثية وفي مقدمتها عيد الخيرية لم تغفل الوضع الإنساني المتدهور في غزة".
وأضاف شعت: "لذلك سنواصل تنفيذ مشروع إفطار الصائم وغيره من المشاريع الإغاثية من السلال الغذائية والمساعدات النقدية وكفالات الأيتام والأسر وغيرها الممولة من الأشقاء في قطر".
وأثني على الدور الكبير الذي تؤديه مؤسسة عيد الخيرية في تنفيذ المشاريع التي يستفيد من الشعب الفلسطيني وتلبي احتياجاته الإنسانية في كافة المجالات.
وأكد رئيس الجمعية الشيخ عبد الله المصري البدء في تنفيذ مشروع إفطار الصائم الذي يستهدف تقديم 20 ألف وجبة إفطار من الأيام الأولى لشهر رمضان في أكثر من موقع، بينما بدء تنفيذ مشروع السلة الغذائية الذي يستهدف 1500 أسرة متعففة بتمويل مؤسسة الشيخ عيد الخيرية، مشيراً إلى تقديم المساعدات النقدية لـ 700 أسرة معوزة، واستمرار تسليم كفالات الأيتام والأسر بصورة اعتيادية لأكثر من 5000 آلاف مستفيد.
وبين أن الجمعية لم تأل جهداً في سبيل توفير مزيد من الدعم والمساعدة للعائلات المستورة خصوصاً في ظل استمرار الأوضاع الاقتصادية المتدهورة على حالها، داعياً إلى تواصل قوافل الخير والبذل للوقوف إلى جانب المحتاجين خلال الشهر الفضيل وعيد الفطر المبارك، لافتاً إلى الشروع في تنفيذ مشروع كسوة الأيتام والعيدية قبيل عيد الفطر المبارك.
من جانبه ذكر مدير المشاريع الخارجية بدار الكتاب والسنة نظام شعت أن مشروع إفطار الصائم لهذا العام يأتي استمراراً للمشروع الذي تموله مؤسسة عيد الخيرية كل عام، وشكل أضخم مشروع من نوعه خلال العام الماضي الذي قدم فيه 120 ألف وجبة إفطار صائم.
وأشار إلى أن مشروع الإفطار بدء في الأيام الأولى لشهر رمضان من خلال عدة أساليب، من بينها الإفطارات الجماعية في الأحياء السكنية المكتظة وتجمعات اللاجئين والمناطق المهمشة، إضافة إلى الإفطارات في المساجد علاوة على التوزيع المنزل للأسر المتعففة.
وقال: "رغم توجه العمل الخيري العربي نحو القرن الإفريقي إلا أن المؤسسات الإغاثية وفي مقدمتها عيد الخيرية لم تغفل الوضع الإنساني المتدهور في غزة".
وأضاف شعت: "لذلك سنواصل تنفيذ مشروع إفطار الصائم وغيره من المشاريع الإغاثية من السلال الغذائية والمساعدات النقدية وكفالات الأيتام والأسر وغيرها الممولة من الأشقاء في قطر".
وأثني على الدور الكبير الذي تؤديه مؤسسة عيد الخيرية في تنفيذ المشاريع التي يستفيد من الشعب الفلسطيني وتلبي احتياجاته الإنسانية في كافة المجالات.