الوحيدي يدعو لقضاء ساعات سمر حزينة في الصليب الأحمر ليلة العيد
نشر بتاريخ: 19/08/2011 ( آخر تحديث: 19/08/2011 الساعة: 22:17 )
غزة- معا- دعا نشأت الوحيدي منسق عام الحركة الشعبية لنصرة الأسرى والحقوق الفلسطينية ومسؤول الإعلام في لجنة الأسرى للقوى الوطنية والإسلامية في قطاع غزة لقضاء ساعات سمر حزينة بمقر اللجنة الدولية للصليب الأحمر بمدينة غزة في ليلة عيد الفطر المبارك تأكيدا على أن فرحة الشعب الفلسطيني لن تكتمل دون نيل الأسرى والمعتقلين في سجون الإحتلال الإسرائيلي لحريتهم.
وأكد الوحيدي على أن مشاركة أهالي الأسرى وأبنائهم في آلامهم وآمالهم بحرية أبنائهم هي واجب وطني وإنساني وديني ولا بد من الخروج في ليلة العيد برسالة قوية للمجتمع الدولي والإنساني تحمل صرخات وأنات وأوجاع وعذابات وآمال المحرومين من أبنائهم وآبائهم وأمهاتهم وأجدادهم الأسرى والمعتقلين الفلسطينيين في سجون الإحتلال الإسرائيلي.
وأشاد بالجهود والفعاليات الفلسطينية المحلية التي تبذلها لجنة الأسرى والمؤسسات الفلسطينية والناشطين في شؤون الأسرى في التواصل مع الأهالي على طريق التخفيف من معاناتهم مشددا على أن الأنشطة والفعاليات التي تقوم بها المنظمات الدولية والإنسانية لا ترقى أبدا للحروف الإنسانية التي ينص القانون والإتفاقيات الدولية ولا ترقى أبدا لدمعة أم أسير حرمت من رؤية واحتضان فلذة كبدها لسنوات طويلة.
وطالب الوحيدي بالإرتقاء بالعمل التضامني والوحدي لنصرة الأسرى وبما يلبي حاجة واحتياجات الحركة الوطنية الأسيرة في ظل التصعيدات الخطيرة التي تنتهجها إدارة مصلحة السجون ضد وبإشراف رسمي من الحكومة الإسرائيلية.
وأكد الوحيدي على أن مشاركة أهالي الأسرى وأبنائهم في آلامهم وآمالهم بحرية أبنائهم هي واجب وطني وإنساني وديني ولا بد من الخروج في ليلة العيد برسالة قوية للمجتمع الدولي والإنساني تحمل صرخات وأنات وأوجاع وعذابات وآمال المحرومين من أبنائهم وآبائهم وأمهاتهم وأجدادهم الأسرى والمعتقلين الفلسطينيين في سجون الإحتلال الإسرائيلي.
وأشاد بالجهود والفعاليات الفلسطينية المحلية التي تبذلها لجنة الأسرى والمؤسسات الفلسطينية والناشطين في شؤون الأسرى في التواصل مع الأهالي على طريق التخفيف من معاناتهم مشددا على أن الأنشطة والفعاليات التي تقوم بها المنظمات الدولية والإنسانية لا ترقى أبدا للحروف الإنسانية التي ينص القانون والإتفاقيات الدولية ولا ترقى أبدا لدمعة أم أسير حرمت من رؤية واحتضان فلذة كبدها لسنوات طويلة.
وطالب الوحيدي بالإرتقاء بالعمل التضامني والوحدي لنصرة الأسرى وبما يلبي حاجة واحتياجات الحركة الوطنية الأسيرة في ظل التصعيدات الخطيرة التي تنتهجها إدارة مصلحة السجون ضد وبإشراف رسمي من الحكومة الإسرائيلية.