حركة المسار تدين ممارسات الاحتلال في عزبة عبد ربه شرق بلدة جباليا
نشر بتاريخ: 18/10/2006 ( آخر تحديث: 18/10/2006 الساعة: 12:52 )
غزة- معا- دانت حركة المسار الوطني الإسلامي بشدة ما تقوم به قوات الاحتلال الإسرائيلي بحق المواطنين الآمنين وبحق الأراضي والأشجار في عزبة عبد ربه شرق بلدة جباليا في محافظة شمال قطاع غزة ومحيط معبر رفح الحدودي جنوب القطاع .
واتهمت الحركة في بيان وصل"معا" نسخة عنه قوات الاحتلال بالاستمرار في جرائمها وغطرستها ضد أبناء الشعب الفلسطيني غير آبهة بالقانون الدولي والنداءات الداعية لوقف العدوان.
ودعت الحركة العالم بالتحرك عن صمته على حد تعبيرها والكف عن التعامل مع إسرائيل كدولة فوق القانون، كما دعت إلى محاكمة مجرمي الحرب الإسرائيليين الذين لا يتورعون عن قتل الأبرياء.
وأشارت الحركة الى إن استمرار إسرائيل في سياسة التصعيد العسكري من شأنه تأجيج الوضع المتأزم، وإدخال المنطقة في دوامة العنف والدماء، واصفةً الجرائم التي تنتهجها بالجبانة والحاقدة والتي تستهدف الصمود الفلسطيني.
وجددت الحركة التأكيد على أن توفير الأمن والاستقرار في المنطقة لا يتم إلا عبر إحياء عملية سلام ذات مصداقية وعلى أساس قرارات الشرعية الدولية التي من شأنها أن تقود إلى إنهاء الاحتلال وإقامة دولة فلسطينية مستقلة عاصمتها القدس الشريف.
كما طالبت الحركة المجتمع الدولي واللجنة الرباعية وكل الدول المحبة للسلام، بالتدخل لإنقاذ الشعب الفلسطيني من المجازر الإسرائيلية التي ترتكب بحقه يومياً، وإرسال قوات حماية دولية لحمايته من بطش الاحتلال، والضغط على حكومة إسرائيل لوقف اعتداءاتها والالتزام بالقوانين الدولية.
ودعت المسار إلى تعزيز الوحدة الوطنية وصونها والاحتكام إلى لغة الحوار، مؤكدة على أن الدم الفلسطيني محرم، وأن المستفيد الوحيد من إزهاق الأرواح والاقتتال الداخلي هو الاحتلال الإسرائيلي.
وأضافت الحركة، أن الخروج من حالة الاحتقان الداخلي، يكمن في تشكيل قيادة وطنية موحدة، وحكومة وحدة وطنية لمواجهة المخططات الإسرائيلية والابتعاد عن الخلافات الداخلية.
واتهمت الحركة في بيان وصل"معا" نسخة عنه قوات الاحتلال بالاستمرار في جرائمها وغطرستها ضد أبناء الشعب الفلسطيني غير آبهة بالقانون الدولي والنداءات الداعية لوقف العدوان.
ودعت الحركة العالم بالتحرك عن صمته على حد تعبيرها والكف عن التعامل مع إسرائيل كدولة فوق القانون، كما دعت إلى محاكمة مجرمي الحرب الإسرائيليين الذين لا يتورعون عن قتل الأبرياء.
وأشارت الحركة الى إن استمرار إسرائيل في سياسة التصعيد العسكري من شأنه تأجيج الوضع المتأزم، وإدخال المنطقة في دوامة العنف والدماء، واصفةً الجرائم التي تنتهجها بالجبانة والحاقدة والتي تستهدف الصمود الفلسطيني.
وجددت الحركة التأكيد على أن توفير الأمن والاستقرار في المنطقة لا يتم إلا عبر إحياء عملية سلام ذات مصداقية وعلى أساس قرارات الشرعية الدولية التي من شأنها أن تقود إلى إنهاء الاحتلال وإقامة دولة فلسطينية مستقلة عاصمتها القدس الشريف.
كما طالبت الحركة المجتمع الدولي واللجنة الرباعية وكل الدول المحبة للسلام، بالتدخل لإنقاذ الشعب الفلسطيني من المجازر الإسرائيلية التي ترتكب بحقه يومياً، وإرسال قوات حماية دولية لحمايته من بطش الاحتلال، والضغط على حكومة إسرائيل لوقف اعتداءاتها والالتزام بالقوانين الدولية.
ودعت المسار إلى تعزيز الوحدة الوطنية وصونها والاحتكام إلى لغة الحوار، مؤكدة على أن الدم الفلسطيني محرم، وأن المستفيد الوحيد من إزهاق الأرواح والاقتتال الداخلي هو الاحتلال الإسرائيلي.
وأضافت الحركة، أن الخروج من حالة الاحتقان الداخلي، يكمن في تشكيل قيادة وطنية موحدة، وحكومة وحدة وطنية لمواجهة المخططات الإسرائيلية والابتعاد عن الخلافات الداخلية.