فتح تدين العدوان العسكري الإسرائيلي على قطاع غزة
نشر بتاريخ: 19/08/2011 ( آخر تحديث: 19/08/2011 الساعة: 15:59 )
غزة- معا- دانت حركة فتـح في قطاع غزة العدوان والتصعيد العسكري الإسرائيلي على قطاع غزة والذي استهدف منازل ومنشآت المواطنين في العديد من مدن ومناطق القطاع، وأسفر عن سقوط العديد من الشهداء والجرحى والمصابين من بينهم الأطفال والنساء.
واستنكرت الحركة في بيان وصل "معا" إقدام قوات الاحتلال الإسرائيلي على قصف منزل في محافظة رفح وتدميره على ساكنيه واغتيال كوكبة من قادة المقاومة الباسلة في قطاع غزة.
ونعت حركة فتـح جميع الشهداء الذين قضوا جراء هذا العدوان العسكري الإسرائيلي، وتتمنى الشفاء العاجل للجرحى والمصابين، والسلامة للمواطنين الذين يعيشون لحظات عصيبة تحت تواصل قصف الطائرات الحربية الإسرائيلية لكافة أنحاء القطاع.
وحملت حركة فتـح الحكومة الإسرائيلية مسؤولية هذا التصعيد العسكري البربري ضد قطاع غزة ومواطنيه، والتي تهدف من ورائه التغطية على أزماتها الداخلية وخلط الأوراق قبيل الوصول إلى محطة أيلول القادمة، وذلك من خلال إعادة توتير الأوضاع في المنطقة وزجها في آتون العنف وإرهاب الدولة المُنظم الذي تمارسه الحكومة الإسرائيلية ضد الشعب الفلسطيني على مسمع ومرأى العالم.
وطالبت حركة فتـح المجتمع الدولي بكافة دوله ومؤسساته وفي مقدمتها مجلس الأمن الدولي والأمين العام للأمم المتحدة بتحمل مسؤولياتهم والتدخل العاجل لوقف هذا التصعيد العسكري الإسرائيلي الخطير وما ترتكبه قوات جيش الاحتلال الإسرائيلي من جرائم حرب بشعة يندى لها جبين الإنسانية خجلاً.
واستنكرت الحركة في بيان وصل "معا" إقدام قوات الاحتلال الإسرائيلي على قصف منزل في محافظة رفح وتدميره على ساكنيه واغتيال كوكبة من قادة المقاومة الباسلة في قطاع غزة.
ونعت حركة فتـح جميع الشهداء الذين قضوا جراء هذا العدوان العسكري الإسرائيلي، وتتمنى الشفاء العاجل للجرحى والمصابين، والسلامة للمواطنين الذين يعيشون لحظات عصيبة تحت تواصل قصف الطائرات الحربية الإسرائيلية لكافة أنحاء القطاع.
وحملت حركة فتـح الحكومة الإسرائيلية مسؤولية هذا التصعيد العسكري البربري ضد قطاع غزة ومواطنيه، والتي تهدف من ورائه التغطية على أزماتها الداخلية وخلط الأوراق قبيل الوصول إلى محطة أيلول القادمة، وذلك من خلال إعادة توتير الأوضاع في المنطقة وزجها في آتون العنف وإرهاب الدولة المُنظم الذي تمارسه الحكومة الإسرائيلية ضد الشعب الفلسطيني على مسمع ومرأى العالم.
وطالبت حركة فتـح المجتمع الدولي بكافة دوله ومؤسساته وفي مقدمتها مجلس الأمن الدولي والأمين العام للأمم المتحدة بتحمل مسؤولياتهم والتدخل العاجل لوقف هذا التصعيد العسكري الإسرائيلي الخطير وما ترتكبه قوات جيش الاحتلال الإسرائيلي من جرائم حرب بشعة يندى لها جبين الإنسانية خجلاً.