اتحاد الفلاحين يثمن خطوات الرئيس في مكافحة الفساد
نشر بتاريخ: 18/08/2011 ( آخر تحديث: 18/08/2011 الساعة: 16:34 )
اريحا- معا- عقدت الأمان العامة للاتحاد العام للفلاحين والتعاونيين الزراعيين اجتماعها الدوري في مقر الاتحاد في مدينة اريحا، حيث تم مناقشة الخطط المستقبلية للاتحاد في دعم وتنمية القطاع الريفي وخاصة منطقة الأغوار.
وقال جوده أسعيد عضو الامانه العامة أن الامانه العامة طالبت السلطة الوطنية بدعم منطقة الأغوار ببرامج ومشاريع تنموية ومشاريع الحصاد المائي، وتفعيل لجنة تطوير الأغوار التي تشكلت منذ سنوات طويله .
وأضاف اسعيد أن الامانه العامة تعمل جاهدة على دعم قطاع الثروة الحيوانية وتنمية التجمعات البدوية والمناطق المهمشة لدعم صمودهم.
وثمنت الامانة العامة دور السلطه الوطنية بقيادة رئيس السلطة الأخ ابو مازن لجهوده في محاربة الفساد وتقديم الفاسدين الى القضاء، وأكدت الامانه العامه على أهميه الضرب بيد من حديد على كل من تسول له نفسه بالعبث بمقدرات الشعب الفلسطيني وخاصة القطاع الزراعي، الذي يحتاج الى الدعم والمساندة، ولا يتحمل اي نكسة، ودعى الاتحاد إلى اعادة تشكيل المجالس الزراعية خاصة عددا من هذه المجالس يشمل تجار متورطين في تسويق منتج المستوطنات.
كما طالب الاتحاد السلطة الفلسطينية بتقييم اداء المؤسسات والجمعيات العاملة في تطوير القطاع الزراعي ومراقبة عملها ومشاريعها، حيث اتضح ان العديد من المشاريع التي تنفذ هنا وهناك لا تتناسب أو تلبي احتياجات المزارعين والفئات المستهدفة.
كما دعت الامانه العامة كافة المواطنين والفلاحين الى مقاطعة منتجات المستوطنات الإسرائيلية، ودعت الأجهزة المختصة الى محاربة التجار الذين يهربون هذه المنتجات الى السوق الفلسطينية.
وقال جوده أسعيد عضو الامانه العامة أن الامانه العامة طالبت السلطة الوطنية بدعم منطقة الأغوار ببرامج ومشاريع تنموية ومشاريع الحصاد المائي، وتفعيل لجنة تطوير الأغوار التي تشكلت منذ سنوات طويله .
وأضاف اسعيد أن الامانه العامة تعمل جاهدة على دعم قطاع الثروة الحيوانية وتنمية التجمعات البدوية والمناطق المهمشة لدعم صمودهم.
وثمنت الامانة العامة دور السلطه الوطنية بقيادة رئيس السلطة الأخ ابو مازن لجهوده في محاربة الفساد وتقديم الفاسدين الى القضاء، وأكدت الامانه العامه على أهميه الضرب بيد من حديد على كل من تسول له نفسه بالعبث بمقدرات الشعب الفلسطيني وخاصة القطاع الزراعي، الذي يحتاج الى الدعم والمساندة، ولا يتحمل اي نكسة، ودعى الاتحاد إلى اعادة تشكيل المجالس الزراعية خاصة عددا من هذه المجالس يشمل تجار متورطين في تسويق منتج المستوطنات.
كما طالب الاتحاد السلطة الفلسطينية بتقييم اداء المؤسسات والجمعيات العاملة في تطوير القطاع الزراعي ومراقبة عملها ومشاريعها، حيث اتضح ان العديد من المشاريع التي تنفذ هنا وهناك لا تتناسب أو تلبي احتياجات المزارعين والفئات المستهدفة.
كما دعت الامانه العامة كافة المواطنين والفلاحين الى مقاطعة منتجات المستوطنات الإسرائيلية، ودعت الأجهزة المختصة الى محاربة التجار الذين يهربون هذه المنتجات الى السوق الفلسطينية.