جمعية الثقافة والفكر الحر توزع ملابس العيد على420 طفل من خان يونس
نشر بتاريخ: 18/10/2006 ( آخر تحديث: 18/10/2006 الساعة: 13:46 )
خان يونس- معا- قامت جمعية الثقافة والفكر الحر في محافظة خان يونس بتوزيع ملابس العيد وزي مدرسي على420 طفل من أطفال مركز نوار التربوي والشروق والأمل التابعين، وذلك بتمويل من حملة من اجل أطفال فلسطين اليابانية.
وقد حضر التوزيع كلا من ساطومي اشيهارا ممثلة عن الحملة وماجدة السقا مديرة العلاقات العامة و أمال خضر مديرة مركز نوار.
وأكدت اشيهارا على دعم الحملة لأطفال فلسطين ومساندتهم خلال الظروف الاقتصادية والسياسية الصعبة التي تمر بها الأراضي الفلسطينية، معربة عن أملها أن تسهم هذه المبادرة في التخفيف من الأعباء الاقتصادية على الأسر الفلسطينية التي تعاني ضائقة مالية خانقة نتيجة للحصار الإسرائيلي عليها.
من ناحيتها أشادت خضير بالجهود التي تبذلها حملة من أجل أطفال فلسطين اليابانية من اجل رسم البسمة على شفاه الأطفال المحرومين لاسيما في عيد الفطر الذي يأتي هذا العام والمجتمع الفلسطيني يمر بظروف صعبة، مثمنة دور جمعية الثقافة والفكر الحر ودعمها المتواصل للأطفال وأسرهم والتخفيف من الضغوط النفسية والاقتصادية التي يمرون بها.
وقد أعرب الأهالي والأطفال عن شكرهم للحملة اليابانية ولجمعية الثقافة والفكر الحر على مبادرتهم الطيبة وجهودهم المتواصلة لإسعاد الأطفال واحتوائهم عبر مراكزها التربوية التي توفر مختلف الاحتياجات التربوية والترفيهية لهم.
وقد حضر التوزيع كلا من ساطومي اشيهارا ممثلة عن الحملة وماجدة السقا مديرة العلاقات العامة و أمال خضر مديرة مركز نوار.
وأكدت اشيهارا على دعم الحملة لأطفال فلسطين ومساندتهم خلال الظروف الاقتصادية والسياسية الصعبة التي تمر بها الأراضي الفلسطينية، معربة عن أملها أن تسهم هذه المبادرة في التخفيف من الأعباء الاقتصادية على الأسر الفلسطينية التي تعاني ضائقة مالية خانقة نتيجة للحصار الإسرائيلي عليها.
من ناحيتها أشادت خضير بالجهود التي تبذلها حملة من أجل أطفال فلسطين اليابانية من اجل رسم البسمة على شفاه الأطفال المحرومين لاسيما في عيد الفطر الذي يأتي هذا العام والمجتمع الفلسطيني يمر بظروف صعبة، مثمنة دور جمعية الثقافة والفكر الحر ودعمها المتواصل للأطفال وأسرهم والتخفيف من الضغوط النفسية والاقتصادية التي يمرون بها.
وقد أعرب الأهالي والأطفال عن شكرهم للحملة اليابانية ولجمعية الثقافة والفكر الحر على مبادرتهم الطيبة وجهودهم المتواصلة لإسعاد الأطفال واحتوائهم عبر مراكزها التربوية التي توفر مختلف الاحتياجات التربوية والترفيهية لهم.